طَلْحَة بن زيد يروي عَن أبي قلَابَة روى عَنهُ معمر بن رَاشد
طَلْحَة بن زيد عَن الْأَعْمَش قَالَ أَبُو حَاتِم الرَّازِيّ ضَعِيف
طلحة بن زيد
ب: طلحة بْن زيد الأنصاري.
آخى رَسُول اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بينه وبين الأرقم بْن أَبِي الأرقم.
أخرجه أَبُو عمر، قال: أظنه آخا خارجة بْن زيد بْن أَبِي زهير.
ب: طلحة بْن زيد الأنصاري.
آخى رَسُول اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بينه وبين الأرقم بْن أَبِي الأرقم.
أخرجه أَبُو عمر، قال: أظنه آخا خارجة بْن زيد بْن أَبِي زهير.
طلحة بن زيد روى عن الاعمش روى عنه عبيد الله بن عمرو الآمدي نا عبد الرحمن قال سألت أبي عنه فقال: هو ضعيف الحديث - طلحة بن يزيد الهمداني روى عن جعفر بن أبي المغيرة عن سعيد ابن جبير روى عنه أبو سلمة سمعت أبي يقول ذلك وسمعته يقول: هو مجهول.
طلحة بن زيد
أبو مسكين ويقال: أبو محمد القرشي الرقي قيل: إنه دمشقي، وسكن الرقة.
حدث عن عُبيدة بن حسان بسنده عن جابر بن عبد الله الأنصاري قال: بينما نحن جلوس مع النبي صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ في بيت أبي حشفة في نفر من المهاجرين، منهم أبو بكر وعمر وعثمان وعلي وطلحة والزبير وعبد الرحمن بن عوف وسعد بن أبي وقاص فقال رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: " لينهض كل رجل منكم إلى كُفئِه "، قال: ونهض النبي صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إلى عثمان بن عفان فاعتنقه وقال: " أنت وليي في الدنيا، وأنت وليي في الآخرة "
وحدث عن موسى بن عبيدة بسنده عن ابن عمر عن رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قال: " إن العبد ليقف بين يدي الله، فيطوّل وقوفه حتى يصيبه من ذلك كرب شديد. فيقول: يا ربّ، ارحمني اليوم. فيقول: وهل رحمتّ شيئاً من خلقي من أجلي فأرحمك، هات ولو عصفوراً " قال: فكان أصحاب النبي صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ومن مضى من سلف هذه الأمة يتابعون العصافير فيعتقونها.
أبو مسكين ويقال: أبو محمد القرشي الرقي قيل: إنه دمشقي، وسكن الرقة.
حدث عن عُبيدة بن حسان بسنده عن جابر بن عبد الله الأنصاري قال: بينما نحن جلوس مع النبي صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ في بيت أبي حشفة في نفر من المهاجرين، منهم أبو بكر وعمر وعثمان وعلي وطلحة والزبير وعبد الرحمن بن عوف وسعد بن أبي وقاص فقال رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: " لينهض كل رجل منكم إلى كُفئِه "، قال: ونهض النبي صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إلى عثمان بن عفان فاعتنقه وقال: " أنت وليي في الدنيا، وأنت وليي في الآخرة "
وحدث عن موسى بن عبيدة بسنده عن ابن عمر عن رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قال: " إن العبد ليقف بين يدي الله، فيطوّل وقوفه حتى يصيبه من ذلك كرب شديد. فيقول: يا ربّ، ارحمني اليوم. فيقول: وهل رحمتّ شيئاً من خلقي من أجلي فأرحمك، هات ولو عصفوراً " قال: فكان أصحاب النبي صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ومن مضى من سلف هذه الأمة يتابعون العصافير فيعتقونها.