يعقوب بْن الجهم من أهل حمص.
حَدَّثَنَا مُحَمد بْنُ عُبَيد اللَّهِ بْن فضيل واللفظ لَهُ، وأَبُو أَحْمَدَ بْنِ مُحَمد بْنِ عِيسَى
الحمصيان، وَعَبد اللَّه بْن أَحْمَد بْن أبي الحواري الدِّمَشْقِيّ قَالُوا، حَدَّثَنا أَبُو التَّقِيِّ هِشَامُ بْنُ عَبد الملك، حَدَّثَنا يعقوب بن الجهم الحمصي، حَدَّثَنا علي بن عاصم عن مغيرة عن إبراهيم قَال: لما خَلَقَ اللَّهُ آدَمَ خَلَقَ لَهُ زوجة بعث الله مَلَكًا وَأَمَرَهُ بِالْجِمَاعِ فَفَعَلَ فَلَمَّا فَرَغَ قَالَتْ لَهُ حَوَّاءُ يَا آدَمُ هَذَا طَيِّبٌ زِدْنَا مِنْهُ.
حَدَّثَنَاهُ عَبد الْمُؤْمِنِ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ حوثرة، حَدَّثَنا أحمد بن أبي روح البغدادي، حَدَّثَنا علي بن عاصم عن مُغِيرَةَ عَنْ إِبْرَاهِيمَ مِثْلَهُ.
وهذه الحكاية معروفة بيعقوب بْن الجهم هذا عن علي بْن عَاصِم مثله وقد أنكرت هَذِهِ الحكاية على يَعْقُوب بْن الجهم.
سمعت مُحَمد بْنُ عُبَيد اللَّهِ بْنِ فضيل يَقُول كنا نمر بيعقوب بْن الجهم هذا، ولاَ نكلمه يعنى أنه كان ضعيفا.
حَدَّثَنَا عَبد اللَّهِ بْنُ أَحْمَدَ بن أبى الحواري، حَدَّثَنا أَبُو التَّقِيِّ هِشَامُ بْنُ عَبد الملك، حَدَّثَنا يعقوب بْنُ الْجَهْمِ، حَدَّثَنا عَمْرو بْنُ جَرير، عَن عَبد الْعَزِيزِ، عَن أَنَس بْنِ مَالِكٍ قَال رَسُول اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ أَخْبَرَنِي جِبْرِيلُ عَنِ اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ قَالَ اللَّهُ إِذَا وَجَّهْتُ إِلَى عَبد مِنْ عِبَادِي مُصِيبَةً فِي أَهْلِهِ أَوْ فِي وَلَدِهِ أَوْ فِي بَدَنِهِ فَاسْتَقْبَلَ ذَلِكَ بِصَبْرٍ جَمِيلٍ اسْتَحْيَيْتُ مِنْهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَنْ أَنْشُرَ لَهُ دِيوَانًا أَوْ أَنْصِبَ لَهُ دِيوَانًا.
وليعقوب بْنُ الْجَهْمِ عَنْ عَمْرو بْنِ جَرير، عَن عَبد الْعَزِيزِ، عَن أَنَس غير هذا الحديث، وَعَبد الْعَزِيز هذا يومي إِلَى أَنَّهُ عَبد العزيز بن صهيب.
حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ الْحُسَيْنِ بْنِ مُحَمد بْنُ عَمْرو بْنِ أَبِي سَلَمَةَ التِّنِّيسِيُّ، حَدَّثني عَبد اللَّهِ بْنُ مُحَمد بْنِ مُوسَى بْنِ هارون بتنيس، حَدَّثَنا إِبْرَاهِيمُ بْنُ عُبَيد التَّمَّارُ عَنْ يعقوب بن الجهم، حَدَّثَنا مُحَمد بْنُ وَاقِدٍ عَنِ الْمَسْعُودِيِّ عَنْ عُمَر مَوْلَى عَفْرَةَ، عَن أَنَس بن مالك
قَالَ قَال رَسُول اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ مَنِ افْتَرَى عَلَى اللَّهِ كَذِبًا قُتِلَ، ولاَ يُسْتَتَابُ، ومَنْ سَبَّنِي قُتِلَ، ولاَ يُسْتَتَابُ، ومَنْ سَبَّ أَبَا بَكْرٍ قُتِلَ، ولاَ يُسْتَتَابُ، ومَنْ سَبَّ عُمَر قُتِلَ، ولاَ يُسْتَتَابُ، ومَنْ سَبَّ عُثْمَانَ جُلِدَ الْحَدَّ، ومَنْ سَبَّ عَلِيًّا جُلِدَ الْحَدَّ قِيلَ يَا رَسُولَ اللهِ لِمَ فَرَّقْتَ بَيْنَ أَبِي بَكْرٍ وَعُمَرَ وَعُثْمَانَ، وَعلي قَالَ لأَن اللَّهَ خَلَقَنِي وَخَلَقَ أَبَا بَكْرٍ وَعُمَرَ مِنْ تُرْبَةٍ وَاحِدَةٍ وَفِيهَا نُدْفَنُ.
وَقَالَ هذا البلاء من يَعْقُوب بْن الجهم والحديث غير محفوظ، ولاَ يعرف من حديث المسعودي، ولاَ من حديث عُمَر مولى عفرة.
