مبارك بْن سحيم بْن عَبد اللَّه البناني بصري، يُكَنَّى أَبَا سحيم مولى عَبد العزيز بن صهيب.
حَدَّثَنَا أَبُو يَعْلَى، حَدَّثَنا مُحَمد بْنُ بحر، حَدَّثَنا مبارك بْن سحيم بْن عَبد الله البناني.
حَدَّثَنَا الجنيدي، حَدَّثَنا البُخارِيّ قال مبارك أَبُو سحيم مولى عَبد الْعَزِيز بْن صهيب البناني منكر الحديث.
وقال النسائي مبارك أَبُو سُحَيْمٍ مَوْلَى عَبد الْعَزِيزِ بْنِ صهيب البناني متروك الْحَدِيث.
حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ الْحُسَيْنِ بْنِ عَبد الرَّحِيمِ، حَدَّثَنا بِشْرُ بْنُ الْحَكَمِ بْنِ حَبِيبٍ العبدي، حَدَّثَنا الْمُبَارَكُ أَبُو سُحَيْمٍ مَوْلَى عَبد العزيز بن صهيب، حَدَّثَنا عَبد الْعَزِيزِ، عَن أَنَس عَنِ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ أَنَّهُ قَالَ لأَصْحَابِهِ بَادِرُوا بِالْعَمَلِ سِتًّا طُلُوعَ الشَّمْسِ مِنْ مَغْرِبِهَا وَالدَّجَّالَ وَالدُّخَانَ وَالدَّابَّةَ وَخُوِّيصَةَ أَحَدِكُمْ وأمر العامة
حَدَّثَنَاهُ بن مكرم، حَدَّثَنا بُنْدَار، حَدَّثَنا مبارك بْنُ عَبد اللَّهِ، حَدَّثَنا عَبد الْعَزِيزِ يَعني ابْنَ صُهَيْبٍ، عَن أَنَس، قَال: قَال رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ نَحْوَهُ.
حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ علي بن عمران بحلب، حَدَّثَنا مُحَمد بْنُ خَلَفِ بْنِ صالح القرشي، حَدَّثَنا مُبَارَكٌ أَبُو سُحَيْمٍ عَنْ عَبد الْعَزِيزِ بْنُ صُهَيْبٍ، عَن أَنَس عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيه وسَلَّم قَال: مَنْ قُتِلَ دُونَ ماله فهو شهيد.
حَدَّثَنَا ابْنُ نَاجِيَةَ وَإِسْحَاقُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ بن يُونُس، قالا: حَدَّثَنا سُوَيْدُ بْنُ سَعِيد، حَدَّثَنا مُبَارَكٌ أَبُو سُحَيْمٍ عَنْ عَبد الْعَزِيزِ بْنُ صُهَيْبٍ، عَن أَنَس، أَن رسُول اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيه وسَلَّم قَال: مَا مِنْ صَدَقَةٍ أَفْضَلُ مِنْ سَقْيِ الْمَاءِ.
حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ حَفْصٍ السَّعْدِيُّ، حَدَّثَنا سويد، حَدَّثَنا المبارك بن سحيم، حَدَّثَنا عَبد الْعَزِيزِ بْنُ صُهَيْبٍ، عَن أَنَس قَال رَسُول اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ لَتَفْتَرِقُنَّ فِي الْحَنِيفِيَّةِ عَلَى ثَلاثٍ وَسَبْعِينَ فِرْقَةً فَيَكُونُ اثْنَتَانِ وَسَبْعُونَ فِي النَّارِ وَفِرْقَةٌ فِي الجنة.
حَدَّثَنَا أَبُو يَعْلَى، حَدَّثَنا مُحَمد بْنُ أبي بكر، حَدَّثَنا مُبَارَكٌ مَوْلَى عَبد الْعَزِيزِ بْنِ صُهَيْبٍ عَنْ عَبد الْعَزِيزِ، عَن أَنَس، أَن النَّبيّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيه وسَلَّم قَال: أَلَا أُنَبِّئُكُمْ بِشِرَارِكُمْ مَنْ يُتَّقَى شَرُّهُ، ولاَ يُرْجَى خَيْرُهُ وَخِيَارِكُمْ مَنْ يُرْجَى خَيْرُهُ، ولاَ يُتَّقَى شَرُّهُ.
وَأَنَّ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ مَرَّتْ بِهِ جِنازَة فَقَالَ طُوبَى له ان لم يكن غريقا.
وبهذا الإسناد حَدَّثَنَاهُ أَبُو يَعْلَى بأحاديث عن المقدمي.
حَدَّثَنَا عَبد اللَّهِ بْنُ أَبِي سفيان، حَدَّثَنا أَبُو الْعَالِيَةِ إِسْمَاعِيلُ بْنُ الْهَيْثَمِ العبدي، حَدَّثَنا مُبَارَكٌ أَبُو سُحَيْمٍ الْبَصْرِيُّ مَوْلَى عَبد الْعَزِيزِ بْنِ صُهَيْبٍ وَكَانَ ينزل بنانة، حَدَّثَنا عَبد الْعَزِيزِ بْنُ صُهَيْبٍ، عَن أَنَس عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيه وسَلَّم قَال: اتَّقُوا النَّارَ وَلَوْ بِشِقِّ تَمْرَةٍ.
