علي بْن الحَسَن بْن يَعْمَر , السَّامِيُّ، مصري.
حَدَّثَنَا مُحَمد بْنُ هَارُونَ بْنِ حُمَيْدٍ، قَال: حَدَّثَنا مُحَمد بْنُ عَبد اللَّهِ بن ميمون، قَال: حَدَّثَنا عَلِيُّ بْنُ الْحَسَنِ بْنِ يعمر (ح) وحدثنا عُمَر بْنُ الْقَاسِمِ بْنِ مُحَمد بن بُنْدَار السباك، قَال: حَدَّثَنا أَبُو الْيُمْنِ يَاسِينُ بْنُ عَبد الأَحَدِ بْنِ زُرَارَةَ الْقَتْبَانِيُّ الْمِصْرِيُّ، قَال: حَدَّثَنا عَلِيُّ بْنُ الحَسَنِ السَّامِيُّ ، قَال: حَدَّثَنا عَبد اللَّهِ بْنُ عُمَر العُمَريّ عَنْ نَافِعٍ، عنِ ابْنِ عُمَر أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ قَضَى بِالْيَمِينِ مَعَ الشَّاهِدِ.
قَالَ لنا عُمَر بْن الْقَاسِمِ قَال لي أَبُو اليمن دخلت أنا ويحيى بْن مَعِين عَلَى علي بْن الْحَسَن فسمع منه هَذَا الحديث فلما خرج قَالَ يكفيني من هَذَا الشيخ هَذَا الحديث.
حَدَّثَنَا عَلانُ، قَال: حَدَّثَنا مُحَمد بْنُ عَمْرو بْنِ نافع، قَال: حَدَّثَنا عَلي بن الحَسَن السَّامِيّ ، عَنْ عَبد اللَّهِ بْنِ عُمَر عَنْ نَافِعٍ، عنِ ابْنِ عُمَر أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ قَضَى بِالْيَمِينِ مَعَ الشَّاهِدِ.
قَالَ لَنَا عَلانُ قَالَ لَنَا أَحْمَدُ بْنُ سَعْدِ بْنِ أَبِي مَرْيَمَ كُنَّا نَدُورُ مَعَ يَحْيى بْنِ مَعِين عَلَى الشُّيُوخِ بِمِصْرَ فَكُنَّا عَلَى أَنْ نَمُرَّ مَعَهُ إلى عَلي بن الحَسَن السَّامِيّ ، فَقَالَ لَهُ رَجُلٌ إِنَّهُ يُحَدِّثُ عَنْ عَبد اللَّهِ بْنِ عُمَر عَنْ نَافِعٍ، عنِ ابْنِ عُمَر أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ قَضَى بِالْيَمِينِ مَعَ الشَّاهِدِ فَقَالَ قَدْ كَفَيْتُمُونَا مَؤُنَتَهُ وَتَرَكَهُ ولم يذهب إليه.
، حَدَّثَنا أَحْمَدُ بْنُ عَلِيٍّ الْمَدَائِنِيُّ، قَال: حَدَّثَنا مَالِكُ بْنُ عَبد اللَّهِ بْنِ سَيْفٍ، حَدَّثَنا عَلِيُّ بْنُ الحسن بن يعمر، قَال: حَدَّثَنا سُفْيَانُ الثَّوْريّ، عَن عَاصِمٍ الأَحْوَلِ، عَن أَنَس قَالَ آخِرُ صَلاةٍ صَلاهَا رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، وَهو جَالِسٌ مُتَوَشِّحٌ بِبُرْدٍ حَبِرَةٍ يُسَلِّمُ عَنْ يَمِينِهِ وَعَنْ شِمَالِهِ.
حَدَّثَنَا إِسْمَاعِيلُ بْنُ داود بن وردان، قَال: حَدَّثَنا مُحَمد بْنُ رَوْحٍ الْقُشَيْرِيُّ إِمْلاءً في مسجد الجامع، حَدَّثَنا عَلي بن الحَسَن السَّامِيّ ، عَنْ سُفْيَانَ الثَّوْريّ عَنْ إِبْرَاهِيمَ، عَن أَبِي الأَحْوصِ عَنْ عَبد اللَّهِ بْنِ مَسْعُودٍ، قَال: قَال رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: إِنَّ أَحَبَّ الْخَلْقِ إِلَى اللَّهِ تَعَالَى الشَّابُّ الْحَدَثُ السِّنِّ فِي صُورَةٍ حَسَنَةٍ جَعَلَ شَبَابَهُ وَجَمَالَهُ لِلَّهِ وَفِي طَاعَةِ اللَّهِ ذَاكَ الَّذِي يُبَاهِي بِهِ الرَّبُّ مَلائِكَتَهُ يَقُولُ هَذَا عَبْدِي حَقًّا.
