- طلحة بن عمرو النصري.
طلحة بن عمرو
قال: وقال ابن عمار: طلحة بن عمرو ضعيف، قال: وقال حفص: كان يحيى وعبد الرحمن لا يحدثان عن طلحة بن عمرو.
قال: وقال ابن عمار: طلحة بن عمرو ضعيف، قال: وقال حفص: كان يحيى وعبد الرحمن لا يحدثان عن طلحة بن عمرو.
طلحة بن عمرو
قال يحيى: طلحة بن عمرو ليس بشئ، وقال مرة أخرى: هو ضعيف.
قال ابن إسماعيل: قال الدورى: سمعت أحمد بن حنبل يقول: لا يكتب حديث طلحة بن عمرو.
قال يحيى: طلحة بن عمرو ليس بشئ، وقال مرة أخرى: هو ضعيف.
قال ابن إسماعيل: قال الدورى: سمعت أحمد بن حنبل يقول: لا يكتب حديث طلحة بن عمرو.
طلحة بن عمرو، ذكره ابن الجوزي في كتابه، ثم ذكر بسنده عن معمر قال: اجتمعت أنا وشعبة، والثّوري، وابن جريج، فقدم شيخ فأملى علينا أربعة آلاف حديث عن ظهر القلب، فما أخطأ إلا في موضعين، لم يكن الخطأ منّا ولا منه، إنّما الخطأ
من فوقه، وكان الرّجل طلحة بن عمرو.
من فوقه، وكان الرّجل طلحة بن عمرو.
طلحة بن عمرو
ب د ع: طلحة بْن عمرو النصري.
وقال أَبُو أحمد العسكري: طلحة بْن مالك الليثي، ويقال: طلحة بْن عَبْد اللَّهِ، ويقال: طلحة بْن عمرو النصري، أحد بني ليث، وكان من أصحاب الصفة.
(664) أخبرنا أَبُو ياسر بْن هبة اللَّه الدقاق بِإِسْنَادِهِ، عن عَبْد اللَّهِ بْن أحمد، قال: حدثني أَبِي، حدثنا عبد الصمد بْن عبد الوارث، حدثنا أَبِي، عن داود بْن أَبِي هند، عن أَبِي حرب بْن أَبِي الأسود، أن طلحة حدثه، وكان من أصحاب رَسُول اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قال: أتيت المدينة، وليس لي بها معرفة، فنزلت في الصفة مع رجل، وكان بيني وبينه كل يَوْم مد من تمر، فصلى رَسُول اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ذات يَوْم، فلما انصرف قال رجل من أصحاب الصفة: يا رَسُول اللَّهِ، أحرق بطوننا التمر وتخرقت عنا الخنف، فصعد رَسُول اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ المنبر، فخطب، ثم قال: " لو وجدت خبزًا أو لحمًا لأطعمتكموه، أما إنكم توشكون "، تدركون أو من أدرك ذلك منكم، " أن يراح عليكم بالجفان، وتلبسون مثل أستار الكعبة، وقال: لقد مكثت أنا وصاحبي ثمانية عشر يومًا وليلة، ومالنا طعام إلا البرير، حتى جئنا إِلَى إخواننا من الأنصار فواسونا، وكان خير ما أصبنا هذا التمر " وكانت الكعبة تستر بثياب بيض، تحمل من اليمن.
رواه ابن فضيل، وزكريا بْن أَبِي زائدة، ومسلمة بْن علقمة، عن داود.
أخرجه الثلاثة.
النصري: بالنون.
ب د ع: طلحة بْن عمرو النصري.
وقال أَبُو أحمد العسكري: طلحة بْن مالك الليثي، ويقال: طلحة بْن عَبْد اللَّهِ، ويقال: طلحة بْن عمرو النصري، أحد بني ليث، وكان من أصحاب الصفة.
(664) أخبرنا أَبُو ياسر بْن هبة اللَّه الدقاق بِإِسْنَادِهِ، عن عَبْد اللَّهِ بْن أحمد، قال: حدثني أَبِي، حدثنا عبد الصمد بْن عبد الوارث، حدثنا أَبِي، عن داود بْن أَبِي هند، عن أَبِي حرب بْن أَبِي الأسود، أن طلحة حدثه، وكان من أصحاب رَسُول اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قال: أتيت المدينة، وليس لي بها معرفة، فنزلت في الصفة مع رجل، وكان بيني وبينه كل يَوْم مد من تمر، فصلى رَسُول اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ذات يَوْم، فلما انصرف قال رجل من أصحاب الصفة: يا رَسُول اللَّهِ، أحرق بطوننا التمر وتخرقت عنا الخنف، فصعد رَسُول اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ المنبر، فخطب، ثم قال: " لو وجدت خبزًا أو لحمًا لأطعمتكموه، أما إنكم توشكون "، تدركون أو من أدرك ذلك منكم، " أن يراح عليكم بالجفان، وتلبسون مثل أستار الكعبة، وقال: لقد مكثت أنا وصاحبي ثمانية عشر يومًا وليلة، ومالنا طعام إلا البرير، حتى جئنا إِلَى إخواننا من الأنصار فواسونا، وكان خير ما أصبنا هذا التمر " وكانت الكعبة تستر بثياب بيض، تحمل من اليمن.
رواه ابن فضيل، وزكريا بْن أَبِي زائدة، ومسلمة بْن علقمة، عن داود.
أخرجه الثلاثة.
النصري: بالنون.
طَلْحَة بن عَمْرو عَن عَطاء هُوَ لين عِنْدهم
طلحة بن عمرو
- طلحة بن عمرو الحضرمي. توفي بمكة سنة اثنتين وخمسين ومائة. وكان كثير الحديث ضعيفا جدا. وقد رووا عنه.
- طلحة بن عمرو الحضرمي. توفي بمكة سنة اثنتين وخمسين ومائة. وكان كثير الحديث ضعيفا جدا. وقد رووا عنه.