عُبَيْدُ بنُ مُحَمَّدٍ أَبُو العَلاَءِ القُشَيْرِيُّ
التَّاجِرُ، الأَمِيْنُ، المُعَمَّرُ، أَبُو العَلاَءِ عُبَيْد بن مُحَمَّدٍ القُشَيْرِيّ.
سَمِعَ: عبدَ القَاهِر بن طَاهِرٍ البَغْدَادِيّ الأُصُوْلِي، وَأَبَا حسَان المُزَكِّي، وَعبدَ الرَّحْمَن بن حَمْدَان، وَأَبَا حَفْصٍ بن مَسْرُوْر، وَسَافَرَ إِلَى المَغْرِب فِي التِّجَارَة، وَأَقَامَ هُنَاكَ مُدَّة، وَحصَّل أَمْوَالاً، ثُمَّ عَادَ إِلَى نَيْسَابُوْرَ، وَشَاخ، وَلَزِمَ دَارَه، وَكَانَ قَلِيْلَ المُخَالَطَة، وَكَانَ الأَخَ الأَكْبَرَ.
وُلِدَ: سَنَةَ سَبْعَ عَشْرَةَ وَأَرْبَعِ مائَة، وَصفه عَبْدُ الغَافِرِ بن إِسْمَاعِيْلَ فِي (تَارِيْخِهِ) بِالصِّدْق وَالعدَالَة وَالعِبَادَة، وَصِحَّةِ السَّمَاع، وَالإِنفَاقِ عَلَى الفُقَرَاء، تَصدَّق فِي آخِرِ عُمُرِهِ بِشَيْءٍ كَثِيْر، وَثقل سَمْعُهُ.
رَوَى عَنْهُ: أَبُو سَعْدٍ السَّمْعَانِيُّ حُضُوْراً بقِرَاءة أَبِيْهِ.
قَالَ ابْنُ النَّجَّار: مَاتَ فِي ثَامن عشر شَعْبَان، سَنَةَ اثْنَتَيْ عَشْرَةَ وَخَمْس مائَة، وَعَاشَ خَمْساً وَتِسْعِيْنَ سَنَةً.
التَّاجِرُ، الأَمِيْنُ، المُعَمَّرُ، أَبُو العَلاَءِ عُبَيْد بن مُحَمَّدٍ القُشَيْرِيّ.
سَمِعَ: عبدَ القَاهِر بن طَاهِرٍ البَغْدَادِيّ الأُصُوْلِي، وَأَبَا حسَان المُزَكِّي، وَعبدَ الرَّحْمَن بن حَمْدَان، وَأَبَا حَفْصٍ بن مَسْرُوْر، وَسَافَرَ إِلَى المَغْرِب فِي التِّجَارَة، وَأَقَامَ هُنَاكَ مُدَّة، وَحصَّل أَمْوَالاً، ثُمَّ عَادَ إِلَى نَيْسَابُوْرَ، وَشَاخ، وَلَزِمَ دَارَه، وَكَانَ قَلِيْلَ المُخَالَطَة، وَكَانَ الأَخَ الأَكْبَرَ.
وُلِدَ: سَنَةَ سَبْعَ عَشْرَةَ وَأَرْبَعِ مائَة، وَصفه عَبْدُ الغَافِرِ بن إِسْمَاعِيْلَ فِي (تَارِيْخِهِ) بِالصِّدْق وَالعدَالَة وَالعِبَادَة، وَصِحَّةِ السَّمَاع، وَالإِنفَاقِ عَلَى الفُقَرَاء، تَصدَّق فِي آخِرِ عُمُرِهِ بِشَيْءٍ كَثِيْر، وَثقل سَمْعُهُ.
رَوَى عَنْهُ: أَبُو سَعْدٍ السَّمْعَانِيُّ حُضُوْراً بقِرَاءة أَبِيْهِ.
قَالَ ابْنُ النَّجَّار: مَاتَ فِي ثَامن عشر شَعْبَان، سَنَةَ اثْنَتَيْ عَشْرَةَ وَخَمْس مائَة، وَعَاشَ خَمْساً وَتِسْعِيْنَ سَنَةً.