- وسعيد بن سالم القدَّاح. مولى بني مخزوم. الطبقة السادسة:
سَعِيد بْنُ سَالِمٍ الْقَدَّاحُ.
أصله خراساني سكن مكة، يُكَنَّى أبا عثمان.
حَدَّثَنَا ابن أبي بكر، حَدَّثَنا عباس، قَالَ: سَمِعْتُ يَحْيى يقول: سَعِيد القداح ليس به بأس، وَهو سَعِيد بن سالم.
حَدَّثَنَا عَلانٌ، حَدَّثَنا ابْنُ أَبِي مريم، قَالَ: سَمِعْتُ يَحْيى يقول: سَعِيد بْن سالم القداح ليس به بأس.
حَدَّثَنَا مُحَمد بْن علي، حَدَّثَنا عثمان قلت ليحيى بْن مَعِين فالقداح يعني سَعِيد بْن سالم قَالَ ثقة.
قال مُحَمد بْن علي المروزي قَالَ لنا عثمان بْن سَعِيد يقال القداح ليس بذاك فِي الحديث.
حَدَّثَنَا ابن حماد، قَال: قَال البُخارِيّ سَعِيد بْن سالم أبو عثمان القداح الخراساني سكن مكة، عنِ ابْن جُرَيج كان يرى الإرجاء.
حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ مُوسَى بْنِ زنجوه، حَدَّثَنا مُحَمد بن السري، حَدَّثَنا سَعِيد بْن سالم عَن الثَّوْريّ، وَمُحمد بْنُ أَبَان عَنْ عَلْقَمَةَ بْنِ مَرْثَدٍ عَنْ سَعْدِ بْنِ عُبَيْدَةَ، عَن أَبِي عَبد الرَّحْمَنِ عَنْ عُثْمَانَ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيه وسَلَّم قَال: خَيْرُكُمْ مَنْ تَعَلَّمَ الْقُرْآنَ وَعَلَّمَهُ.
قَالَ الشَّيْخ: وذكر سعد بْن عبيدة في هذا الإسناد عن الثَّوْريّ غير محفوظ، وإِنَّما يذكر هذا، عَن يَحْيى القطان جمع بين الثَّوْريّ، وشُعبة فذكر عنهما جميعًا في الإسناد
في هذا الحديث سعد بْن عبيدة وسعد إنما يذكره شُعْبَة والثوري لا يذكره فحمل يَحْيى حديث شُعْبَة على حديث الثَّوْريّ فذكر عنهما جميعا سعد ويقال لا يعرف ليحيى بْن سَعِيد خطأ غيره على أن الحسن بْن علي بْن عفان رواه، عَن يَحْيى بْن آدم وزيد بْن حباب عن الثَّوْريّ، وقيس عن علقمة عن سعد بْن عُبَيْدَةَ، عَن أَبِي عَبد الرَّحْمَنِ عن عثمان.
كذلك حَدَّثَنا عَبْدُ الْمَلِكِ بْنُ مُحَمَّدٍ، عن الحسن بن علي بن عفان.
حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ الْحُسَيْنِ الصُّوفيّ، حَدَّثَنا إِسْحَاقَ بْنُ بُهْلُولٍ الأَنْبَارِيُّ، حَدَّثَنا سَعِيد بن سالم القداح، حَدَّثَنا يُونُس بْنُ أَبِي إِسْحَاقَ، وَابْنُ أَبِي لَيْلَى عَنْ عَبد اللَّهِ بْنِ مُسْلِمِ بْنِ هُرْمُزٍ عَنْ مُجَاهِدٍ، عنِ ابْنِ عَبَّاسٍ، أَن رسُول اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ قَبَّلَ الرُّكْنَ الْيَمَانِيَّ وَوَضَعَ خده عليه.
حَدَّثَنَا مُحَمد بْنُ هَارُونَ بْنِ حميد، حَدَّثَنا مُحَمد بن يزيد الأدمي، حَدَّثَنا سَعِيد بْنُ سَالِمٍ الْقَدَّاحُ عَنْ سَعِيد بْنِ بَشِيرٍ عَنْ إِسْمَاعِيلَ بْنُ عُبَيد اللَّهِ عَنْ أُمِّ الدَّرْدَاءِ، عَن أَبِي الدَّرْدَاءِ عَنِ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيه وسَلَّم قَال: فَضْلُ الصَّلاةِ فِي الْمَسْجِدِ الحرام على غيره مِئَة أَلْفِ صَلاةٍ وَفِي مَسْجِدِي أَلْفُ صَلاةٍ وَفِي مَسْجِدِ بَيْتِ الْمَقْدِسِ خمسمِئَة صلاة.
