برذع بن زيد الجذامي
برذع بْن زيد الجذامي أخو رفاعة بْن زيد.
نزل بيت جبرين بالشام.
روى حديثه مُحَمَّد بْن سلام بْن زيد بْن رفاعة بْن زيد الرفاعي من بني الضبيب، عن أبيه سلام، عن أبيه زيد، عن أبيه رفاعة بْن زيد، قال: قدمت عَلَى رَسُول اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أنا، وجماعة من قومي، وكنا عشرة، فذكر رجوعه إِلَى قومه، وَإِسلام برذع وسويد.
أخرجه ابن منده، وَأَبُو نعيم.
برذع بْن زيد الجذامي أخو رفاعة بْن زيد.
نزل بيت جبرين بالشام.
روى حديثه مُحَمَّد بْن سلام بْن زيد بْن رفاعة بْن زيد الرفاعي من بني الضبيب، عن أبيه سلام، عن أبيه زيد، عن أبيه رفاعة بْن زيد، قال: قدمت عَلَى رَسُول اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أنا، وجماعة من قومي، وكنا عشرة، فذكر رجوعه إِلَى قومه، وَإِسلام برذع وسويد.
أخرجه ابن منده، وَأَبُو نعيم.
برذع بن زيد الجذامي
أخو رفاعة وسويد وبعجة، يكنى أبا زيد، وفد على النبي صلى الله عليه وسلم هو وأخوته.
أخبرنا محمد بن نافع الخزاعي، قال: حدثنا محمد بن أحمد بن حماد، قال: قال موسى بن سهل:
وممن نزل بيت جبرين رفاعة، وبرذع، وسويد بنو زيد الجذامي.
أخبرنا محمد بن نافع، قال: حدثنا محمد بن أحمد بن حماد، قال: حدثنا موسى بن سهل، قال: حدثنا الربيع بن موسى بن رزيق، قال: حدثني محمد بن سلام بن زيد بن رفاعة بن زيد الرفاعي، من بني الضبيب، قال: حدثنا أبي سلام، عن أبيه، عن جده رفاعة بن زيد، قال الربيع: وحدثنا جدي الحكم بن محرز بن زيد، عن أبيه، عن جده عباد بن عمرو بن سنان، قال: حدثني رفاعة بن زيد، قال: قدمت على رسول الله صلى الله عليه وسلم أنا وجماعة من قومي، وكنا عشرة، ثم ذكر فيه رجوعه إلى قومه وإسلام برذع وسويد.
أخو رفاعة وسويد وبعجة، يكنى أبا زيد، وفد على النبي صلى الله عليه وسلم هو وأخوته.
أخبرنا محمد بن نافع الخزاعي، قال: حدثنا محمد بن أحمد بن حماد، قال: قال موسى بن سهل:
وممن نزل بيت جبرين رفاعة، وبرذع، وسويد بنو زيد الجذامي.
أخبرنا محمد بن نافع، قال: حدثنا محمد بن أحمد بن حماد، قال: حدثنا موسى بن سهل، قال: حدثنا الربيع بن موسى بن رزيق، قال: حدثني محمد بن سلام بن زيد بن رفاعة بن زيد الرفاعي، من بني الضبيب، قال: حدثنا أبي سلام، عن أبيه، عن جده رفاعة بن زيد، قال الربيع: وحدثنا جدي الحكم بن محرز بن زيد، عن أبيه، عن جده عباد بن عمرو بن سنان، قال: حدثني رفاعة بن زيد، قال: قدمت على رسول الله صلى الله عليه وسلم أنا وجماعة من قومي، وكنا عشرة، ثم ذكر فيه رجوعه إلى قومه وإسلام برذع وسويد.