- وَبِإِسْنَادِهِ؛ عَنِ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ أَنَّهُ نَهَى عَنْ تَقْشِيرِ الثَّمَرَةِ وَعَنْ شَقِّ التَّمْرَةِ.
وَعَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيه وسَلَّم قَال: الْمُنْتَزِعَاتُ الْمُخْتَلِعَاتُ هُنَّ الْمُنَافِقَاتُ.
- وَبِإِسْنَادِهِ؛ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيه وسَلَّم قَال: لأَصْحَابِهِ بَكِّرُوا بِالإِفْطَارِ وأخروا بالسحور
وَبِإِسْنَادِهِ؛ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ أَنَّ أَصْحَابَهُ شَكُوا إِلَيْهِ أَنَّا نُصِيبُ مِنَ الذُّنُوبِ فَقَالَ لَهُمْ لَوْلا أَنَّكُمْ تُذْنِبُونَ لَصَافَحَتْكُمُ الْمَلائِكَةُ وَلَوْ أَنَّكُمْ لا تُذْنِبُونَ لَجَاءَ اللَّهُ بِقَوْمٍ يُذْنِبُونَ فَيَسْتَغْفِرُونَ اللَّهَ فَيَغْفِرُ لَهُمْ.
- وَبِإِسْنَادِهِ؛ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ مَنْ رَوَّعَ مُؤْمِنًا لَمْ يُؤَمِّنِ اللَّهُ رَوْعَتَهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ، ومَنْ أَخَافَ مُؤْمِنًا لَمْ يُؤَمِّنِ اللَّهُ خَوْفَهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ، ومَنْ سَعَى بِمُؤْمِنٍ أَقَامَهُ اللَّهُ مَقَامَ الْخِزْيِ وَالذُّلِّ يَوْمَ الْقِيَامَةِ.
وبهذا الإسناد ثلاثة عشر حديثا غيرها، أَخْبَرنا بن أَبِي سُفْيَان بها متونها بهذا الإسناد وغير محفوظة.
ولمبارك غير مَا ذَكَرْتُ وَفِي بَعْضِ رِوَايَاتِهِ مناكير، ولاَ أعلم يرويه إلاَّ عَنْ عَبد الْعَزِيزِ بْنِ صُهَيْبٍ وكان مولاه.
حَدَّثَنَا أَبُو يَعْلَى، حَدَّثَنا مُحَمد بْنُ بحر، حَدَّثَنا مبارك بْن سحيم بْن عَبد الله البناني.
حَدَّثَنَا الجنيدي، حَدَّثَنا البُخارِيّ قال مبارك أَبُو سحيم مولى عَبد الْعَزِيز بْن صهيب البناني منكر الحديث.
وقال النسائي مبارك أَبُو سُحَيْمٍ مَوْلَى عَبد الْعَزِيزِ بْنِ صهيب البناني متروك الْحَدِيث.
حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ الْحُسَيْنِ بْنِ عَبد الرَّحِيمِ، حَدَّثَنا بِشْرُ بْنُ الْحَكَمِ بْنِ حَبِيبٍ العبدي، حَدَّثَنا الْمُبَارَكُ أَبُو سُحَيْمٍ مَوْلَى عَبد العزيز بن صهيب، حَدَّثَنا عَبد الْعَزِيزِ، عَن أَنَس عَنِ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ أَنَّهُ قَالَ لأَصْحَابِهِ بَادِرُوا بِالْعَمَلِ سِتًّا طُلُوعَ الشَّمْسِ مِنْ مَغْرِبِهَا وَالدَّجَّالَ وَالدُّخَانَ وَالدَّابَّةَ وَخُوِّيصَةَ أَحَدِكُمْ وأمر العامة
حَدَّثَنَاهُ بن مكرم، حَدَّثَنا بُنْدَار، حَدَّثَنا مبارك بْنُ عَبد اللَّهِ، حَدَّثَنا عَبد الْعَزِيزِ يَعني ابْنَ صُهَيْبٍ، عَن أَنَس، قَال: قَال رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ نَحْوَهُ.
حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ علي بن عمران بحلب، حَدَّثَنا مُحَمد بْنُ خَلَفِ بْنِ صالح القرشي، حَدَّثَنا مُبَارَكٌ أَبُو سُحَيْمٍ عَنْ عَبد الْعَزِيزِ بْنُ صُهَيْبٍ، عَن أَنَس عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيه وسَلَّم قَال: مَنْ قُتِلَ دُونَ ماله فهو شهيد.
