قَيْسُ بْنُ أَبِي غَرَزَةَ بْنِ عُمَيْرِ بْنِ وَهْبِ بْنِ خُزَاقِ بْنِ حَارِثَةَ بْنِ غِفَارِ بْنِ مُلَيْلِ بْنِ ضَمْرَةَ بْنِ بَكْرِ بْنِ عَبْدِ مَنَاةَ بْنِ كِنَانَةَ
حَدَّثَنَا إِسْحَاقُ بْنُ الْحَسَنِ الْحَرْبِيُّ، نا أَبُو حُذَيْفَةَ، نا سُفْيَانُ، عَنْ حَبِيبِ بْنِ أَبِي ثَابِتٍ، عَنْ أَبِي وَائِلٍ، عَنْ قَيْسِ بْنِ أَبِي غَرَزَةَ قَالَ: جَاءَنَا رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَنَحْنُ نُسَمِّي أَنْفُسَنَا السَّمَاسِرَةَ , فَسَمَّانَا بِأَحْسَنَ مِمَّا سَمَّيْنَا بِهِ أَنْفُسَنَا , فَقَالَ: «يَا مَعْشَرَ التُّجَّارِ , إِنَّ هَذَا الْبَيْعَ يَحْضُرُهُ اللَّغْوُ وَالْأَيْمَانُ , فَشُوبُوهُ بِصَدَقَةٍ» حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ عَلِيِّ بْنِ الْفُضَيْلِ، نا الْحَكَمُ بْنُ أَسْلَمَ، نا شُعْبَةُ، عَنْ حَبِيبٍ، وَالْأَعْمَشِ، عَنْ أَبِي وَائِلٍ، عَنْ قَيْسِ بْنِ أَبِي غَرَزَةَ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِنَحْوِهِ. حَدَّثَنَا إِسْحَاقُ بْنُ الْحَسَنِ، نا مُسْلِمُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ، نا شُعْبَةُ، عَنْ مُغِيرَةَ، عَنْ أَبِي وَائِلٍ، عَنْ قَيْسِ بْنِ أَبِي غَرَزَةَ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِنَحْوِهِ
حَدَّثَنَا إِسْحَاقُ بْنُ الْحَسَنِ الْحَرْبِيُّ، نا أَبُو حُذَيْفَةَ، نا سُفْيَانُ، عَنْ حَبِيبِ بْنِ أَبِي ثَابِتٍ، عَنْ أَبِي وَائِلٍ، عَنْ قَيْسِ بْنِ أَبِي غَرَزَةَ قَالَ: جَاءَنَا رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَنَحْنُ نُسَمِّي أَنْفُسَنَا السَّمَاسِرَةَ , فَسَمَّانَا بِأَحْسَنَ مِمَّا سَمَّيْنَا بِهِ أَنْفُسَنَا , فَقَالَ: «يَا مَعْشَرَ التُّجَّارِ , إِنَّ هَذَا الْبَيْعَ يَحْضُرُهُ اللَّغْوُ وَالْأَيْمَانُ , فَشُوبُوهُ بِصَدَقَةٍ» حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ عَلِيِّ بْنِ الْفُضَيْلِ، نا الْحَكَمُ بْنُ أَسْلَمَ، نا شُعْبَةُ، عَنْ حَبِيبٍ، وَالْأَعْمَشِ، عَنْ أَبِي وَائِلٍ، عَنْ قَيْسِ بْنِ أَبِي غَرَزَةَ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِنَحْوِهِ. حَدَّثَنَا إِسْحَاقُ بْنُ الْحَسَنِ، نا مُسْلِمُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ، نا شُعْبَةُ، عَنْ مُغِيرَةَ، عَنْ أَبِي وَائِلٍ، عَنْ قَيْسِ بْنِ أَبِي غَرَزَةَ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِنَحْوِهِ
قيس بْن أَبِي غرزة بْن عُمَيْر بْن وَهْب الغفاري.
وقيل الجهني.
سكن الكوفة ومات بها، وله حديث واحد، ليس لَهُ غيره، رواه عَنْهُ أَبُو وائل أن النَّبِيّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ دخل السوق، وَقَالَ لهم، يَا معشر التجار، إن بيعكم هَذَا مما يحضره الحلف، فشوبوه بالصدقة. وقوله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: إن التجار هم الفجار إلا من بر وصدق. ومنهم من يجعلهما حديثين. روى عَنْهُ الحكم بْن عتيبة، ولا أدري أسمع منه أم لا؟
وقيل الجهني.
سكن الكوفة ومات بها، وله حديث واحد، ليس لَهُ غيره، رواه عَنْهُ أَبُو وائل أن النَّبِيّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ دخل السوق، وَقَالَ لهم، يَا معشر التجار، إن بيعكم هَذَا مما يحضره الحلف، فشوبوه بالصدقة. وقوله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: إن التجار هم الفجار إلا من بر وصدق. ومنهم من يجعلهما حديثين. روى عَنْهُ الحكم بْن عتيبة، ولا أدري أسمع منه أم لا؟