حَدَّثَنَا أَبُو يَعْلَى، حَدَّثَنا مُحَمد بْنُ بحر البصري، حَدَّثَنا سَعِيد بْنُ سَالِمٍ الْمَكِيُّ، عنِ ابْنِ جُرَيج، عَن عَبد اللَّهِ بْنِ أَبِي مُلَيْكَةَ عَنْ عَبد اللَّهِ بْنِ الزُّبَيْرِ، قَال: قَال رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مَنْ قَرَأَ الْقُرْآنَ ظَاهِرًا أَوْ نَظَرًا أُعْطِيَ شَجَرَةً فِي الْجَنَّةِ لَوْ أَنَّ غُرَابًا أَفْرَخَ تَحْتَ وَرَقَةٍ ثُمَّ أَدْرَكَ ذَلِكَ الْفَرْخُ فَنَهَضَ لأَدْرَكَهُ الْهِرَمُ قَبْلَ أن يقطع تلك الورقة.
حَدَّثَنَا نهشل بن دارم، حَدَّثَنا عَلِيُّ بْنُ حَرْبٍ، حَدَّثَنا سَعِيد بْنُ سَالِمٍ الْقَدَّاحُ، عنِ ابْنِ جُرَيج، عَن أَبِي الزَّبَيْرِ عَنْ جَابِرٍ أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيه وسَلَّم قَال: حَصَى الجمار مثل حصى الخذف.
حَدَّثَنَا مُوسَى بْنُ الْحَسَنِ الْكُوفِيّ بمصر، حَدَّثَنا عَبد الْغَنِيِّ بْنِ عَبد الْعَزِيزِ الفقيه، حَدَّثَنا مُحَمد بن إدريس الشافعي، حَدَّثَنا سَعِيد بْنُ سَالِمٍ الْقَدَّاحُ عَنْ شَبِيبِ بْنِ عَبد اللَّهِ هُوَ الْبَجَلِيُّ مِنْ أَهْلِ الْبَصْرَةِ، عَن أَنَس بْنِ مَالِكٍ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ نهى عن ثمن عسب
الْفَحْلِ.
قال الشَّيْخ: ولسعيد بْن سالم له غير ما ذكرت من الحديث، وَهو حسن الحديث وأحاديثه مستقيمة ورأيت الشافعي كثير الرواية عنه كتب عنه بمكة، عنِ ابْن جُرَيج والقاسم بْن معن وغيرهما، وَهو عندي صدوق لا بأس به مقبول الحديث.
أصله خراساني سكن مكة، يُكَنَّى أبا عثمان.
حَدَّثَنَا ابن أبي بكر، حَدَّثَنا عباس، قَالَ: سَمِعْتُ يَحْيى يقول: سَعِيد القداح ليس به بأس، وَهو سَعِيد بن سالم.
حَدَّثَنَا عَلانٌ، حَدَّثَنا ابْنُ أَبِي مريم، قَالَ: سَمِعْتُ يَحْيى يقول: سَعِيد بْن سالم القداح ليس به بأس.
حَدَّثَنَا مُحَمد بْن علي، حَدَّثَنا عثمان قلت ليحيى بْن مَعِين فالقداح يعني سَعِيد بْن سالم قَالَ ثقة.
قال مُحَمد بْن علي المروزي قَالَ لنا عثمان بْن سَعِيد يقال القداح ليس بذاك فِي الحديث.
حَدَّثَنَا ابن حماد، قَال: قَال البُخارِيّ سَعِيد بْن سالم أبو عثمان القداح الخراساني سكن مكة، عنِ ابْن جُرَيج كان يرى الإرجاء.
حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ مُوسَى بْنِ زنجوه، حَدَّثَنا مُحَمد بن السري، حَدَّثَنا سَعِيد بْن سالم عَن الثَّوْريّ، وَمُحمد بْنُ أَبَان عَنْ عَلْقَمَةَ بْنِ مَرْثَدٍ عَنْ سَعْدِ بْنِ عُبَيْدَةَ، عَن أَبِي عَبد الرَّحْمَنِ عَنْ عُثْمَانَ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيه وسَلَّم قَال: خَيْرُكُمْ مَنْ تَعَلَّمَ الْقُرْآنَ وَعَلَّمَهُ.
