مُحَمَّدِ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ إِبْرَاهِيمَ بْنِ عبدة بن قطن بن إبراهيم، أبو الحسن التميميّ المعروف بالسليتي :
من أهل نيسابور. سمع محمد بن إبراهيم البوسنجيّ، وجعفر بن محمد الترك، وإبراهيم بن علي الذهلي، وموسى بن العباس الجويني، وقدم بغداد وحدث بها.
حَدَّثَنَا عنه ابْن رزقويه. وكَانَ ثقة.
أَخْبَرَنَا مُحَمَّد بْنُ أَحْمَدَ بْنِ رزق، حَدَّثَنَا أَبُو الْحَسَنِ مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ إبراهيم ابن عبدة السليتي، حَدَّثَنَا مُوسَى بْنُ الْعَبَّاسِ الْجُوِينِيُّ- أَبُو عِمْرَانَ القاضي بخبر غريب-
حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ العبّاس الحراني أبو الحسين، حدّثنا المعافى، حَدَّثَنَا الْقَاسِمُ بْنُ مَعْنٍ عَنْ هِشَامِ بْنِ عُرْوَةَ، عَنْ أَبِيهِ عُرْوَةَ بْنِ الزُّبَيْرِ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَمْرِو بْنِ الْعَاصِ قَالَ: قَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «إِنَّ اللَّهَ لا يَقْبِضُ الْعِلْمَ انْتِزَاعًا يَنْتَزِعُهُ مِنَ النَّاسِ وَلَكِنْ يَقْبِضُ الْعِلْمَ بِقَبْضِ الْعُلَمَاءِ فَإِذَا لَمْ يَتْرُكْ عَالِمًا اتَّخَذَ النَّاسُ رُؤَسَاءَ جُهَّالا، فَسُئِلُوا فَأَفْتَوْا بِغَيْرِ عِلْمٍ فَضَلُّوا وَأَضَلُّوا»
. أَخْبَرَنِي مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ يعقوب، عَنْ مُحَمَّد بْن عَبْد اللَّه النَّيْسَابُورِيّ قَالَ: توفي أبو الحسن بن عبدة السليتي ليلة الثلاثاء الثالث والعشرين من المحرم سنة أربع وستين وثلاثمائة. ودفن ذلك اليوم. وهو ابن اثنتين وتسعين سنة.
من أهل نيسابور. سمع محمد بن إبراهيم البوسنجيّ، وجعفر بن محمد الترك، وإبراهيم بن علي الذهلي، وموسى بن العباس الجويني، وقدم بغداد وحدث بها.
حَدَّثَنَا عنه ابْن رزقويه. وكَانَ ثقة.
أَخْبَرَنَا مُحَمَّد بْنُ أَحْمَدَ بْنِ رزق، حَدَّثَنَا أَبُو الْحَسَنِ مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ إبراهيم ابن عبدة السليتي، حَدَّثَنَا مُوسَى بْنُ الْعَبَّاسِ الْجُوِينِيُّ- أَبُو عِمْرَانَ القاضي بخبر غريب-
حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ العبّاس الحراني أبو الحسين، حدّثنا المعافى، حَدَّثَنَا الْقَاسِمُ بْنُ مَعْنٍ عَنْ هِشَامِ بْنِ عُرْوَةَ، عَنْ أَبِيهِ عُرْوَةَ بْنِ الزُّبَيْرِ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَمْرِو بْنِ الْعَاصِ قَالَ: قَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «إِنَّ اللَّهَ لا يَقْبِضُ الْعِلْمَ انْتِزَاعًا يَنْتَزِعُهُ مِنَ النَّاسِ وَلَكِنْ يَقْبِضُ الْعِلْمَ بِقَبْضِ الْعُلَمَاءِ فَإِذَا لَمْ يَتْرُكْ عَالِمًا اتَّخَذَ النَّاسُ رُؤَسَاءَ جُهَّالا، فَسُئِلُوا فَأَفْتَوْا بِغَيْرِ عِلْمٍ فَضَلُّوا وَأَضَلُّوا»
. أَخْبَرَنِي مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ يعقوب، عَنْ مُحَمَّد بْن عَبْد اللَّه النَّيْسَابُورِيّ قَالَ: توفي أبو الحسن بن عبدة السليتي ليلة الثلاثاء الثالث والعشرين من المحرم سنة أربع وستين وثلاثمائة. ودفن ذلك اليوم. وهو ابن اثنتين وتسعين سنة.