حَدَّثَنَا ابْنُ صَاعِدٍ، قَال: حَدَّثَنا سَعِيد بْنُ عُثْمَانَ التَّنُوخِيُّ بِحِمْصَ، قَال: حَدَّثَنا عَلي بن الحَسَن السَّامِيّ ، قَال: حَدَّثَنا سُفْيَانَ الثَّوْريّ عَنْ عَمْرو بْنِ دِينَارٍ عَنْ سَالِمِ بْنِ أَبِي الْجَعْدِ عَنْ ثَوْبَانَ مَوْلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ صَلَّى اللَّهُ عَلَيه وسَلَّم قَال: قُلْنَا لَهُ، حَدَّثَنا فقَالَ سَمِعْتُ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ مَا مِنْ عَبد يَسْجُدُ لِلَّهِ سَجْدَةً إلاَّ رَفَعَهُ اللَّهُ بِهَا دَرَجَةً وَحَطَّ عَنْهُ بِهَا خَطِيئَةً قَالَ لنا ابْن صاعد وهذا عَن الثَّوْريّ ليس بمحفوظ بل هو منكر.
، حَدَّثَنا أَحْمَدُ بْنُ عَلِيٍّ الْمَدَائِنِيُّ، قَال: حَدَّثَنا مَالِكُ بْنُ عَبد اللَّهِ بن سيف، قَال: حَدَّثَنا عَلِيُّ بْنُ الْحَسَنِ بْنِ يعمر، قَال: حَدَّثَنا سفيان الثَّوْريّ عن حماد عن إِبْرَاهِيمَ عَنْ عَلْقَمَةَ عَنْ عَبد اللَّهِ قَال: كُنا نَعْرِفُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ دُخُولَهُ مَعَ طُلُوعِ الْفَجْرِ إِلَى المسجد بريح الطيب.
حَدَّثَنَا مُحَمد بْنُ جَرِيرٍ الطَّبَرِيُّ، قَال: حَدَّثني سَعِيد بْنُ عُثْمَانَ التَّنُوخِيُّ، قَال: حَدَّثَنا عَلي بن الحَسَن السَّامِيّ ، قَال: حَدَّثَنا سُفْيَانُ الثَّوْريّ، عَنِ الأَعْمَش عَنْ زَيْدِ بْنِ وَهب، عَنْ عَبد اللَّهِ بْنِ عُكَيْمٍ قَالَ قُرِئَ عَلَيْنَا كِتَابُ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَنَحْنُ بأرض جهينة ان لا يُنْتَفَعَ بِإِهَابِ الْمَيْتَةِ، ولاَ عَصَبِهَا.
وهذه الأحاديث عَن الثَّوْريّ بواطيل كلها ليست هي بمحفوظة عَن الثَّوْريّ.
حَدَّثَنَا عَبد الرَّحْمَنِ بْنُ علي بن إسماعيل، حَدَّثَنا مَالِكُ بْنُ عَبد اللَّهِ بن سيف، قَال: حَدَّثَنا عَلِيُّ بْنُ الْحَسَنِ بْنِ يعمر، عُبَيد اللَّه بْن عُمَر العُمَريّ عَنْ نَافِعٍ، عنِ ابْنِ عُمَر، قَال: قَال رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ الشِّيبُ فِي مُقَدَّمِ الرَّأْسِ يُمْنٌ وَفِي الْعذَارَيْنِ سَخَاءٌ وَفِي الذَّوَائِبِ شَجَاعَةٌ وَفِي الْقَفَا شُؤْمٌ وَقَالَ بعضهم لؤم.
وهذا حديث باطل عَن عُبَيد الله وغيره، وَعلي بْن الْحَسَن هَذَا لم يلحق عُبَيد الله.
حَدَّثَنَا مُحَمد بْنُ هَارُونَ بْنِ حُمَيْدٍ، حَدَّثَنا مُحَمد بْنُ عَبد الله بن ميمون، حَدَّثَنا عَلِيُّ بْنُ الْحَسَنِ بْنِ يعمر، حَدَّثَنا الْمُبَارَكِ بْنِ فَضَالَةَ عَنِ الْحَسَنِ، قَال: قَال مَعْقِلُ بْنُ يَسَارٍ الْمُزَنِيُّ كُنَّا بِمَنًى وَكَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَخْطُبُ وَلُعَابُ نَاقَتِهِ بَيْنَ كَتِفَيَّ فَفَهِمْتُ مِنْ كَلامِهِ؟ قَال: لاَ وَصِيَّةَ لِوَارِثٍ وهذا الحديث باطل بِهَذَا الإِسْنَادِ.
حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ علي المدائني، قَال: حَدَّثَنا مَالِكُ بْنُ عَبد اللَّهِ بن سيف، قَال: حَدَّثَنا عَلِيُّ بْنُ الْحَسَنِ بْنِ يعمر، قَال: حَدَّثَنا الْهَيْثَمُ بْنُ أَبِي زِيَادٍ عَنْ عِصَامِ بْنِ مُهَاجِرٍ عَنْ عَبد اللَّهِ بْنِ عُمَر، قَال: قَال رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ الْخِضَابُ بِالْحِنَّاءِ هِيَ سُنَّتِي وَهِيَ لِي وَالصُّفْرَةُ لِلْمَلائِكَةِ وَالْبَيَاضُ لأَبِينَا إِبْرَاهِيمَ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ.
، حَدَّثَنا عَلِيُّ بْنُ سَعِيد، حَدَّثَنا عَبد الرَّحْمَنِ بْنِ خَالِدِ بْنِ نجيح، حَدَّثَنا عَلي بن الحَسَن السَّامِيّ ، حَدَّثَنا عُمَر بْنُ صُبَيْحٍ عَنْ يُونُس بْنِ عُبَيد عَنِ الْحَسَنِ، عَن أَبِي هُرَيْرَةَ، قَال: قَال رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لَمْ يَتْلُ الْقُرْآنَ مَنْ لَمْ يَعْمَلْ بِهِ، ومَنْ عَقَّ وَالِدَيْهِ أَوْ حَدَّدَ النَّظَرَ إِلَيْهِمَا فِي حَالِ عُقُوقِهِ فَأُولَئِكَ مِنِّي بَرَاءٌ وَأَنَا مِنْهُمْ بَرِيءٌ إلاَّ مَنْ تَابَ وَآمَنَ وَعَمِلَ صَالِحًا ثُمَّ اهْتَدَى.
وهذه الأحاديث وما لم اذكره من حديث علي بْن الْحَسَن هَذَا فكلها بواطيل ليس لها أصل، وَهو ضعيف جدا.
حَدَّثَنَا مُحَمد بْنُ هَارُونَ بْنِ حُمَيْدٍ، قَال: حَدَّثَنا مُحَمد بْنُ عَبد اللَّهِ بن ميمون، قَال: حَدَّثَنا عَلِيُّ بْنُ الْحَسَنِ بْنِ يعمر (ح) وحدثنا عُمَر بْنُ الْقَاسِمِ بْنِ مُحَمد بن بُنْدَار السباك، قَال: حَدَّثَنا أَبُو الْيُمْنِ يَاسِينُ بْنُ عَبد الأَحَدِ بْنِ زُرَارَةَ الْقَتْبَانِيُّ الْمِصْرِيُّ، قَال: حَدَّثَنا عَلِيُّ بْنُ الحَسَنِ السَّامِيُّ ، قَال: حَدَّثَنا عَبد اللَّهِ بْنُ عُمَر العُمَريّ عَنْ نَافِعٍ، عنِ ابْنِ عُمَر أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ قَضَى بِالْيَمِينِ مَعَ الشَّاهِدِ.
قَالَ لنا عُمَر بْن الْقَاسِمِ قَال لي أَبُو اليمن دخلت أنا ويحيى بْن مَعِين عَلَى علي بْن الْحَسَن فسمع منه هَذَا الحديث فلما خرج قَالَ يكفيني من هَذَا الشيخ هَذَا الحديث.
حَدَّثَنَا عَلانُ، قَال: حَدَّثَنا مُحَمد بْنُ عَمْرو بْنِ نافع، قَال: حَدَّثَنا عَلي بن الحَسَن السَّامِيّ ، عَنْ عَبد اللَّهِ بْنِ عُمَر عَنْ نَافِعٍ، عنِ ابْنِ عُمَر أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ قَضَى بِالْيَمِينِ مَعَ الشَّاهِدِ.
