الرُّشَاطِيُّ أَبُو مُحَمَّدٍ عَبْدُ اللهِ بنُ عَلِيِّ بنِ عَبْدِ اللهِ
الشَّيْخُ، الإِمَامُ، الحَافِظُ، المُتْقِن، النَسَّابَةُ، أَبُو مُحَمَّدٍ عَبْدُ اللهِ بنُ عَلِيِّ بنِ
عَبْد اللهِ بن عَلِيِّ بنِ أَحْمَدَ اللَّخْمِيُّ، الأَنْدَلُسِيُّ، المَرِيِّيُّ، الرُّشَاطِيُّ.يَرْوِي عَنْ: أَبِي عَلِيٍّ الغَسَّانِيِّ، وَأَبِي الحَسَنِ بنِ الدُّش، وَأَبِي عَلِيٍّ بنِ سُكَّرَةَ، وَابْنِ فَتحُوْنَ، وَجَمَاعَة.
وَصَنَّفَ - فِيمَا ذَكَرَ أَبُو جَعْفَرٍ بنُ الزُّبَيْرِ - كِتَابَهُ الحَافل المُسَمَّى بِـ (اقتبَاسِ الأَنوَارِ، وَالتمَاسِ الأَزهَارِ، فِي أَنسَابِ رُوَاةِ الآثَارِ ) ، وَكِتَابَ (الإِعلاَم بِمَا فِي كِتَابِ المُخْتَلِف وَالمُؤتَلِفِ لِلدرَاقطنِي مِنَ الأَوهَام) ، وَكِتَابَ انتصَاره مِنَ القَاضِي أَبِي مُحَمَّدٍ بنِ عَطِيَّةَ، وَغَيْرَ ذَلِكَ.
وَكَانَ ضَابطاً، مُحَدِّثاً، مُتْقِناً، إِمَاماً، ذَاكراً لِلرِجَال، حَافِظاً لِلتَّارِيخ وَالأَنسَاب، فَقِيْهاً، بارعاً، أَحَدَ الجلَّة المُشَار إِلَيْهِم.
رَوَى عَنْهُ: أَبُو مُحَمَّدٍ بنُ عُبَيْدِ اللهِ، وَأَبُو بَكْرٍ بنُ خَيْر، وَابْن مَضَاء، وَأَبُو خَالِدٍ بنُ رِفَاعَةَ، وَأَبُو مُحَمَّدٍ بنُ عَبْدِ الرَّحِيْمِ، وَأَبُو بَكْرٍ بنُ أَبِي جَمْرَةَ...
إِلَى أَنْ قَالَ: اسْتُشْهِدَ عِنْد دُخُوْلِ العَدُوِّ المرِيَة، فِي جُمَادَى الآخِرَةِ، سَنَة اثْنَتَيْنِ وَأَرْبَعِيْنَ وَخَمْسِ مائَةٍ، وَقَدْ قَارب التِّسْعِيْنَ -رَحِمَهُ اللهُ-.وَقِيْلَ: إِنَّهُ وُلِدَ فِي جُمَادَى الآخِرَةِ، سَنَة سِتٍّ وَسِتِّيْنَ وَأَرْبَعِ مائَةٍ.
الشَّيْخُ، الإِمَامُ، الحَافِظُ، المُتْقِن، النَسَّابَةُ، أَبُو مُحَمَّدٍ عَبْدُ اللهِ بنُ عَلِيِّ بنِ
عَبْد اللهِ بن عَلِيِّ بنِ أَحْمَدَ اللَّخْمِيُّ، الأَنْدَلُسِيُّ، المَرِيِّيُّ، الرُّشَاطِيُّ.يَرْوِي عَنْ: أَبِي عَلِيٍّ الغَسَّانِيِّ، وَأَبِي الحَسَنِ بنِ الدُّش، وَأَبِي عَلِيٍّ بنِ سُكَّرَةَ، وَابْنِ فَتحُوْنَ، وَجَمَاعَة.
وَصَنَّفَ - فِيمَا ذَكَرَ أَبُو جَعْفَرٍ بنُ الزُّبَيْرِ - كِتَابَهُ الحَافل المُسَمَّى بِـ (اقتبَاسِ الأَنوَارِ، وَالتمَاسِ الأَزهَارِ، فِي أَنسَابِ رُوَاةِ الآثَارِ ) ، وَكِتَابَ (الإِعلاَم بِمَا فِي كِتَابِ المُخْتَلِف وَالمُؤتَلِفِ لِلدرَاقطنِي مِنَ الأَوهَام) ، وَكِتَابَ انتصَاره مِنَ القَاضِي أَبِي مُحَمَّدٍ بنِ عَطِيَّةَ، وَغَيْرَ ذَلِكَ.
وَكَانَ ضَابطاً، مُحَدِّثاً، مُتْقِناً، إِمَاماً، ذَاكراً لِلرِجَال، حَافِظاً لِلتَّارِيخ وَالأَنسَاب، فَقِيْهاً، بارعاً، أَحَدَ الجلَّة المُشَار إِلَيْهِم.
رَوَى عَنْهُ: أَبُو مُحَمَّدٍ بنُ عُبَيْدِ اللهِ، وَأَبُو بَكْرٍ بنُ خَيْر، وَابْن مَضَاء، وَأَبُو خَالِدٍ بنُ رِفَاعَةَ، وَأَبُو مُحَمَّدٍ بنُ عَبْدِ الرَّحِيْمِ، وَأَبُو بَكْرٍ بنُ أَبِي جَمْرَةَ...
إِلَى أَنْ قَالَ: اسْتُشْهِدَ عِنْد دُخُوْلِ العَدُوِّ المرِيَة، فِي جُمَادَى الآخِرَةِ، سَنَة اثْنَتَيْنِ وَأَرْبَعِيْنَ وَخَمْسِ مائَةٍ، وَقَدْ قَارب التِّسْعِيْنَ -رَحِمَهُ اللهُ-.وَقِيْلَ: إِنَّهُ وُلِدَ فِي جُمَادَى الآخِرَةِ، سَنَة سِتٍّ وَسِتِّيْنَ وَأَرْبَعِ مائَةٍ.