Permalink (
الرابط القصير إلى هذا المقطع):
https://hadithtransmitters.hawramani.com/?p=113680&book=5574#3947ee
إِسْمَاعِيل بن يحيى بن عبيد الله التَّيْمِيّ حدث عَن مسعر وَمَالك بالموضوعات يشمئز الْقلب وينفر من حَدِيثه مَتْرُوك
Permalink (
الرابط القصير إلى هذا المقطع):
https://hadithtransmitters.hawramani.com/?p=113680&book=5574#b0ea85
إسماعيل بن يَحْيى بن عُبَيد اللَّه التيمي مدني.
يحدث عن الثقات بالبواطيل يحدث عن شُعْبَة وعن الثَّوْريّ ومسعر، وابن جُرَيج وغيرهم.
حَدَّثَنَا مُحَمد بْنُ أَحْمَدَ بْنِ هَارُونَ الدَّقَّاقُ، حَدَّثَنا الْحَسَنُ بْنُ يَزِيدَ الْجَصَّاصُ، حَدَّثَنا إِسْمَاعِيلُ بْنُ يَحْيى، حَدَّثَنا شُعْبَة، عَنِ الْحَكَمِ، عَنْ إِبْرَاهِيمَ، عَنْ عَلْقَمَةَ قَالَ: خَطَبَنَا عَلِيٌّ بِالْكُوفَةِ فَقَالَ، وَهو عَلَى الْمِنْبَرِ: سَمِعْتُ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ: لا يَزْنِي الزَّانِي وَهو مُؤْمِنٌ، ولاَ يَسْرِقُ السَّارِقُ، وَهو مُؤْمِنٌ، ولاَ يَشْرَبُ الرَّجُلُ الْخَمْرَ، وَهو مُؤْمِنٌ.
قَالَ الشَّيْخُ: وَهَذَا الْحَدِيثُ بِهَذَا الإِسْنَادِ عَنْ شُعْبَة غَيْرُ مَحْفُوظٍ، لَيْسَ يَرْوِيهِ غَيْرُ إِسْمَاعِيلَ بْنِ يَحْيى.
حَدَّثَنَا مُحَمد بْنُ أَحْمَدَ بْنِ حَمْدَانَ الرُّسَعْيِنِيُّ، حَدَّثَنا سَعِيد بْنُ مُحَمد بْنِ زُرَيْقٍ، حَدَّثَنا إِسْمَاعِيلُ بْنُ يَحْيى بن عُبَيد اللَّه التيمي، حَدَّثَنا سُفْيَانُ الثَّوْريّ، عَنْ مُغِيرَةَ، عَنْ إِبْرَاهِيمَ، عَنْ عَلْقَمَةَ، عَنْ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ، عَن أَبِي بَكْرٍ، قَال: قَال رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: الأنبياء لا تورث.
قَالَ الشَّيْخُ: وَهَذَا الْحَدِيثُ بَهَذَا الإِسْنَادِ بَاطِلٌ، لَيْسَ يَرْوِيهِ عَنِ الثَّوْريّ غَيْرُ إِسْمَاعِيلَ.
حَدَّثَنَا الْخَضِرُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ أُمَيَّةَ الْحَرَّانِيُّ، حَدَّثَنا الْحُسَيْنُ بْنُ سِنَانٍ، حَدَّثَنا إسماعيل بن يَحْيى، عن الثَّوْريّ، عَنْ حَبِيبِ بْنِ أَبِي ثَابِتٍ، عَنْ زَيْدِ بْنِ وَهب، عَنْ عُمَر بْنِ الْخَطَّابِ، قَالَ: سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ: لا يَبْقَى يَوْمَ الْقِيَامَةِ مَلَكٌ فِي السَّمَاءِ، ولاَ مَلَكٌ فِي الأَرْضِ إِلا اسْتَغْفَرَ لِلْمُؤْمِنِينَ.
قَالَ الشَّيْخُ: وَهَذَا الْحَدِيثُ أَيضًا بِهَذَا الإِسْنَادِ بَاطِلٌ، لَيْسَ يَرْوِيهِ عَنِ الثَّوْريّ غَيْرُ إِسْمَاعِيلَ.
حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ الْعَبَّاسِ الْمُقَانِعِيُّ، حَدَّثَنا زَكَرِيَّا بْنُ يَحْيى بْنِ أَبِي زَائِدَةَ، حَدَّثَنا إِسْمَاعِيلُ بْنُ يَحْيى، عَن أَبِي حَنِيفَةَ، وَسُفْيَانَ الثَّوْريّ، عَنْ حَمَّادٍ، عَنْ إِبْرَاهِيمَ، عَنْ مَسْرُوقٍ، عَنْ عَبد اللَّهِ قَالَ: فَرَضَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، فَذَكَرَ زَكَاةَ الْغَنَمِ وَالْبَقَرِ.