قَالَ لَنَا عَلانُ قَالَ لَنَا أَحْمَدُ بْنُ سَعْدِ بْنِ أَبِي مَرْيَمَ كُنَّا نَدُورُ مَعَ يَحْيى بْنِ مَعِين عَلَى الشُّيُوخِ بِمِصْرَ فَكُنَّا عَلَى أَنْ نَمُرَّ مَعَهُ إلى عَلي بن الحَسَن السَّامِيّ ، فَقَالَ لَهُ رَجُلٌ إِنَّهُ يُحَدِّثُ عَنْ عَبد اللَّهِ بْنِ عُمَر عَنْ نَافِعٍ، عنِ ابْنِ عُمَر أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ قَضَى بِالْيَمِينِ مَعَ الشَّاهِدِ فَقَالَ قَدْ كَفَيْتُمُونَا مَؤُنَتَهُ وَتَرَكَهُ ولم يذهب إليه.
، حَدَّثَنا أَحْمَدُ بْنُ عَلِيٍّ الْمَدَائِنِيُّ، قَال: حَدَّثَنا مَالِكُ بْنُ عَبد اللَّهِ بْنِ سَيْفٍ، حَدَّثَنا عَلِيُّ بْنُ الحسن بن يعمر، قَال: حَدَّثَنا سُفْيَانُ الثَّوْريّ، عَن عَاصِمٍ الأَحْوَلِ، عَن أَنَس قَالَ آخِرُ صَلاةٍ صَلاهَا رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، وَهو جَالِسٌ مُتَوَشِّحٌ بِبُرْدٍ حَبِرَةٍ يُسَلِّمُ عَنْ يَمِينِهِ وَعَنْ شِمَالِهِ.
حَدَّثَنَا إِسْمَاعِيلُ بْنُ داود بن وردان، قَال: حَدَّثَنا مُحَمد بْنُ رَوْحٍ الْقُشَيْرِيُّ إِمْلاءً في مسجد الجامع، حَدَّثَنا عَلي بن الحَسَن السَّامِيّ ، عَنْ سُفْيَانَ الثَّوْريّ عَنْ إِبْرَاهِيمَ، عَن أَبِي الأَحْوصِ عَنْ عَبد اللَّهِ بْنِ مَسْعُودٍ، قَال: قَال رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: إِنَّ أَحَبَّ الْخَلْقِ إِلَى اللَّهِ تَعَالَى الشَّابُّ الْحَدَثُ السِّنِّ فِي صُورَةٍ حَسَنَةٍ جَعَلَ شَبَابَهُ وَجَمَالَهُ لِلَّهِ وَفِي طَاعَةِ اللَّهِ ذَاكَ الَّذِي يُبَاهِي بِهِ الرَّبُّ مَلائِكَتَهُ يَقُولُ هَذَا عَبْدِي حَقًّا.
حَدَّثَنَا ابْنُ صَاعِدٍ، قَال: حَدَّثَنا سَعِيد بْنُ عُثْمَانَ التَّنُوخِيُّ بِحِمْصَ، قَال: حَدَّثَنا عَلي بن الحَسَن السَّامِيّ ، قَال: حَدَّثَنا سُفْيَانَ الثَّوْريّ عَنْ عَمْرو بْنِ دِينَارٍ عَنْ سَالِمِ بْنِ أَبِي الْجَعْدِ عَنْ ثَوْبَانَ مَوْلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ صَلَّى اللَّهُ عَلَيه وسَلَّم قَال: قُلْنَا لَهُ، حَدَّثَنا فقَالَ سَمِعْتُ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ مَا مِنْ عَبد يَسْجُدُ لِلَّهِ سَجْدَةً إلاَّ رَفَعَهُ اللَّهُ بِهَا دَرَجَةً وَحَطَّ عَنْهُ بِهَا خَطِيئَةً قَالَ لنا ابْن صاعد وهذا عَن الثَّوْريّ ليس بمحفوظ بل هو منكر.
، حَدَّثَنا أَحْمَدُ بْنُ عَلِيٍّ الْمَدَائِنِيُّ، قَال: حَدَّثَنا مَالِكُ بْنُ عَبد اللَّهِ بن سيف، قَال: حَدَّثَنا عَلِيُّ بْنُ الْحَسَنِ بْنِ يعمر، قَال: حَدَّثَنا سفيان الثَّوْريّ عن حماد عن إِبْرَاهِيمَ عَنْ عَلْقَمَةَ عَنْ عَبد اللَّهِ قَال: كُنا نَعْرِفُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ دُخُولَهُ مَعَ طُلُوعِ الْفَجْرِ إِلَى المسجد بريح الطيب.