حَدَّثَنَا مُحَمد بْنُ عُبَيد اللَّهِ بْن فضيل واللفظ لَهُ، وأَبُو أَحْمَدَ بْنِ مُحَمد بْنِ عِيسَى
الحمصيان، وَعَبد اللَّه بْن أَحْمَد بْن أبي الحواري الدِّمَشْقِيّ قَالُوا، حَدَّثَنا أَبُو التَّقِيِّ هِشَامُ بْنُ عَبد الملك، حَدَّثَنا يعقوب بن الجهم الحمصي، حَدَّثَنا علي بن عاصم عن مغيرة عن إبراهيم قَال: لما خَلَقَ اللَّهُ آدَمَ خَلَقَ لَهُ زوجة بعث الله مَلَكًا وَأَمَرَهُ بِالْجِمَاعِ فَفَعَلَ فَلَمَّا فَرَغَ قَالَتْ لَهُ حَوَّاءُ يَا آدَمُ هَذَا طَيِّبٌ زِدْنَا مِنْهُ.
حَدَّثَنَاهُ عَبد الْمُؤْمِنِ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ حوثرة، حَدَّثَنا أحمد بن أبي روح البغدادي، حَدَّثَنا علي بن عاصم عن مُغِيرَةَ عَنْ إِبْرَاهِيمَ مِثْلَهُ.
وهذه الحكاية معروفة بيعقوب بْن الجهم هذا عن علي بْن عَاصِم مثله وقد أنكرت هَذِهِ الحكاية على يَعْقُوب بْن الجهم.
سمعت مُحَمد بْنُ عُبَيد اللَّهِ بْنِ فضيل يَقُول كنا نمر بيعقوب بْن الجهم هذا، ولاَ نكلمه يعنى أنه كان ضعيفا.
حَدَّثَنَا عَبد اللَّهِ بْنُ أَحْمَدَ بن أبى الحواري، حَدَّثَنا أَبُو التَّقِيِّ هِشَامُ بْنُ عَبد الملك، حَدَّثَنا يعقوب بْنُ الْجَهْمِ، حَدَّثَنا عَمْرو بْنُ جَرير، عَن عَبد الْعَزِيزِ، عَن أَنَس بْنِ مَالِكٍ قَال رَسُول اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ أَخْبَرَنِي جِبْرِيلُ عَنِ اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ قَالَ اللَّهُ إِذَا وَجَّهْتُ إِلَى عَبد مِنْ عِبَادِي مُصِيبَةً فِي أَهْلِهِ أَوْ فِي وَلَدِهِ أَوْ فِي بَدَنِهِ فَاسْتَقْبَلَ ذَلِكَ بِصَبْرٍ جَمِيلٍ اسْتَحْيَيْتُ مِنْهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَنْ أَنْشُرَ لَهُ دِيوَانًا أَوْ أَنْصِبَ لَهُ دِيوَانًا.
وليعقوب بْنُ الْجَهْمِ عَنْ عَمْرو بْنِ جَرير، عَن عَبد الْعَزِيزِ، عَن أَنَس غير هذا الحديث، وَعَبد الْعَزِيز هذا يومي إِلَى أَنَّهُ عَبد العزيز بن صهيب.
حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ الْحُسَيْنِ بْنِ مُحَمد بْنُ عَمْرو بْنِ أَبِي سَلَمَةَ التِّنِّيسِيُّ، حَدَّثني عَبد اللَّهِ بْنُ مُحَمد بْنِ مُوسَى بْنِ هارون بتنيس، حَدَّثَنا إِبْرَاهِيمُ بْنُ عُبَيد التَّمَّارُ عَنْ يعقوب بن الجهم، حَدَّثَنا مُحَمد بْنُ وَاقِدٍ عَنِ الْمَسْعُودِيِّ عَنْ عُمَر مَوْلَى عَفْرَةَ، عَن أَنَس بن مالك
قَالَ قَال رَسُول اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ مَنِ افْتَرَى عَلَى اللَّهِ كَذِبًا قُتِلَ، ولاَ يُسْتَتَابُ، ومَنْ سَبَّنِي قُتِلَ، ولاَ يُسْتَتَابُ، ومَنْ سَبَّ أَبَا بَكْرٍ قُتِلَ، ولاَ يُسْتَتَابُ، ومَنْ سَبَّ عُمَر قُتِلَ، ولاَ يُسْتَتَابُ، ومَنْ سَبَّ عُثْمَانَ جُلِدَ الْحَدَّ، ومَنْ سَبَّ عَلِيًّا جُلِدَ الْحَدَّ قِيلَ يَا رَسُولَ اللهِ لِمَ فَرَّقْتَ بَيْنَ أَبِي بَكْرٍ وَعُمَرَ وَعُثْمَانَ، وَعلي قَالَ لأَن اللَّهَ خَلَقَنِي وَخَلَقَ أَبَا بَكْرٍ وَعُمَرَ مِنْ تُرْبَةٍ وَاحِدَةٍ وَفِيهَا نُدْفَنُ.
وَقَالَ هذا البلاء من يَعْقُوب بْن الجهم والحديث غير محفوظ، ولاَ يعرف من حديث المسعودي، ولاَ من حديث عُمَر مولى عفرة.