قَالَ الشَّيْخُ: وَهَذَا الْحَدِيثُ يَرْوِيهِ أَبُو حَنِيفَةَ عَنْ حَمَّادٍ عَنْ إِبْرَاهِيمَ قَوْلُهُ: (** ليس عنده قَوْلُهُ) وَهو مُنْكَرٌ مِنْ حَدِيثِ الثَّوْريّ لا يَرْوِيهِ عَنْهُمَا غَيْرُ إِسْمَاعِيلَ.
حَدَّثَنَا عَبد اللَّهِ بْنُ مُحَمد بْنِ يَعْقُوبَ البُخارِيّ بِبُخَارَى، حَدَّثَنا مُوسَى بْنُ أَبِي حَاتِمٍ الْفِرْيَابِيُّ، حَدَّثَنا مُحَمد بْنُ تَمِيمٍ الْفِرْيَابِيُّ، حَدَّثَنا عَبد الرَّحِيمِ بْنُ حَبِيبٍ، حَدَّثَنا إِسْمَاعِيلُ بْنُ يَحْيى بْنِ عُبَيد اللَّهِ، قَال: حَدَّثَنا سُفيان، عَن مَنْصُورٍ عَنْ إِبْرَاهِيمَ، عَنْ عَلْقَمَةَ، عَنْ عَبد اللَّهِ، قَال: قَال رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: يَخْرُجُ الدَّجَّالُ وَمَعَهُ سَبْعُونَ أَلْفَ حَائِكٍ.
قَالَ الشَّيْخُ: وَهَذَا حَدِيثٌ بَاطِلٌ بِهَذَا الإِسْنَادِ وَبِغَيْرِ هَذَا الإِسْنَادِ.
حَدَّثَنَا مُحَمد بْنُ أَحْمَدُ بْنُ هَارُونَ، حَدَّثَنا الْحَسَنُ بْنُ يَزِيدَ الْجَصَّاصُ، حَدَّثَنا إِسْمَاعِيلُ بْنُ يَحْيى، عَنِ سُفْيَانَ الثَّوْريّ، عَنْ عَبد اللَّهِ بْنِ مُحَمد بْنِ عَقِيل، عَنْ جَابِرٍ، قَال: قَال رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: مِنَ أَحَبَّ قَوْمًا عَلَى أَعْمَالِهِمْ، حُشِرَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ فِي زُمْرَتِهِمْ فَحُوسِبَ بِحِسَابِهِمْ، وَإِنْ لَمْ يَعْمَلْ أَعْمَالَهُمْ.
قَالَ الشَّيْخُ: وَهَذَا الْحَدِيثُ لا يَرْوِيهِ عَنِ الثَّوْريّ غَيْرُ إِسْمَاعِيلَ.
حَدَّثَنَا مُحَمد بْنُ أَحْمَدَ بْنِ هَارُونَ، حَدَّثَنا الْعَبَّاسُ بْنُ الْفَضْلِ الرِّبْعِيُّ، حَدَّثَنا الْعَلاءُ بْنُ عَمْرو الْبَصْرِيُّ أَبُو عَمْرو، حَدَّثَنا إِسْمَاعِيلُ بْنُ يَحْيى، حَدَّثَنا سُفْيَانُ الثَّوْريّ، قَالَ: سَمِعْتُ مُحَمد بْنَ الْمُنْكَدِرِ يَقُولُ: سَمعتُ جَابِرَ بْنَ عَبد اللَّهِ يَقُولُ: سَمعتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ: قريش على مُقَدِّمَةُ النَّاسِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ، وَلَوْلا أَنْ تَبْطُرَ قُرَيْشٌ لأَخْبَرْتُهَا بِمَا لِمُحْسِنِهَا عِنْدَ اللَّهِ مِنَ الثَّوَابِ.
قَالَ الشَّيْخُ: وَهَذَا الْحَدِيثُ بَهَذَا الإِسْنَادِ بَاطِلٌ، لَيْسَ يَرْوِيهِ غَيْرُ إِسْمَاعِيلَ عَنِ الثَّوْريّ.