حَدَّثَنَا مُحَمد بْنُ جَرِيرٍ الطَّبَرِيُّ، قَال: حَدَّثني سَعِيد بْنُ عُثْمَانَ التَّنُوخِيُّ، قَال: حَدَّثَنا عَلي بن الحَسَن السَّامِيّ ، قَال: حَدَّثَنا سُفْيَانُ الثَّوْريّ، عَنِ الأَعْمَش عَنْ زَيْدِ بْنِ وَهب، عَنْ عَبد اللَّهِ بْنِ عُكَيْمٍ قَالَ قُرِئَ عَلَيْنَا كِتَابُ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَنَحْنُ بأرض جهينة ان لا يُنْتَفَعَ بِإِهَابِ الْمَيْتَةِ، ولاَ عَصَبِهَا.
وهذه الأحاديث عَن الثَّوْريّ بواطيل كلها ليست هي بمحفوظة عَن الثَّوْريّ.
حَدَّثَنَا عَبد الرَّحْمَنِ بْنُ علي بن إسماعيل، حَدَّثَنا مَالِكُ بْنُ عَبد اللَّهِ بن سيف، قَال: حَدَّثَنا عَلِيُّ بْنُ الْحَسَنِ بْنِ يعمر، عُبَيد اللَّه بْن عُمَر العُمَريّ عَنْ نَافِعٍ، عنِ ابْنِ عُمَر، قَال: قَال رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ الشِّيبُ فِي مُقَدَّمِ الرَّأْسِ يُمْنٌ وَفِي الْعذَارَيْنِ سَخَاءٌ وَفِي الذَّوَائِبِ شَجَاعَةٌ وَفِي الْقَفَا شُؤْمٌ وَقَالَ بعضهم لؤم.
وهذا حديث باطل عَن عُبَيد الله وغيره، وَعلي بْن الْحَسَن هَذَا لم يلحق عُبَيد الله.
حَدَّثَنَا مُحَمد بْنُ هَارُونَ بْنِ حُمَيْدٍ، حَدَّثَنا مُحَمد بْنُ عَبد الله بن ميمون، حَدَّثَنا عَلِيُّ بْنُ الْحَسَنِ بْنِ يعمر، حَدَّثَنا الْمُبَارَكِ بْنِ فَضَالَةَ عَنِ الْحَسَنِ، قَال: قَال مَعْقِلُ بْنُ يَسَارٍ الْمُزَنِيُّ كُنَّا بِمَنًى وَكَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَخْطُبُ وَلُعَابُ نَاقَتِهِ بَيْنَ كَتِفَيَّ فَفَهِمْتُ مِنْ كَلامِهِ؟ قَال: لاَ وَصِيَّةَ لِوَارِثٍ وهذا الحديث باطل بِهَذَا الإِسْنَادِ.
حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ علي المدائني، قَال: حَدَّثَنا مَالِكُ بْنُ عَبد اللَّهِ بن سيف، قَال: حَدَّثَنا عَلِيُّ بْنُ الْحَسَنِ بْنِ يعمر، قَال: حَدَّثَنا الْهَيْثَمُ بْنُ أَبِي زِيَادٍ عَنْ عِصَامِ بْنِ مُهَاجِرٍ عَنْ عَبد اللَّهِ بْنِ عُمَر، قَال: قَال رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ الْخِضَابُ بِالْحِنَّاءِ هِيَ سُنَّتِي وَهِيَ لِي وَالصُّفْرَةُ لِلْمَلائِكَةِ وَالْبَيَاضُ لأَبِينَا إِبْرَاهِيمَ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ.
، حَدَّثَنا عَلِيُّ بْنُ سَعِيد، حَدَّثَنا عَبد الرَّحْمَنِ بْنِ خَالِدِ بْنِ نجيح، حَدَّثَنا عَلي بن الحَسَن السَّامِيّ ، حَدَّثَنا عُمَر بْنُ صُبَيْحٍ عَنْ يُونُس بْنِ عُبَيد عَنِ الْحَسَنِ، عَن أَبِي هُرَيْرَةَ، قَال: قَال رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لَمْ يَتْلُ الْقُرْآنَ مَنْ لَمْ يَعْمَلْ بِهِ، ومَنْ عَقَّ وَالِدَيْهِ أَوْ حَدَّدَ النَّظَرَ إِلَيْهِمَا فِي حَالِ عُقُوقِهِ فَأُولَئِكَ مِنِّي بَرَاءٌ وَأَنَا مِنْهُمْ بَرِيءٌ إلاَّ مَنْ تَابَ وَآمَنَ وَعَمِلَ صَالِحًا ثُمَّ اهْتَدَى.
وهذه الأحاديث وما لم اذكره من حديث علي بْن الْحَسَن هَذَا فكلها بواطيل ليس لها أصل، وَهو ضعيف جدا.