وأبو ثور هو: إبراهيم بن خالد بن أبي اليمان أبو ثور الكلي البغدادي الفقيه.
مات في شهر صفر سنة أربعين ومائتين.
روى عن: أبي محمد سفيان بن عيينة بن أبي عمران الهلالي، وأبي معاوية محمد بن خازم الضرير، وأبي سفيان وكيع بن الجراح الرؤاسي، وأبي المثنى معاذ ابن معاذ العنبري، وأبي خالد يزيد بن هارون السلمي، وأيني عبد الرحمن عبيدة ابن حميد الحذاء، وأبي نصر عبد الوها بن عطاء الخفاف، وأبي عبد الله محمد ابن عبيد الطنافسي، وأبي حفص عمر بن يونس اليمامي، وأبي عبد الله محمد بن إدريس الشافعي، وأبي عبد الله موسى بن داود الضبي، وأبي قطن عمرو ابن الهيثم القطعي وغيرهم.
روى عنه: أبو داود السجستاني، وأبو حاتم محمد بن إدريس الرازي، وأبو حاتم أعين بن زيد الرازي وغيرهم.
وقال ابن أبي حاتم: سمعت أبي يقول: أبو ثور رجل يتكلم بالرأي يخطئ
ويصيب، وليس محله محل المستعين في الحديث، وقد كتبت عنه.
قال محمد: أبو ثور فقيه مشهور.
ذكره أبو إسحاق الشيرازي في طبقات الفقهاء له فقال: وقال أحمد بن حنبل وقد سئل عن مسلمة فقال: سل الفقهاء، سل أبا ثور.
وقال أحمد أيضًا: أعرفه بالسنة منذ خمسين سنة، هو عندي في (مسلخ) سفيان الثوري.
وذكره مسلمة بن قاسم فقال: ثقة جليل فقيه البدن.
وذكره أبو عمر النمري فقال: وله كتاب كبير في الفقه سلك فيه طريق النظر والأثر، وكان حسن النظر ثقة فيما روى من الأثر إلا أن له شذوذًا، فارق فيها الجمهور وقد عدوه أحد أئمة الفقهاء.
قال أحمد بن حنبل: كان أبو ثور كيسًا.
مات في شهر صفر سنة أربعين ومائتين.
روى عن: أبي محمد سفيان بن عيينة بن أبي عمران الهلالي، وأبي معاوية محمد بن خازم الضرير، وأبي سفيان وكيع بن الجراح الرؤاسي، وأبي المثنى معاذ ابن معاذ العنبري، وأبي خالد يزيد بن هارون السلمي، وأيني عبد الرحمن عبيدة ابن حميد الحذاء، وأبي نصر عبد الوها بن عطاء الخفاف، وأبي عبد الله محمد ابن عبيد الطنافسي، وأبي حفص عمر بن يونس اليمامي، وأبي عبد الله محمد بن إدريس الشافعي، وأبي عبد الله موسى بن داود الضبي، وأبي قطن عمرو ابن الهيثم القطعي وغيرهم.
روى عنه: أبو داود السجستاني، وأبو حاتم محمد بن إدريس الرازي، وأبو حاتم أعين بن زيد الرازي وغيرهم.
وقال ابن أبي حاتم: سمعت أبي يقول: أبو ثور رجل يتكلم بالرأي يخطئ
ويصيب، وليس محله محل المستعين في الحديث، وقد كتبت عنه.
قال محمد: أبو ثور فقيه مشهور.
ذكره أبو إسحاق الشيرازي في طبقات الفقهاء له فقال: وقال أحمد بن حنبل وقد سئل عن مسلمة فقال: سل الفقهاء، سل أبا ثور.
وقال أحمد أيضًا: أعرفه بالسنة منذ خمسين سنة، هو عندي في (مسلخ) سفيان الثوري.
وذكره مسلمة بن قاسم فقال: ثقة جليل فقيه البدن.
وذكره أبو عمر النمري فقال: وله كتاب كبير في الفقه سلك فيه طريق النظر والأثر، وكان حسن النظر ثقة فيما روى من الأثر إلا أن له شذوذًا، فارق فيها الجمهور وقد عدوه أحد أئمة الفقهاء.
قال أحمد بن حنبل: كان أبو ثور كيسًا.