أشعث بن عبد الملك الحمراني بصري قال معاذ سمعته يقول كل شئ حدثتكم عن الحسن منه الا ثلاثة أحاديث حديث الذي يركع دون الصف وحديث عدة الحائض وحديث علي في الخلاص.
أَشْعَث بن عبد الْملك الحمراني صَاحب الْحسن ثِقَة هُوَ أجل الأشاعثة الَّذين هم هُوَ وَأَشْعَث بن سوار الْكِنْدِيّ وَأَشْعَث الْحدانِي مَا خرجا لَهُ شَيْئا
أشعث بن عبد الملك الحمراني
قال الأثرم: حدثنا أبو عبد اللَّه، نا روح بن عُباده، نا أشعث، عن الحسن، عن أنس بن مالك أن رسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم- وأصحابه قدموا مكة، وقد لبوا بحج وعمرة (1). .، فذكر الحديث، ثم قال: ما أعجب هذا؛ جعله بحج وعمرة!
"سؤالات الأثرم" (26).
قال صالح: قال أبي: وأشعث بن عبد الملك الحمراني.
"الأسامي والكنى" (291).
قال حرب: وسمعت أحمد يقول: كان يونس بن عبيد يأخذ عن أشعث
الحمراني يقولون أشياء. يقول يونس: نبئت عن الحسن أخذها عن أشعث، ووثقه.
قيل: فأشعث الحمراني أحب إليك، أو أشعث بن سوار؟
قال: أشعث الحمراني، وفضله.
"مسائل حرب" (ص 473).
قال عبد اللَّه: حدثني أبي قال: حدثنا عفان قال: حدثني معاذ بن معاذ قال: جاء الأشعث بن عبد الملك إلى قتادة فقال له قتادة: من أين؟ لعلك دخلت في هذِه المعتزلة، فقال له رجل: إنه لزم الحسن ومحمدًا، قال: هي هااللَّه إذًا فألزمهما.
"العلل" رواية عبد اللَّه (622).
وقال عبد اللَّه: سألته عن أشعث بن عبد الملك الحمراني، فقال: هو صالح.
"العلل" رواية عبد اللَّه (891).
وقال عبد اللَّه: حدثني أبي قال: حدثنا هشيم قال: أخبرنا أشعث فقلت: يا أبا معاوية من أشعث؟ فقال: ابن عبد الملك.
"العلل" رواية عبد اللَّه (1103).
وقال عبد اللَّه: سألت أبي عن الأشعث بن عبد الملك الحمراني البصري، قال: ليس به بأس، حدث عنه بشر بن المفضل ويحيى بن معاذ.
قال أبي: قال شعبة: كان يونس يأخذ هذِه الأحاديث عن الأشعث.
قلت لأبي: أيهما أثبت عندك هو أو الأشعث بن سوار؟
قال: أشعث بن سوار ضعيف الحديث، الحمراني فوقه، وقال يحيى ابن سعيد: كان الأشعث الحمراني لا يملي علينا إنما كنا نحفظ عنه، وقال
خالد بن الحارث: كنا نجلس إلى الأشعث الحمراني فيقول: وكان يقول -يعني: الحسن- قال أبي: بلغني أنه كان من أمرِّ الناس نفسًا.
"العلل" رواية عبد اللَّه (1146)، (4231).
وقال عبد اللَّه: قال أبي: الأشعث بن عبد الملك أرجو أن يكون ثقة.
"العلل" رواية عبد اللَّه (3400).
وقال عبد اللَّه: حدثني أبي قال: حدثنا هشيم بحديثٍ عن الأشعث قلت أنا: يا أبا معاوية من أشعث هذا؟ قال: ابن عبدِ الملك. كأنه عَظَّم أمَره.
"العلل" رواية عبد اللَّه (4232).
وقال عبد اللَّه: حدثني أبي قال: حدثنا حماد بن مسعدة، عن أشعث قال: كنا عند محمد فجاءوه بخوانه فأثب قال: فناداني: يا فتى، قال: وحملتني الحداثة على أن مضيت.
"العلل" رواية عبد اللَّه (4249)
وقال عبد اللَّه: سألت أبي عن أشعث بن عبد الملك الحمراني، فقلت: أيما أثبت أشعث بن عبد الملك أو أشعث بن سوّار؟
فقال: ابن سوار ضعيف الحديث، الحمراني فوقه.
"العلل" رواية عبد اللَّه (4289).
وقال عبد اللَّه: قال أبي: وقال يحيى بن السعيد: كان الأشعث الحمراني لا يملي علينا إنما نحفظ عنه، وقال خالد بن الحارث: كنا نجلس إلى الأشعث الحمراني فيقول لنا وكان يقول: يعني: الحسن.
قال أبي: بلغني أنه كان من أمرَّ نفسًا.
