زميل بن عَبَّاس مولى عُرْوَة بن الزبير يروي عَن عُرْوَة بن الزبير روى عَنهُ بن الْهَاد
زميل بْن عَبَّاس مولى عروة بْن الزبير الْقُرَشِيّ،
عَنْ عروة، روى عنهُ يزيد بْن الَهاد، قَالَ أَبُو عَبْد اللَّه: لَيْسَ فِي العتيق مقيد، ولا يعرف لزميل سماع من عروة ولا ليزيد من زميل ولا تقوم بِهِ الحجة.
عَنْ عروة، روى عنهُ يزيد بْن الَهاد، قَالَ أَبُو عَبْد اللَّه: لَيْسَ فِي العتيق مقيد، ولا يعرف لزميل سماع من عروة ولا ليزيد من زميل ولا تقوم بِهِ الحجة.
زُمَيْلُ بْنُ عَبَّاسٍ.
عن عروة روى عنه بن الهاد لا نعرف لزميل سماعا من عروة، ولاَ لابن الهاد من زميل، ولاَ تقوم به الحجة.
سمعتُ ابنَ حماد يذكره عَنِ الْبُخَارِيِّ.
حَدَّثَنَا مُحَمد بْنُ هارون بن حسان، حَدَّثَنا الربيع بن سليمان، حَدَّثَنا ابْنُ وَهْبٍ أَخْبَرَنِي حَيْوَةُ وَعُمَرُ بْنُ مَالِكَ، عنِ ابْنِ الْهَادِ، حَدَّثني زُمَيْلٌ مَوْلَى عُرْوَةَ عَنْ عُرْوَةَ عَنْ عَائِشَةَ قَالَتْ أُهْدِيَ لِي وَلِحَفْصَةَ طَعَامٌ وَكُنَّا صَائِمَتَيْنِ يَعْنِي فَأَفْطَرْنَا فَقَالَ لَهُمَا النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ: لاَ عَلَيْكُمَا صُومَا مَكَانَهُ يَومًا آخَرَ
حَدَّثَنَا ابن سلم، حَدَّثَنا حرملة، حَدَّثَنا ابْن وَهْبٍ أَنَا حَيْوَةُ، عنِ ابْن الْهَادِ عَنْ زُمَيْلٍ مَوْلَى عُرْوَةَ عَنْ عُرْوَةَ بْنِ الزُّبَيْرِ عَنْ عَائِشَةَ أَنَّهَا قَالَتْ أُهْدِيَ لِي وَلِحَفْصَةَ زَوْجُ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ طَعَامٌ فَذَكَرَ نحوه.
حَدَّثَنَا إبراهيم بن عَمْرو بن ثور الزوفي، حَدَّثَنا أحمد بن صالح، حَدَّثَنا ابْن وَهْبٍ أَخْبَرَنِي حَيْوَةُ، عنِ ابْن الْهَادِ عَنْ زُمَيْلٍ مَوْلَى عَزَّةَ عَنْ عَائِشَةَ قَالَتْ أُهْدِيَ لِي وَلِحَفْصَةَ طَعَامٌ فَذَكَرَ الْحَدِيثَ نَحْوَهُ وَسَقَطَ عَلَيْهِ فِي الإِسْنَادِ عُرْوَةَ.
قال الشيخ: وما قال عزة أراد عروة.
حَدَّثَنَا الْحَسَنُ بْنُ مُحَمد بْنِ الْمَدِينِيُّ، حَدَّثَنا يَحْيى بْنُ عَبد اللَّهِ بْنِ بُكَير، حَدَّثني اللَّيْثُ، عنِ ابْن الْهَادِ عَنْ زُمَيْلٍ عن عروة أنه قَال: إِن في التوراة ملعون من ذبح لغير اسم اللَّه ملعون من عق والديه ملعون من صد أعمى عن الطريق ملعون من غير تخوم الأرض قال زميل فقال إنسان لعروة يا أبا عَبد اللَّه وما تخوم الأرض قال حدودها.
حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ مروان، حَدَّثَنا حميد الخزار، حَدَّثَنا أبو صالح، حَدَّثَنا اللَّيْثُ، عنِ ابْنِ زَامِلٍ عَنْ سُلَيْمَانَ بْنِ مِهْرانَ الْكَاهِلِيِّ عَنْ زَيْدِ بْنِ وَهب، عَنْ عَبد اللَّهِ، قَال: حَدَّثَنا الصَّادِقُ الْمَصْدُوقُ إِنَّ أَحَدَكُمْ يُجْمَعُ فِي بَطْنِ أُمِّهِ أَرْبَعِينَ يَوْمًا ثُمَّ يَكُونُ عَلَقَةً مِثْلُ ذَلِكَ وَذَكَرَ الْحَدِيثُ.