قَالَ الشَّيْخ: وذكر سعد بْن عبيدة في هذا الإسناد عن الثَّوْريّ غير محفوظ، وإِنَّما يذكر هذا، عَن يَحْيى القطان جمع بين الثَّوْريّ، وشُعبة فذكر عنهما جميعًا في الإسناد
في هذا الحديث سعد بْن عبيدة وسعد إنما يذكره شُعْبَة والثوري لا يذكره فحمل يَحْيى حديث شُعْبَة على حديث الثَّوْريّ فذكر عنهما جميعا سعد ويقال لا يعرف ليحيى بْن سَعِيد خطأ غيره على أن الحسن بْن علي بْن عفان رواه، عَن يَحْيى بْن آدم وزيد بْن حباب عن الثَّوْريّ، وقيس عن علقمة عن سعد بْن عُبَيْدَةَ، عَن أَبِي عَبد الرَّحْمَنِ عن عثمان.
كذلك حَدَّثَنا عَبْدُ الْمَلِكِ بْنُ مُحَمَّدٍ، عن الحسن بن علي بن عفان.
حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ الْحُسَيْنِ الصُّوفيّ، حَدَّثَنا إِسْحَاقَ بْنُ بُهْلُولٍ الأَنْبَارِيُّ، حَدَّثَنا سَعِيد بن سالم القداح، حَدَّثَنا يُونُس بْنُ أَبِي إِسْحَاقَ، وَابْنُ أَبِي لَيْلَى عَنْ عَبد اللَّهِ بْنِ مُسْلِمِ بْنِ هُرْمُزٍ عَنْ مُجَاهِدٍ، عنِ ابْنِ عَبَّاسٍ، أَن رسُول اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ قَبَّلَ الرُّكْنَ الْيَمَانِيَّ وَوَضَعَ خده عليه.
حَدَّثَنَا مُحَمد بْنُ هَارُونَ بْنِ حميد، حَدَّثَنا مُحَمد بن يزيد الأدمي، حَدَّثَنا سَعِيد بْنُ سَالِمٍ الْقَدَّاحُ عَنْ سَعِيد بْنِ بَشِيرٍ عَنْ إِسْمَاعِيلَ بْنُ عُبَيد اللَّهِ عَنْ أُمِّ الدَّرْدَاءِ، عَن أَبِي الدَّرْدَاءِ عَنِ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيه وسَلَّم قَال: فَضْلُ الصَّلاةِ فِي الْمَسْجِدِ الحرام على غيره مِئَة أَلْفِ صَلاةٍ وَفِي مَسْجِدِي أَلْفُ صَلاةٍ وَفِي مَسْجِدِ بَيْتِ الْمَقْدِسِ خمسمِئَة صلاة.
حَدَّثَنَا أَبُو يَعْلَى، حَدَّثَنا مُحَمد بْنُ بحر البصري، حَدَّثَنا سَعِيد بْنُ سَالِمٍ الْمَكِيُّ، عنِ ابْنِ جُرَيج، عَن عَبد اللَّهِ بْنِ أَبِي مُلَيْكَةَ عَنْ عَبد اللَّهِ بْنِ الزُّبَيْرِ، قَال: قَال رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مَنْ قَرَأَ الْقُرْآنَ ظَاهِرًا أَوْ نَظَرًا أُعْطِيَ شَجَرَةً فِي الْجَنَّةِ لَوْ أَنَّ غُرَابًا أَفْرَخَ تَحْتَ وَرَقَةٍ ثُمَّ أَدْرَكَ ذَلِكَ الْفَرْخُ فَنَهَضَ لأَدْرَكَهُ الْهِرَمُ قَبْلَ أن يقطع تلك الورقة.
حَدَّثَنَا نهشل بن دارم، حَدَّثَنا عَلِيُّ بْنُ حَرْبٍ، حَدَّثَنا سَعِيد بْنُ سَالِمٍ الْقَدَّاحُ، عنِ ابْنِ جُرَيج، عَن أَبِي الزَّبَيْرِ عَنْ جَابِرٍ أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيه وسَلَّم قَال: حَصَى الجمار مثل حصى الخذف.
حَدَّثَنَا مُوسَى بْنُ الْحَسَنِ الْكُوفِيّ بمصر، حَدَّثَنا عَبد الْغَنِيِّ بْنِ عَبد الْعَزِيزِ الفقيه، حَدَّثَنا مُحَمد بن إدريس الشافعي، حَدَّثَنا سَعِيد بْنُ سَالِمٍ الْقَدَّاحُ عَنْ شَبِيبِ بْنِ عَبد اللَّهِ هُوَ الْبَجَلِيُّ مِنْ أَهْلِ الْبَصْرَةِ، عَن أَنَس بْنِ مَالِكٍ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ نهى عن ثمن عسب
الْفَحْلِ.