حَدَّثَنَا مُحَمد بْنُ جَعْفَرِ بْنِ يَحْيى بْنِ رُزَيْنٍ الْعَطَّارُ بِحِمْصَ، حَدَّثَنا إِبْرَاهِيمُ بْنُ الْعَلاءِ، حَدَّثَنا إِسْمَاعِيلُ بْنُ عَيَّاشٍ، حَدَّثَنا إِسْمَاعِيلُ بْنُ يَحْيى، عنِ ابن أبي مليكة، عَمَّن حَدَّثَهُ، عنِ ابْنِ مَسْعُودٍ، وَمِسْعَر بْنِ كِدَامٍ، عَنْ عَطِيَّةَ الْعَوْفِيِّ، عَن أَبِي سَعِيد الْخُدْرِيِّ، يُرَدُّ إِلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أن عِيسَى بْنِ مَرْيَمَ عَلَيْهِ السَّلامُ أَسْلَمَتْهُ أُمُّهُ إِلَى الكُتَّاب لِتُعَلِّمَهُ، فَقَالَ لَهُ الْمُعَلِّمُ: اكْتُبْ بِاسْمِ اللَّهِ؟ فَقَالَ لَهُ عِيسَى: وَمَا بِاسْمِ؟ قَالَ لَهُ الْمُعَلِّمُ: لا أَدْرِي، قَالَ لَهُ عِيسَى: بَاءٌ بَهَاءُ اللَّهِ، وَالسِّينُ سَنَاهُ، وَالْمِيمُ مَمْلَكَتُهُ، وَاللَّهُ إِلَهُ الآلِهَةِ، وَالرَّحْمَنُ رَحْمَنُ الآخِرَةِ وَالدُّنْيَا، وَالرَّحِيمُ رَحِيمُ الآخِرَةِ.
(أَبْجَدَ) أَلِفٌ: اللَّهُ، وَالْبَاءُ: بَهَاءُ اللَّهِ، وَالْجِيمُ: جَلالُ اللَّهِ، دال: الله الدائم.
(هَوَّزْ) الْهَاءُ: الْهَاوِيَةُ، وَاوٌ: وَيْلٌ لأَهْلِ النَّارِ، وَادٍ فِي جَهَنَّمَ، زَايٌ: زِيُّ أَهْلِ الدُّنْيَا.
(حُطِّي) حَاءٌ: اللَّهُ الْحَلِيمُ، طَاءٌ: اللَّهُ الطَّالِبُ لِكُلِّ حَقٍّ حَتَّى يَرُدَّهُ، يَاءٌ: أَيُّ أَهْلِ النَّارِ، وَهو الْوَجَعُ.
(كَلَمَنٌ) الْكَافُ: اللَّهُ الْكَافِي، لامٌ: اللَّهُ الْقَائِمُ، مِيمٌ: اللَّهُ الْمَالِكُ، نُونٌ: نُونُ الْبَحْرِ.
(صَعْفَصْ) صَادٌ: اللَّهُ الصَّادِقُ، عَيْنٌ: اللَّهُ الْعَالِمُ، فَاءٌ: اللَّهُ ذَكَرَ كَلِمَةً، صَادٌ: اللَّهُ الصَّمَدُ.
(قَرْسَتْ) قَافٌ: الْجَبَلُ الْمُحِيطُ بِالدُّنْيَا الَّذِي اخْتُصِرَتْ مِنْهُ السَّمَاءُ، رَاءٌ: رِيَاءُ النَّاسِ بِهَا، سِينٌ: سِتْرُ اللَّهِ، تَاءٌ: تمت أَبَدًا.
قَالَ الشَّيُخُ: وَهَذَا الْحَدِيثُ بَاطِلٌ بِهَذَا الإِسْنَادِ لا يَرْوِيهِ غير إسماعيل.
حَدَّثَنَا إِسْحَاقُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ بْنُ يُونُس، حَدَّثَنا أَبُو مَعْمَرٍ صَالِحُ بْنُ حَرْبٍ، حَدَّثَنا إِسْمَاعِيلُ بْنُ يَحْيى، عَنْ مِسْعَر، عَنْ عَطِيَّةَ، عَن أَبِي سَعِيد، قَال: قَال رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: إِذَا تَرَكَ الرَّجُلُ صَلاةً مُتَعَمِّدًا، كَتَبَهُ اللَّهُ فِيمَنْ يَدْخُلُهَا، يَعْنِي النَّارَ.
قال الشيخ: وبهذا الإسناد أحاديث، حَدَّثَنا إسحاق بها فتركتها لأجل التطويل، وكلها بواطيل عن مسعر لا يرويها غير إِسْمَاعِيلَ.
حَدَّثَنَا مُحَمد بْنُ أَحْمَدَ بْنُ هَارُونَ، حَدَّثَنا الْحَسَنُ بْنُ يَزِيدَ الْجَصَّاصُ، حَدَّثَنا إِسْمَاعِيلُ بْنُ يَحْيى بْنِ عُبَيد اللَّهِ، حَدَّثَنا مِسْعَر، عَنْ عَطِيَّةَ، عَن أَبِي سَعِيد، قَالَ: سَمِعْتُ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ: إِنَّ الرِّزْقَ لا تُنْقِصُهُ الْمَعْصِيَةُ، ولاَ تَزِيدُ فِيهِ الْحَسَنَةُ وَتَرْكُ الدُّعَاءِ معصية.
قَالَ الشَّيْخُ: وَهَذَا حَدِيثٌ بَاطِلٌ بِهَذَا الإِسْنَادِ لَيْسَ يَرْوِيهِ عَنْ مِسْعَرٍ غَيْرُ إِسْمَاعِيلَ.