"العلل" رواية عبد اللَّه (4290).
وقال عبد اللَّه: حدثت أبي بحديث: حدثنا عُبيد اللَّه بن عُمر القواريري قال: حدثنا معاذُ بن معاذ قال: حدثنا الأشعث -يعني: ابن عبد الملك
الحُمراني- عن محمد، عن عبد اللَّه بن شقيق العُقيلي، عن عائشة قالت: كان رسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم- لا يصلي في شُعُرِنا أو لحافنا (1).
قال أبي: ما سمعت عن أشعث حديثًا أنكر من هذا، وأنكره أشد الإنكار.
"العلل" رواية عبد اللَّه (5982).
قال الفضل بن زياد: قال أحمد: أشعث بن عبد الملك أثبت من أشعث بن سوار، وكان صاحب سنة -يعني: أشعث بن عبد الملك.
"المعرفة والتاريخ" 2/ 165.
قال سلمة بن شبيب: قال أحمد بن حنبل: حدثنا عفان بن مسلم، حدثنا معاذ قال: قال الأشعث: ما رأيت هشامًا عند الحسن قط، قال: فقيل له: إن عمرًا يقول هذا، فأنت إن قلته قويته عليه أو صُدق أو نحو هذا، قال: لا أقول هذا، ولا أعود لهذا.
"المعرفة والتاريخ" 2/ 256.
قال أبو طالب: قال أحمد: أشعث بن عبد الملك أحمدُ في الحديث من أشعث بن سوار، روى عنه شعبة، وما كان أرضى يحيى بن سعيد عنه، كان عالمًا بمسائل الحسن الدقاق، ويقال: ما روى يونس، فقال: نبئت عن الحسن، إنما أخذه عن أشعث بن عبد الملك.
"الجرح والتعديل" 2/ 257، "تهذيب الكمال" 3/ 280 - 281.
قال الأثرم: حدثنا أحمد بن حنبل، حدثنا عفان، حدثنا معاذ قال: قال الأشعث: ما رأيت هشامًا عند الحسن، قال: فقيل له: إن عمرًا يقول هذا، فأنت إن قلته قويته عليه، أو صُدَّق، أو نحو هذا. قال: لا أقول هذا، ولا أعود لهذا.
"الكامل" 1/ 36، 8/ 417.
وقال الأثرم: حدثنا أحمد بن حنبل، حدثنا عفان، حدثني معاذ بن معاذ قال: جاء الأشعث بن عبد الملك إلى قتادة، فقال له قتادة: من أين، لعلك دخلت في هذِه المعتزلة؟ قال له رجل: إنه لزم الحسن ومحمدًا، قال: هي ها اللَّه إذًا، فألزمهما.
"الكامل" 1/ 38.
قال الأثرم: حدثنا أبو عبد اللَّه، نا روح بن عُباده، نا أشعث، عن الحسن، عن أنس بن مالك أن رسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم- وأصحابه قدموا مكة، وقد لبوا بحج وعمرة (1). .، فذكر الحديث، ثم قال: ما أعجب هذا؛ جعله بحج وعمرة!
"سؤالات الأثرم" (26).
قال صالح: قال أبي: وأشعث بن عبد الملك الحمراني.
"الأسامي والكنى" (291).
قال حرب: وسمعت أحمد يقول: كان يونس بن عبيد يأخذ عن أشعث
الحمراني يقولون أشياء. يقول يونس: نبئت عن الحسن أخذها عن أشعث، ووثقه.
قيل: فأشعث الحمراني أحب إليك، أو أشعث بن سوار؟
قال: أشعث الحمراني، وفضله.
"مسائل حرب" (ص 473).
قال عبد اللَّه: حدثني أبي قال: حدثنا عفان قال: حدثني معاذ بن معاذ قال: جاء الأشعث بن عبد الملك إلى قتادة فقال له قتادة: من أين؟ لعلك دخلت في هذِه المعتزلة، فقال له رجل: إنه لزم الحسن ومحمدًا، قال: هي هااللَّه إذًا فألزمهما.
"العلل" رواية عبد اللَّه (622).
وقال عبد اللَّه: سألته عن أشعث بن عبد الملك الحمراني، فقال: هو صالح.
"العلل" رواية عبد اللَّه (891).
وقال عبد اللَّه: حدثني أبي قال: حدثنا هشيم قال: أخبرنا أشعث فقلت: يا أبا معاوية من أشعث؟ فقال: ابن عبد الملك.
"العلل" رواية عبد اللَّه (1103).
وقال عبد اللَّه: سألت أبي عن الأشعث بن عبد الملك الحمراني البصري، قال: ليس به بأس، حدث عنه بشر بن المفضل ويحيى بن معاذ.
قال أبي: قال شعبة: كان يونس يأخذ هذِه الأحاديث عن الأشعث.
