نُبَيْشَةَ بْنُ عَمْرِو بْنِ عَوْفِ بْنِ سَلَمَةَ بْنِ حُلَيْسِ بْنِ الطَّنَّانِ بْنِ الذَّيَّالِ بْنِ عُمَيْرِ بْنِ حَاوِيَةَ بْنِ صَعْصَعَةَ بْنِ كَثِيرِ بْنِ هِنْدَ بْنِ طَابِخَةَ بْنِ لِحْيَانَ بْنِ هُذَيْلِ بْنِ مُدْرِكَةَ
حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ مُحَمَّدٍ، نا مُسَدَّدٌ، نا بِشْرُ بْنُ الْمُفَضَّلِ، نا خَالِدٌ الْحَذَّاءُ، عَنْ أَبِي الْمَلِيحِ الْهُذَلِيِّ، عَنْ نُبَيْشَةَ قَالَ: سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ: «إِنَّا كُنَّا نَهَيْنَاكُمْ أَنْ تَأْكُلُوا فَوْقَ ثَلَاثٍ؛ لِكَيْ يَسَعَكُمْ وَقَدْ جَاءَ اللَّهُ بِالسَّعَةِ؛ فَكُلُوا وَادَّخِرُوا وَاتَّجِرُوا وَإِنَّ هَذِهِ الْأَيَّامَ أَيَّامُ أَكْلٍ وَشُرْبٍ وَذِكْرِ اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ»
حَدَّثَنَا عُبَيْدُ بْنُ الْحَكَمِ الْقَزَّازُ، نا نَصْرُ بْنُ عَلِيٍّ , نا الْمُعَلَّى بْنُ أَسَدٍ الْقَوَّاسُ قَالَ: حَدَّثَنِي أَبِي، عَنْ جَدِّي، عَنْ رَجُلٍ مِنْ هُذَيْلٍ يُقَالُ لَهُ: نُبَيْشَةُ قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «مَنْ أَكَلَ فِي قَصْعَةٍ ثُمَّ لَحِسَهَا اسْتَغْفَرَتْ لَهُ»
حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ مُحَمَّدٍ، نا مُسَدَّدٌ، نا بِشْرُ بْنُ الْمُفَضَّلِ، نا خَالِدٌ الْحَذَّاءُ، عَنْ أَبِي الْمَلِيحِ الْهُذَلِيِّ، عَنْ نُبَيْشَةَ قَالَ: سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ: «إِنَّا كُنَّا نَهَيْنَاكُمْ أَنْ تَأْكُلُوا فَوْقَ ثَلَاثٍ؛ لِكَيْ يَسَعَكُمْ وَقَدْ جَاءَ اللَّهُ بِالسَّعَةِ؛ فَكُلُوا وَادَّخِرُوا وَاتَّجِرُوا وَإِنَّ هَذِهِ الْأَيَّامَ أَيَّامُ أَكْلٍ وَشُرْبٍ وَذِكْرِ اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ»
حَدَّثَنَا عُبَيْدُ بْنُ الْحَكَمِ الْقَزَّازُ، نا نَصْرُ بْنُ عَلِيٍّ , نا الْمُعَلَّى بْنُ أَسَدٍ الْقَوَّاسُ قَالَ: حَدَّثَنِي أَبِي، عَنْ جَدِّي، عَنْ رَجُلٍ مِنْ هُذَيْلٍ يُقَالُ لَهُ: نُبَيْشَةُ قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «مَنْ أَكَلَ فِي قَصْعَةٍ ثُمَّ لَحِسَهَا اسْتَغْفَرَتْ لَهُ»