عبد خير بن يزيد
- عبد خير بن يزيد الخيواني من همدان. روى عن علي بن أبي طالب وشهد معه صفين. وبارز وقتل. ويكنى أبا عمارة. وقد روي عنه أحاديث.
- عبد خير بن يزيد الخيواني من همدان. روى عن علي بن أبي طالب وشهد معه صفين. وبارز وقتل. ويكنى أبا عمارة. وقد روي عنه أحاديث.
عبد خير بن يزيد
ب د ع: عَبْد خير بْن يَزِيدَ الهمداني الخيواني يكنى أبا عمارة، أدرك زمان النَّبِيّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
(901) أَخْبَرَنَا أَبُو الربيع سُلَيْمَان بْن مُحَمَّد بْن مُحَمَّد بْن خميس، أَخْبَرَنَا أَبِي أَبُو البركات مُحَمَّد، حَدَّثَنَا أَحْمَد بْن عَبْد الباقي بْن طوق أَبُو نصر، أَخْبَرَنَا أَبُو الْقَاسِم نصر بْن أَحْمَد بْن المرجي الفقيه، أَخْبَرَنَا أَبُو يعلى أَحْمَد بْن عليّ، حَدَّثَنَا الْحَسَن بْن حَمَّاد الكوفي، حَدَّثَنَا مسهر بْن عَبْد الملك بْن سلع، أخبرني أَبِي، قَالَ: قلت لعبد خير: كم أتى عليك؟ قَالَ: عشرون ومائة سنة، قلت: هَلْ تذكر من أمر الجاهلية شيئًا؟ قَالَ: نعم، كُنَّا ببلاد اليمن، فجاءنا كتاب رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يدعو النَّاس إِلَى خير واسع، وكان أَبِي ممن خرج وأنا غلام، فلما رجع، قَالَ لأمي: مُري بهذه القدر فلترق للكلاب، فإنا قَدْ أسلمنا، فأسلم، وَإِنما أمر بإراقة القدور لأنها كَانَ فيها ميتة.
وكان عَبْد خير من أكابر أصحاب عليّ رَضِي اللَّه عَنْهُ، وسكن الكوفة، هُوَ ثقة مأمون، أَخْرَجَهُ الثلاثة.
ب د ع: عَبْد خير بْن يَزِيدَ الهمداني الخيواني يكنى أبا عمارة، أدرك زمان النَّبِيّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
(901) أَخْبَرَنَا أَبُو الربيع سُلَيْمَان بْن مُحَمَّد بْن مُحَمَّد بْن خميس، أَخْبَرَنَا أَبِي أَبُو البركات مُحَمَّد، حَدَّثَنَا أَحْمَد بْن عَبْد الباقي بْن طوق أَبُو نصر، أَخْبَرَنَا أَبُو الْقَاسِم نصر بْن أَحْمَد بْن المرجي الفقيه، أَخْبَرَنَا أَبُو يعلى أَحْمَد بْن عليّ، حَدَّثَنَا الْحَسَن بْن حَمَّاد الكوفي، حَدَّثَنَا مسهر بْن عَبْد الملك بْن سلع، أخبرني أَبِي، قَالَ: قلت لعبد خير: كم أتى عليك؟ قَالَ: عشرون ومائة سنة، قلت: هَلْ تذكر من أمر الجاهلية شيئًا؟ قَالَ: نعم، كُنَّا ببلاد اليمن، فجاءنا كتاب رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يدعو النَّاس إِلَى خير واسع، وكان أَبِي ممن خرج وأنا غلام، فلما رجع، قَالَ لأمي: مُري بهذه القدر فلترق للكلاب، فإنا قَدْ أسلمنا، فأسلم، وَإِنما أمر بإراقة القدور لأنها كَانَ فيها ميتة.
وكان عَبْد خير من أكابر أصحاب عليّ رَضِي اللَّه عَنْهُ، وسكن الكوفة، هُوَ ثقة مأمون، أَخْرَجَهُ الثلاثة.