قلت لأبي: أيهما أثبت عندك هو أو الأشعث بن سوار؟
قال: أشعث بن سوار ضعيف الحديث، الحمراني فوقه، وقال يحيى ابن سعيد: كان الأشعث الحمراني لا يملي علينا إنما كنا نحفظ عنه، وقال
خالد بن الحارث: كنا نجلس إلى الأشعث الحمراني فيقول: وكان يقول -يعني: الحسن- قال أبي: بلغني أنه كان من أمرِّ الناس نفسًا.
"العلل" رواية عبد اللَّه (1146)، (4231).
وقال عبد اللَّه: قال أبي: الأشعث بن عبد الملك أرجو أن يكون ثقة.
"العلل" رواية عبد اللَّه (3400).
وقال عبد اللَّه: حدثني أبي قال: حدثنا هشيم بحديثٍ عن الأشعث قلت أنا: يا أبا معاوية من أشعث هذا؟ قال: ابن عبدِ الملك. كأنه عَظَّم أمَره.
"العلل" رواية عبد اللَّه (4232).
وقال عبد اللَّه: حدثني أبي قال: حدثنا حماد بن مسعدة، عن أشعث قال: كنا عند محمد فجاءوه بخوانه فأثب قال: فناداني: يا فتى، قال: وحملتني الحداثة على أن مضيت.
"العلل" رواية عبد اللَّه (4249)
وقال عبد اللَّه: سألت أبي عن أشعث بن عبد الملك الحمراني، فقلت: أيما أثبت أشعث بن عبد الملك أو أشعث بن سوّار؟
فقال: ابن سوار ضعيف الحديث، الحمراني فوقه.
"العلل" رواية عبد اللَّه (4289).
وقال عبد اللَّه: قال أبي: وقال يحيى بن السعيد: كان الأشعث الحمراني لا يملي علينا إنما نحفظ عنه، وقال خالد بن الحارث: كنا نجلس إلى الأشعث الحمراني فيقول لنا وكان يقول: يعني: الحسن.
قال أبي: بلغني أنه كان من أمرَّ نفسًا.
"العلل" رواية عبد اللَّه (4290).
وقال عبد اللَّه: حدثت أبي بحديث: حدثنا عُبيد اللَّه بن عُمر القواريري قال: حدثنا معاذُ بن معاذ قال: حدثنا الأشعث -يعني: ابن عبد الملك
الحُمراني- عن محمد، عن عبد اللَّه بن شقيق العُقيلي، عن عائشة قالت: كان رسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم- لا يصلي في شُعُرِنا أو لحافنا (1).
قال أبي: ما سمعت عن أشعث حديثًا أنكر من هذا، وأنكره أشد الإنكار.
"العلل" رواية عبد اللَّه (5982).
قال الفضل بن زياد: قال أحمد: أشعث بن عبد الملك أثبت من أشعث بن سوار، وكان صاحب سنة -يعني: أشعث بن عبد الملك.
"المعرفة والتاريخ" 2/ 165.
قال سلمة بن شبيب: قال أحمد بن حنبل: حدثنا عفان بن مسلم، حدثنا معاذ قال: قال الأشعث: ما رأيت هشامًا عند الحسن قط، قال: فقيل له: إن عمرًا يقول هذا، فأنت إن قلته قويته عليه أو صُدق أو نحو هذا، قال: لا أقول هذا، ولا أعود لهذا.
"المعرفة والتاريخ" 2/ 256.
قال أبو طالب: قال أحمد: أشعث بن عبد الملك أحمدُ في الحديث من أشعث بن سوار، روى عنه شعبة، وما كان أرضى يحيى بن سعيد عنه، كان عالمًا بمسائل الحسن الدقاق، ويقال: ما روى يونس، فقال: نبئت عن الحسن، إنما أخذه عن أشعث بن عبد الملك.
"الجرح والتعديل" 2/ 257، "تهذيب الكمال" 3/ 280 - 281.
قال الأثرم: حدثنا أحمد بن حنبل، حدثنا عفان، حدثنا معاذ قال: قال الأشعث: ما رأيت هشامًا عند الحسن، قال: فقيل له: إن عمرًا يقول هذا، فأنت إن قلته قويته عليه، أو صُدَّق، أو نحو هذا. قال: لا أقول هذا، ولا أعود لهذا.
"الكامل" 1/ 36، 8/ 417.
وقال الأثرم: حدثنا أحمد بن حنبل، حدثنا عفان، حدثني معاذ بن معاذ قال: جاء الأشعث بن عبد الملك إلى قتادة، فقال له قتادة: من أين، لعلك دخلت في هذِه المعتزلة؟ قال له رجل: إنه لزم الحسن ومحمدًا، قال: هي ها اللَّه إذًا، فألزمهما.
"الكامل" 1/ 38.