حَدَّثَنَا رَوْحُ بْنُ عَبد الْمُجِيبِ، حَدَّثَنا مُحَمد بْنُ يَحْيى بْنِ رُزَيْنٍ، حَدَّثَنا إِسْمَاعِيلُ بْنُ يَحْيى، عَنْ مِسْعَر، عَنْ عَطِيَّةَ الْعَوْفِيِّ، عَن أَبِي سَعِيد الْخُدْرِيِّ، قَال: قَال رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: مَا تَزَوَّجْتُ شَيْئًا مِنْ نِسَائِي، ولاَ زَوَّجْتُ شَيْئًا مِنْ بَنَاتِي، إِلا بِإِذْنٍ جَاءَنِي بِهِ جِبْرِيلُ عَلَيْهِ السَّلامُ عَنِ اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ.
قَالَ الشَّيْخُ: وَهَذَا الْحَدِيثُ أَيضًا بَاطِلٌ بِهَذَا الإِسْنَادِ.
حَدَّثَنَا مُحَمد بْنُ أَحْمَدُ بْنُ هَارُونَ، حَدَّثَنا الْحَسَنُ بْنُ يَزِيدَ الْجَصَّاصُ، حَدَّثَنا إِسْمَاعِيلُ بْنُ يَحْيى التَّيْمِيُّ، عَنْ مِسْعَر، عَنْ عَطِيَّةَ، عنِ ابْنِ عُمَر، قَالَ: سَمِعْتُ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ: أَدْخَلَ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ رَجُلا النَّارَ فِي رَغِيفٍ اسْتَسَلَفَهُ مِنَ امْرَأَةٍ، وَأَدْخَلَ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ رَجُلا الْجَنَّةَ فِي شَبْعَةٍ مِنْ طَعَامٍ أَشْبَعَهُ.
قَالَ الشَّيْخُ: وَهَذَا الْحَدِيثُ مُنْكَرٌ بِهَذَا الإِسْنَادِ.
حَدَّثَنَا مُحَمد بْنُ أَحْمَدَ بْنِ حَمْدَانَ، حَدَّثَنا سَعِيد بْنُ مُحَمد بْنِ زُرَيْقٍ، حَدَّثَنا إِسْمَاعِيلُ بْنُ يَحْيى، حَدَّثَنا مِسْعَر عَنْ عَطِيَّةَ، عنِ ابْنِ عُمَر، قَال: قَال رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: إِنَّ فِي يَوْمِ الْجُمُعَةِ لَسَاعَةً، لَنْ يَدْعُوَ فِيهَا أَحَدٌ إِلا اسْتُجِيبَ لَهُ إِلا أَنْ تَكُونَ امْرَأَةٌ زَوْجُهَا عَلَيْهَا غَضْبَانُ.
قَالَ الشَّيْخُ: وَهَذَا بَاطِلٌ بِهَذَا الإِسْنَادِ.
حَدَّثَنَا مُحَمد بْنُ أَحْمَدَ بْنِ بَخِيتٍ، حَدَّثَنا الْحَسَنُ بْنُ نَاصِحٍ، حَدَّثَنا رَوْحُ بْنُ الْفَرَجِ الْعَطَّارُ، حَدَّثَنا إِسْمَاعِيلُ بْنُ يَحْيى، حَدَّثَنا مِسْعَر، عَنْ عَطِيَّةَ، عنِ ابْنِ عُمَر قَالَ: جَاءَ أَبُو سَعِيد الْخُدْرِيُّ إِلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، وَمَعَهُ ابْنُهُ فَقَبَّلَهُ، قَال: فَقال رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: الْقُبْلَةُ حَسَنَةٌ والحسنة عشرة.
قَالَ الشَّيْخُ: وَهَذَا الْحَدِيثُ بَاطِلٌ بهذا الإسناد.
حَدَّثَنَا إِسْحَاقُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ بْنُ يُونُس، حَدَّثَنا صَالِحُ بْنُ حَرْبٍ، حَدَّثَنا إِسْمَاعِيلُ بْنُ يَحْيى، حَدَّثَنا مِسْعَر، عَنْ حُمَيْدِ بْنِ سَعْدٍ، عَن أَبِي سَلَمَةَ، عَنْ أَبِيهِ، رَفَعَهُ لَنَا صَالِحٌ، قَالَ: التَّسْوِيفُ شُعَاعُ الشَّيْطَانِ، يُلْقِيهِ فِي قُلُوبِ الْمُؤْمِنِينَ.
قال الشيخ: وبهذا الإسناد أحاديث، حَدَّثَنا إسحاق بها كلها بواطيل.
