أيوب بن محمد بن زياد بن فروخ
أبو سليمان الرقي الوزان مولى ابن عباس، قدم دمشق.
قيل: إن أيوب يلقب بالقلب، وقيل: إن القلب هو أيوب بن محمد الصالحي البصري.
حدث عن مروان بسنده عن أبي سعيد الخدري قال: مر رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بغلام يسلخ شاةً، فقال له: " تنح حتى أريك فإني لا أراك تحسن
تسلخ ".
قال: فأدخل رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يده بين الجلد واللحم فدحس بها حتى توارت إلى الإبط وقال: " هكذا يا غلام فاسلخ ".
ثم انطلق فصلى بالناس ولم يتوضأ يعني لم يمس ماءً.
وحدث أيوب عن ضمرة بسنده عن بهز بن حكيم عن أبيه عن جده قال: قال رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: " إنكم وفيتم سبعين أمة أنتم أفضلها وأكرمها على الله عز وجل ".
كان أيوب يزن القطن في الوادي، لا يخضب.
مات في ذي القعدة سنة تسع وأربعين ومائتين.
وقيل: في سنة ست وأربعين.
أبو سليمان الرقي الوزان مولى ابن عباس، قدم دمشق.
قيل: إن أيوب يلقب بالقلب، وقيل: إن القلب هو أيوب بن محمد الصالحي البصري.
حدث عن مروان بسنده عن أبي سعيد الخدري قال: مر رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بغلام يسلخ شاةً، فقال له: " تنح حتى أريك فإني لا أراك تحسن
تسلخ ".
قال: فأدخل رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يده بين الجلد واللحم فدحس بها حتى توارت إلى الإبط وقال: " هكذا يا غلام فاسلخ ".
ثم انطلق فصلى بالناس ولم يتوضأ يعني لم يمس ماءً.
وحدث أيوب عن ضمرة بسنده عن بهز بن حكيم عن أبيه عن جده قال: قال رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: " إنكم وفيتم سبعين أمة أنتم أفضلها وأكرمها على الله عز وجل ".
كان أيوب يزن القطن في الوادي، لا يخضب.
مات في ذي القعدة سنة تسع وأربعين ومائتين.
وقيل: في سنة ست وأربعين.