حَدَّثَنَا ابْنُ نَاجِيَةَ وَإِسْحَاقُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ بن يُونُس، قالا: حَدَّثَنا سُوَيْدُ بْنُ سَعِيد، حَدَّثَنا مُبَارَكٌ أَبُو سُحَيْمٍ عَنْ عَبد الْعَزِيزِ بْنُ صُهَيْبٍ، عَن أَنَس، أَن رسُول اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيه وسَلَّم قَال: مَا مِنْ صَدَقَةٍ أَفْضَلُ مِنْ سَقْيِ الْمَاءِ.
حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ حَفْصٍ السَّعْدِيُّ، حَدَّثَنا سويد، حَدَّثَنا المبارك بن سحيم، حَدَّثَنا عَبد الْعَزِيزِ بْنُ صُهَيْبٍ، عَن أَنَس قَال رَسُول اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ لَتَفْتَرِقُنَّ فِي الْحَنِيفِيَّةِ عَلَى ثَلاثٍ وَسَبْعِينَ فِرْقَةً فَيَكُونُ اثْنَتَانِ وَسَبْعُونَ فِي النَّارِ وَفِرْقَةٌ فِي الجنة.
حَدَّثَنَا أَبُو يَعْلَى، حَدَّثَنا مُحَمد بْنُ أبي بكر، حَدَّثَنا مُبَارَكٌ مَوْلَى عَبد الْعَزِيزِ بْنِ صُهَيْبٍ عَنْ عَبد الْعَزِيزِ، عَن أَنَس، أَن النَّبيّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيه وسَلَّم قَال: أَلَا أُنَبِّئُكُمْ بِشِرَارِكُمْ مَنْ يُتَّقَى شَرُّهُ، ولاَ يُرْجَى خَيْرُهُ وَخِيَارِكُمْ مَنْ يُرْجَى خَيْرُهُ، ولاَ يُتَّقَى شَرُّهُ.
وَأَنَّ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ مَرَّتْ بِهِ جِنازَة فَقَالَ طُوبَى له ان لم يكن غريقا.
وبهذا الإسناد حَدَّثَنَاهُ أَبُو يَعْلَى بأحاديث عن المقدمي.
حَدَّثَنَا عَبد اللَّهِ بْنُ أَبِي سفيان، حَدَّثَنا أَبُو الْعَالِيَةِ إِسْمَاعِيلُ بْنُ الْهَيْثَمِ العبدي، حَدَّثَنا مُبَارَكٌ أَبُو سُحَيْمٍ الْبَصْرِيُّ مَوْلَى عَبد الْعَزِيزِ بْنِ صُهَيْبٍ وَكَانَ ينزل بنانة، حَدَّثَنا عَبد الْعَزِيزِ بْنُ صُهَيْبٍ، عَن أَنَس عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيه وسَلَّم قَال: اتَّقُوا النَّارَ وَلَوْ بِشِقِّ تَمْرَةٍ.
- وَبِإِسْنَادِهِ؛ عَنِ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ أَنَّهُ نَهَى عَنْ تَقْشِيرِ الثَّمَرَةِ وَعَنْ شَقِّ التَّمْرَةِ.
وَعَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيه وسَلَّم قَال: الْمُنْتَزِعَاتُ الْمُخْتَلِعَاتُ هُنَّ الْمُنَافِقَاتُ.
- وَبِإِسْنَادِهِ؛ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيه وسَلَّم قَال: لأَصْحَابِهِ بَكِّرُوا بِالإِفْطَارِ وأخروا بالسحور
وَبِإِسْنَادِهِ؛ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ أَنَّ أَصْحَابَهُ شَكُوا إِلَيْهِ أَنَّا نُصِيبُ مِنَ الذُّنُوبِ فَقَالَ لَهُمْ لَوْلا أَنَّكُمْ تُذْنِبُونَ لَصَافَحَتْكُمُ الْمَلائِكَةُ وَلَوْ أَنَّكُمْ لا تُذْنِبُونَ لَجَاءَ اللَّهُ بِقَوْمٍ يُذْنِبُونَ فَيَسْتَغْفِرُونَ اللَّهَ فَيَغْفِرُ لَهُمْ.
- وَبِإِسْنَادِهِ؛ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ مَنْ رَوَّعَ مُؤْمِنًا لَمْ يُؤَمِّنِ اللَّهُ رَوْعَتَهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ، ومَنْ أَخَافَ مُؤْمِنًا لَمْ يُؤَمِّنِ اللَّهُ خَوْفَهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ، ومَنْ سَعَى بِمُؤْمِنٍ أَقَامَهُ اللَّهُ مَقَامَ الْخِزْيِ وَالذُّلِّ يَوْمَ الْقِيَامَةِ.
وبهذا الإسناد ثلاثة عشر حديثا غيرها، أَخْبَرنا بن أَبِي سُفْيَان بها متونها بهذا الإسناد وغير محفوظة.
ولمبارك غير مَا ذَكَرْتُ وَفِي بَعْضِ رِوَايَاتِهِ مناكير، ولاَ أعلم يرويه إلاَّ عَنْ عَبد الْعَزِيزِ بْنِ صُهَيْبٍ وكان مولاه.