حَدَّثَنَا الْحُسَيْنُ بْنُ مُوسَى بْنِ خَلَفٍ الرَّسْعِينِيُّ، حَدَّثَنا إِسْحَاقُ بْنِ زُرَيْقٍ، حَدَّثَنا إِسْمَاعِيلُ بْنُ يَحْيى بن عُبَيد اللَّه التيمي، حَدَّثَنا ابْنُ جُرَيج، عَن أَبِي الزُّبَيْرِ، عَنْ جَابِرٍ، قَال: قَال رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: مَنْ قَرَأَ آيَةَ الْكُرْسِي فِي دُبُرِ كُلِّ صَلاةٍ، خَرَقَتْ سَبْعَ سَمَاوَاتٍ، فَلَمْ يَلْتَئِمْ خَرْقُهَا حتى ينظر الله إِلَى قَائِلِهَا فَيَغْفِرَ لَهُ، ثُمَّ يَبْعَثُ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ مَلَكًا فَيَكْتُبُ حَسَنَاتِهِ وَيَمْحِي سَيِّئَاتِهِ إِلَى الْغَدِ مِنْ تِلْكَ السَّاعَةِ.
حَدَّثَنَا مُحَمد بْنُ أَحْمَدُ بْنُ هَارُونَ، حَدَّثَنا الْحَسَنُ بْنُ يَزِيدَ الْجَصَّاصُ، حَدَّثَنا إِسْمَاعِيلُ بْنُ يَحْيى، قَال: حَدَّثَنا عَبد الْمَلِكِ بْنُ جُرَيج، عَن عَطاء، عَن سُوَيْدِ بْنِ غَفْلَةَ، عَنْ عُمَر بْنِ الْخَطَّابِ، أَنَّهُ رَأَى رَجُلا يَشْتُمُ عَلِيًّا كَانَتْ بَيْنَهُ وَبَيْنَهُ خُصُومَةٌ، فَقَالَ لَهُ عُمَر: إِنَّكَ مِنَ الْمُنَافِقِينَ، سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ: إِنَّمَا عَلِيٌّ مِنِّي بِمَنْزِلَةِ هَارُونَ مِنْ مُوسَى، إِلا أَنَّهُ لا نَبِيَّ بَعْدِي.
قَالَ الشَّيْخُ: وَهَذَانِ الْحَدِيثَانِ، عنِ ابْنِ جُرَيج بِإِسْنَادَيْهِمَا بَاطِلانِ لا يُحَدَّثُ بِهِمَا، عنِ ابْنِ جُرَيج غَيْرُ إِسْمَاعِيلَ.
حَدَّثَنَا مُحَمد بْنُ أَحْمَدَ بْنِ حَمْدَانَ الرَّسْعِينِيُّ، حَدَّثني عَبد الله بن سالم الباجدي، حَدَّثَنا إِسْمَاعِيلُ بْنُ يَحْيى بْنِ أَبِي ذِئْبٍ، عنِ الزُّهْريّ، عَنْ سَعِيد بْنِ المُسَيَّب، عَنْ عَلِيٍّ، قَال: قَال رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: لاَ يَمِينَ فِي حَدِّ اللَّهِ.
حَدَّثَنَا مُحَمد بْنُ أَحْمَدَ بْنِ بَخِيتٍ، حَدَّثَنا الْحَسَنُ بْنُ نَاصِحٍ، حَدَّثَنا رَوْحُ بْنُ الْفَرَجِ الْعَطَّارُ، حَدَّثَنا إِسْمَاعِيلُ بْنُ يَحْيى، حَدَّثَنا ابْنُ أَبِي ذِئْبٍ، عَنْ نَافِعٍ، عنِ ابْنِ عُمَر، قَال: قَال رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: لَوْ بَغَى جَبَلٌ عَلَى جَبَلٍ لَخَرَّ الْجَبَلُ الَّذِي بَغَى.
قَالَ الشَّيْخُ: وَهَذَانِ الْحَدِيثَانِ، عنِ ابْنِ أَبِي ذِئْبٍ بِإِسْنَادَيْهِمَا بَاطِلانِ، لَيْسَ يَرْوِيهمَا عنِ ابْنِ أَبِي ذِئْبٍ غَيْرُ إِسْمَاعِيلَ.
حَدَّثَنَا رَوْحُ بْنُ عَبد الْمُجِيبِ، حَدَّثَنا مُحَمد بْنُ يَحْيى بْنِ رُزَيْنٍ، حَدَّثَنا إِسْمَاعِيلُ بْنُ يَحْيى، عَنْ عَبد الْعَزِيزِ بْنِ أَبِي رَوَّاد، عَنْ مُحَمد بْنِ الْمُنْكَدِرِ، عَنْ جَابِرٍ قَالَ: أُتِيَ النبيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِخِيَارٍ حَدِيثٍ فَقَبَّلَهُ وَوَضَعَهُ عَلَى عينيه.
قَالَ الشَّيْخُ: وَهَذَا حَدِيثٌ بَاطِلٌ بِهَذَا الإِسْنَادِ.