قال الشَّيْخ: ولسعيد بْن سالم له غير ما ذكرت من الحديث، وَهو حسن الحديث وأحاديثه مستقيمة ورأيت الشافعي كثير الرواية عنه كتب عنه بمكة، عنِ ابْن جُرَيج والقاسم بْن معن وغيرهما، وَهو عندي صدوق لا بأس به مقبول الحديث.
سعيد بْن سَالم القداح كنيته أَبُو عُثْمَان أَصله من خُرَاسَان سكن مَكَّة يروي عَن بن جريج وَروى عَنْهُ الشَّافِعِي كَانَ يرى الإرجاء وَكَانَ يهم فِي الْأَخْبَار حَتَّى يجِئ بِهَا مَقْلُوبَة حَتَّى خرج بِهَا عَن حد الِاحْتِجَاج بِهِ روى عَن بن جريج عَن بن أبي مليكَة عَن بن الزُّبَيْرِ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ مَنْ قَرَأَ الْقُرْآنَ ظَاهِرًا أَوْ نَظَرًا أُعْطِيَ شَجَرَةً فِي الْجَنَّةِ لَوْ أَنَّ غُرَابًا أَفْرَخَ تَحْتَ وَرَقَةٍ مِنْهَا لأَدْرَكَهُ الْهَرَمُ قَبْلَ أَنْ تُقْطِعَ تِلْكَ الشَّجَرَةُ رَوَاهُ عَنْهُ مُحَمَّدُ بْنُ بَحْرٍ الْهُجَيْمِيُّ ثَنَا مَكْحُولٌ ثَنَا جَعْفَرُ بْنُ أَبَانٍ قَالَ قُلْتُ لِيَحْيَى بْنِ مَعِينٍ سَعِيدُ بْنُ سَالِمٍ الْقَدَّاحُ قَالَ لَيْسَ بِشَيْء
قَالَ أَبُو حَاتِم وَرَوَى سَعِيدُ بن سَالم عَن بن جريج عَن عَطاء عَن بن عَبَّاسٍ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ إِنَّ اللَّهَ عَزَّ وَجَلَّ فِي كُلِّ يَوْمٍ وَلَيْلَةٍ عِشْرِينَ وَمِائَةَ رَحْمَةٍ يُنْزِلُ عَلَى هَذَا الْبَيْتِ سِتُّونَ لِلطَّائِفِينَ وَأَرْبَعُونَ لِلْمُصَلِّينَ وَعِشْرُونَ لِلنَّاظِرِينَ حَدَّثَنَاهُ الْمُفَضَّلُ بْنُ مُحَمَّدٍ الْجَنَدِيُّ بِمَكَّةَ ثَنَا عَبْدُ الْوَهَّابِ بْنُ فُلَيْحٍ الْمَكِّيُّ ثَنَا سَعِيدُ بْنُ سَالِمٍ الْقَدَّاحُ وَسُلَيْمُ بْنُ مُسْلِمٍ عَنِ بن جُرَيْجٍ عَنْ عَطَاءٍ وَسُلَيْمِ بْنِ مُسْلِمٍ قَدْ تَبَرَّأْنَا أَيْضًا مِنْ عهدته
قَالَ أَبُو حَاتِم وَرَوَى سَعِيدُ بن سَالم عَن بن جريج عَن عَطاء عَن بن عَبَّاسٍ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ إِنَّ اللَّهَ عَزَّ وَجَلَّ فِي كُلِّ يَوْمٍ وَلَيْلَةٍ عِشْرِينَ وَمِائَةَ رَحْمَةٍ يُنْزِلُ عَلَى هَذَا الْبَيْتِ سِتُّونَ لِلطَّائِفِينَ وَأَرْبَعُونَ لِلْمُصَلِّينَ وَعِشْرُونَ لِلنَّاظِرِينَ حَدَّثَنَاهُ الْمُفَضَّلُ بْنُ مُحَمَّدٍ الْجَنَدِيُّ بِمَكَّةَ ثَنَا عَبْدُ الْوَهَّابِ بْنُ فُلَيْحٍ الْمَكِّيُّ ثَنَا سَعِيدُ بْنُ سَالِمٍ الْقَدَّاحُ وَسُلَيْمُ بْنُ مُسْلِمٍ عَنِ بن جُرَيْجٍ عَنْ عَطَاءٍ وَسُلَيْمِ بْنِ مُسْلِمٍ قَدْ تَبَرَّأْنَا أَيْضًا مِنْ عهدته
سعيد بْن سَالم القداح
يَقُول إِبْرَاهِيم بْن أَحْمد: كَانَ سعيد بْن سَالم عطارًا.
يَقُول إِبْرَاهِيم بْن أَحْمد: كَانَ سعيد بْن سَالم عطارًا.