ولا أدري من بن زَامِلٍ الْمَذْكُورِ فِي هَذَا الْحَدِيثِ من هو
قَالَ ابنُ عَدِي وَهَذَا الْحَدِيثُ رواه، عَنِ الأَعْمَش جماعة من الكبار مثل خالد الحذاء وسليمان التيمي وروى مع الأَعْمَش جماعة من الكبار عن زيد بْن وهب، وابن زامل هذا الذي روى عنه الليث إنما ذكرته هَاهُنا حيث لم أعرفه وظننت أن الليث يحتاج أن يرويه، عنِ ابْن الهاد، عنِ ابْن زامل، وابن زامل لعله أراد به زميل والله أعلم وحديث عروة عن عائشة معروف بزميل هذا وإسناده فلا بأس به.
عن عروة روى عنه بن الهاد لا نعرف لزميل سماعا من عروة، ولاَ لابن الهاد من زميل، ولاَ تقوم به الحجة.
سمعتُ ابنَ حماد يذكره عَنِ الْبُخَارِيِّ.
حَدَّثَنَا مُحَمد بْنُ هارون بن حسان، حَدَّثَنا الربيع بن سليمان، حَدَّثَنا ابْنُ وَهْبٍ أَخْبَرَنِي حَيْوَةُ وَعُمَرُ بْنُ مَالِكَ، عنِ ابْنِ الْهَادِ، حَدَّثني زُمَيْلٌ مَوْلَى عُرْوَةَ عَنْ عُرْوَةَ عَنْ عَائِشَةَ قَالَتْ أُهْدِيَ لِي وَلِحَفْصَةَ طَعَامٌ وَكُنَّا صَائِمَتَيْنِ يَعْنِي فَأَفْطَرْنَا فَقَالَ لَهُمَا النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ: لاَ عَلَيْكُمَا صُومَا مَكَانَهُ يَومًا آخَرَ
حَدَّثَنَا ابن سلم، حَدَّثَنا حرملة، حَدَّثَنا ابْن وَهْبٍ أَنَا حَيْوَةُ، عنِ ابْن الْهَادِ عَنْ زُمَيْلٍ مَوْلَى عُرْوَةَ عَنْ عُرْوَةَ بْنِ الزُّبَيْرِ عَنْ عَائِشَةَ أَنَّهَا قَالَتْ أُهْدِيَ لِي وَلِحَفْصَةَ زَوْجُ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ طَعَامٌ فَذَكَرَ نحوه.
حَدَّثَنَا إبراهيم بن عَمْرو بن ثور الزوفي، حَدَّثَنا أحمد بن صالح، حَدَّثَنا ابْن وَهْبٍ أَخْبَرَنِي حَيْوَةُ، عنِ ابْن الْهَادِ عَنْ زُمَيْلٍ مَوْلَى عَزَّةَ عَنْ عَائِشَةَ قَالَتْ أُهْدِيَ لِي وَلِحَفْصَةَ طَعَامٌ فَذَكَرَ الْحَدِيثَ نَحْوَهُ وَسَقَطَ عَلَيْهِ فِي الإِسْنَادِ عُرْوَةَ.
قال الشيخ: وما قال عزة أراد عروة.
حَدَّثَنَا الْحَسَنُ بْنُ مُحَمد بْنِ الْمَدِينِيُّ، حَدَّثَنا يَحْيى بْنُ عَبد اللَّهِ بْنِ بُكَير، حَدَّثني اللَّيْثُ، عنِ ابْن الْهَادِ عَنْ زُمَيْلٍ عن عروة أنه قَال: إِن في التوراة ملعون من ذبح لغير اسم اللَّه ملعون من عق والديه ملعون من صد أعمى عن الطريق ملعون من غير تخوم الأرض قال زميل فقال إنسان لعروة يا أبا عَبد اللَّه وما تخوم الأرض قال حدودها.
حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ مروان، حَدَّثَنا حميد الخزار، حَدَّثَنا أبو صالح، حَدَّثَنا اللَّيْثُ، عنِ ابْنِ زَامِلٍ عَنْ سُلَيْمَانَ بْنِ مِهْرانَ الْكَاهِلِيِّ عَنْ زَيْدِ بْنِ وَهب، عَنْ عَبد اللَّهِ، قَال: حَدَّثَنا الصَّادِقُ الْمَصْدُوقُ إِنَّ أَحَدَكُمْ يُجْمَعُ فِي بَطْنِ أُمِّهِ أَرْبَعِينَ يَوْمًا ثُمَّ يَكُونُ عَلَقَةً مِثْلُ ذَلِكَ وَذَكَرَ الْحَدِيثُ.
ولا أدري من بن زَامِلٍ الْمَذْكُورِ فِي هَذَا الْحَدِيثِ من هو
قَالَ ابنُ عَدِي وَهَذَا الْحَدِيثُ رواه، عَنِ الأَعْمَش جماعة من الكبار مثل خالد الحذاء وسليمان التيمي وروى مع الأَعْمَش جماعة من الكبار عن زيد بْن وهب، وابن زامل هذا الذي روى عنه الليث إنما ذكرته هَاهُنا حيث لم أعرفه وظننت أن الليث يحتاج أن يرويه، عنِ ابْن الهاد، عنِ ابْن زامل، وابن زامل لعله أراد به زميل والله أعلم وحديث عروة عن عائشة معروف بزميل هذا وإسناده فلا بأس به.