حَدَّثَنَا صَالِحُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ يُونُس، حَدَّثني مُحَمد بْنُ سَعِيد بْنِ غَالِبٍ، حَدَّثَنا إسماعيل بن يَحْيى بن عُبَيد اللَّهِ التَّيْمِيُّ، حَدَّثَنا أَبُو الأَشْهَبِ، عَنِ الْحَسَنِ، عَن أَنَس بْنِ مَالِكٍ قَالَ: رَجَمَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَهُودِيًّا وَيَهُودِيَّةً.
حَدَّثَنَا مُحَمد بْنُ أَبِي عَلِيٍّ الْخُوَارِزْمِيُّ، حَدَّثني عَلِيُّ بْنُ إِسْحَاقَ الرِّقِّيُّ، حَدَّثَنا إِسْمَاعِيلُ بْنُ يَحْيى بن عُبَيد اللَّه التيمي، حَدَّثَنا أَبُو الأَشْهَبِ، عَنِ الْحَسَنِ، عَنِ الأَحْنَفِ بْنِ قَيْسٍ، عَنِ الزُّبَيْرِ بْنِ الْعَوَّامِ قَال رَسُول اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: مِنْ كَذَبَ عَلِيَّ مُتَعَمِّدًا، فَلْيَتَبَوَّأْ مَقْعَدَهُ مِنَ النَّارِ.
قَالَ الشَّيْخُ: وهذا الْحَدِيثَانِ عَن أَبِي الأَشْهَبِ بِإِسْنَادَيْهِمَا غَيْرُ مَحْفُوظَيْنِ، لا يُحَدِّثُ بِهِمَا عَن أَبِي الأَشْهَبِ غَيْرُ إِسْمَاعِيلَ.
حَدَّثَنَا مُحَمد بْنُ أَحْمَدَ بْنِ هَارُونَ، حَدَّثَنا الْحَسَنُ بْنُ يَزِيدَ الْجَصَّاصُ، حَدَّثَنا إِسْمَاعِيلُ بْنُ يَحْيى، حَدَّثَنا فِطْرُ بْنُ خَلِيفَةَ، عَن أَبِي الطُّفَيْلِ، قَالَ: سَمِعْتُ أَبَا بَكْرٍ الصِّدِّيقَ يَقُولُ: سَمعتُ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يقُول: مَن الصَّلاةِ إِلَى الصَّلاةِ كَفَّارَةُ مَا بَيْنَهُمَا مِنَ الذُّنُوبِ.
حَدَّثَنَا رَوْحُ بْنُ عَبد الْمُجِيبِ، حَدَّثَنا مُحَمد بْنُ يَحْيى بْنِ رُزَيْنٍ، حَدَّثَنا إِسْمَاعِيلُ بْنُ يَحْيى، عَنِ زَكَرِيَّا بْنِ حَكِيمٍ، عَنِ الشَّعْبِيِّ، عنِ ابْنِ عَبَّاسٍ، وَابْنِ عُمَر قَالا: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: إِنَّ مَنْ بَرَكَةِ الطَّعَامِ، أَنْ يَكُونَ عَلَيْهِ رجل اسمه اسم نبي.
قَالَ الشَّيْخُ: وَهَذَا الْحَدِيثُ بَاطِلٌ بِهَذَا الإِسْنَادِ عَنْ إِسْمَاعِيلَ عَنْ زَكَرِيَّا بْنِ حَكِيمٍ وَزَكَرِيَّا هَذَا، يُقَال لَهُ: الْبَدِّيُّ كُوفِيٌّ عَزِيزُ الْحَدِيثِ جِدًّا.
حَدَّثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ إِسْحَاقَ بْنِ عُمَر السَّمَرَقِنْدِيُّ بِمِصْرَ، حَدَّثَنا عَبد الرَّحْمَنِ بْنُ مُحَمد بْنِ سَلامٍ، حَدَّثَنا إِسْمَاعِيلُ بْنُ يَحْيى بن عُبَيد اللَّه التيمي، حَدَّثَنا فِطْرُ بْنُ خَلِيفَةَ، عَن أَبِي الطُّفَيْلِ، عَنْ عَلِيٍّ، قَال: قَال رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: مَا انْتَعَلَ عَبد قَطُّ أَوْ تَخَفَّفَ، ولاَ لَبِسَ ثَوْبًا يَغْدُو فِي طَلَبِ الْعِلْمِ إلاَّ غُفِرَ لَهُ حِينَ يَخْطُو عتبة باب بيته.
قَالَ الشَّيْخُ: وَهَذَا الْحَدِيثُ وَحَدِيثُ مِنَ الصَّلاةِ إِلَى الصَّلاةِ كَفَّارَةُ مَا بَيْنَهُمَا مِنَ الذُّنُوبِ، عَنْ فِطْرٍ بِإِسْنَادَيْهِمَا بَاطِلانِ لَيْسَ يَرْوِيهِمَا عَنْ فَطْرٍ غَيْرُ إِسْمَاعِيلَ.
حَدَّثَنَا رَوْحُ بْنُ عَبد الْمُجِيبِ، حَدَّثَنا مُحَمد بْنُ يَحْيى بْنِ رُزَيْنٍ، حَدَّثَنا إِسْمَاعِيلُ بْنُ يَحْيى، عَنِ الحسن بن صالح بن حي (**حيي عندنا) ، عَن عَاصِمٍ الأَحْوَلَ، عَن أَنَس بْنِ مَالِكٍ، قَال: قَال رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: مَنْ نَسِيَ أَنْ يَقُولَ أَوَّلَ الطَّعَامِ: بِسْمِ اللَّهِ، فَلْيَقُلْ فِي آخِرِهِ: بِسْمِ اللَّهِ أَوَّلُهُ وَآخِرُهُ، فَإِنَّ الشَّيْطَانَ سَيَقِيءُ مَا أَخَذَ.
قَالَ الشَّيْخُ: وَهَذَا الْحَدِيثُ بَهَذَا الإِسْنَادِ بَاطِلٌ.
حَدَّثَنَا مُحَمد بْنُ أَحْمَدَ بْنِ حَمْدَانَ الرُّسَعْيِنِيُّ، حَدَّثَنا سَعِيد بْنُ مُحَمد بْنِ رُزَيْقٍ (زريق الصحيح وعنده مثلنا زكان كتبها قبل صحيح**) ، حَدَّثَنا إِسْمَاعِيلُ بْنُ يَحْيى بْنِ عُبَيد اللَّهِ، حَدَّثَنا الْحَسَنُ بْنُ عُمَارَةَ، عَنِ الْحَكَمِ، عَنْ يَحْيى بْنِ الْجَزَّارِ، عَنْ عَلِيٍّ قَال: كُنا عِنْدَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ذَاتَ يَوْمٍ جُلُوسًا، إِذْ جَاءَ تَمِيمٌ الدَّارِيُّ، فَذَكَرَ حَدِيثَ الْجَسَّاسَةِ بِطُولِهِ.
قَالَ الشَّيْخُ: وَهَذَا الْحَدِيثُ بَهَذَا الإِسْنَادِ بَاطِلٌ.
حَدَّثَنَا الْخَضِرُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ أُمَيَّةَ، حَدَّثَنا مُحَمد بْنُ الْفَرَجِ بْنِ السَّكَنِ، حَدَّثَنا إِسْمَاعِيلُ بن يَحْيى بن عُبَيد اللَّه، حَدَّثَنا جَعْفَرُ بْنُ بَرْقَانِ، عَنْ مَيْمُونِ بْنِ مَهْرَانَ، عنِ ابْنِ عَبَّاسٍ، قَال: قَال رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: السَّفَرُ قِطْعَةٌ مِنَ الْعَذَابِ، فَإِذَا قَضَى أَحَدُكُمْ وِطْرَهُ مِنْ سَفَرِهِ، فليُعجِّل الرجوع إلى أهله.
قَالَ الشَّيْخُ: وَهَذَا الْحَدِيثُ بَهَذَا الإِسْنَادِ بَاطِلٌ، وَلإِسْمَاعِيلَ بْنِ يَحْيى غَيْرَ مَا ذَكَرْتُ، وَعَامَّةُ مَا يَرْوِيهِ مِنَ الْحَدِيثِ بَوَاطِيلُ عَنِ الثِّقَاتِ وَعَنِ الضُّعَفَاءِ.
Permalink (
الرابط القصير إلى هذا المقطع):
https://hadithtransmitters.hawramani.com/?p=113680&book=5574#267f9f
إِسْمَاعِيل بْن يَحْيَى بْن عبيد اللَّه التَّيْمِيُّ كنيته أَبُو على يرْوى عَن مسعر بن أَبِي ذِئْب وَمَالِك وَفطر روى عَنْهُ أهل الْعرَاق وَإِسْمَاعِيل بْن عَيَّاش كَانَ مِمَّن يروي الموضوعات عَن الثِّقَات وَمَا لَا أصل عَن الْأَثْبَات لَا يحل الرِّوَايَة عَنْهُ وَلَا الِاحْتِجَاج بِهِ بِحَال رَوَى عَنْ فِطْرِ بْنِ خَلِيفَةَ عَنْ أَبِي الطُّفَيْلِ عَنْ عَلِيٍّ عَن النَّبِي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ مَا انْتَعَلَ عَبْدٌ قطّ ولاتخفف ولالبس ثَوْبًا يَغْدُو فِي طَلَبِ الْعِلْمِ إِلا غُفِرَ لَهُ حَيْثُ يَخْطُو عَتَبَةَ بَابِ بَيْتِهِ رَوَى عَنْهُ لُوَيْنٌ رَوَى عَنْ مِسْعَرِ بْنِ كِدَامٍ عَنْ عَطِيَّةَ عَنْ أَبِي سَعِيدٍ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسلم ان عِيسَى بن مَرْيَمَ عَلَيْهِ السَّلامُ أَسْلَمَتْهُ أُمُّهُ إِلَى الْكُتَّابِ لِيُعلم فَقَالَ لَهُ الْمُعَلِّمُ أَكْتُبْ قَالَ مَا أَكْتُبُ قَالَ بِسْمِ اللَّهِ فَقَالَ لَهُ عِيسَى وَمَا بِسْمِ اللَّهِ قَالَ الْمُعَلِّمُ مَا أَدْرِي فَقَالَ لَهُ عِيسَى الْبَاءُ بَهَاءُ اللَّهِ وَالسِّينُ سَنَاؤُهُ وَالْمِيمُ مَمْلَكَتُهُ وَاللَّهُ إِلَهُ الآلِهَةِ وَالرَّحْمَنُ رَحْمَنُ الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ والرحيم رَحْمَن الآخِرَةِ أَبْجَدُ الأَلْفِ آلاءُ اللَّهِ وَبِي بَهَاءُ اللَّهِ ج جَلالُ اللَّهِ دَالٌ اللَّهُ الدَّائِمُ هَوَّزُ هَ الهاوية لالهل النَّار وَاو ويل لالهل النَّارِ وَاوٌ فِي جَهَنَّم زَايٌ زَيْنُ أَهْلِ الدُّنْيَا وَأَهْلِ الْكُفْرِ مِنْهُمُ حُطِّي ح اللَّهُ الْحَلِيمُ ط اللَّهُ الطَّالِبُ لِكُلِّ حَقٍّ حَتَّى يَرُدَّهُ أَهْلَ النَّارِ وَهُوَ الْوَجَعُ كَلَمُنُ ك اللَّهُ الْكَافِي ل اللَّهُ الْعَالِمُ م اللَّهُ الْمَالِك ن نون
الْبَحْر صعفص اللَّهُ الصَّادِقُ ع اللَّهُ الْعَالِمُ ف اللَّهُ الْفَهِيمُ ص اللَّهُ الصَّمَدُ قَرَشَت ق الْجَبَلُ الْمُحِيطُ بِالدُّنْيَا الَّذِي اخْضَرَّتْ بِهِ السَّمَاءُ رَاءٌ رَبُّ النَّاسِ بِهَا يَسَّرَ اللَّهُ س سِتْرُ اللَّهِ ت تَمَّتْ أَبَدًا كَذَا أَخْبَرَنَاهُ مُحَمَّدُ بْنُ يَحْيَى بْنِ رَزِينٍ الْعَطَّارُ بِحِمْصَ ثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ الْعَلاءِ بن الضَّحَّاك الزُّبْدِيُّ ثَنَا إِسْمَاعِيلُ بْنُ عَيَّاشٍ ثَنَا إِسْمَاعِيلُ بْنُ يَحْيَى عَنْ مِسْعَرِ بن كدام وروى عَن بن أَبِي ذِئْبٍ عَنْ نَافِعٍ عَنِ بن عُمَرَ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَزَّى رَجُلا مُسْلِمًا بِرَجُلٍ ذِمِّيٍّ مَاتَ لَهُ فَقَالَ لَهُ آجَرَكَ اللَّهُ وَأَعْظَمَ أَجْرَكَ وَجَبَرَ مُصِيبَتَكَ أَخْبَرَنَاهُ مُحَمَّدُ بْنُ الْمُسَيِّبِ ثَنَا سَعْدَانُ بْنُ نَصْرٍ ثَنَا إِسْمَاعِيلُ بْنُ يَحْيَى بن عبيد الله عَن بن أبي ذِئْب وروى عَن بن جُرَيْجٍ عَنْ عَطَاءٍ عَنْ جَابِرِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ قَالَ رَأَى رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَبَا الدَّرْدَاءِ يَمْشِي أَمَامَ أَبِي بَكْرٍ فَقَالَ لَهُ أَتَمْشِي قُدَّام رجل لم تطلع عَلَيْهِ الشَّمْسُ عَلَى أَحَدٍ مِنْكُمْ أَفْضَلَ مِنْهُ فَمَا رُئِيَ أَبُو الدَّرْدَاءِ بَعْدَ ذَلِكَ يَمْشِي إِلا خَلْفَ أَبِي بَكْرٍ أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ إِسْحَاقَ الثَّقَفِيُّ ثَنَا صَالِحُ بْنُ حَرْبٍ مَوْلَى بَنِي هَاشِمٍ ثَنَا إِسْمَاعِيلُ بْنُ يَحْيَى بْنِ طَلْحَةَ عَن بن جريج