إبراهيم بن عَبد اللَّه بْنِ هَمَّامِ، ابْنُ أَخِي عَبد الرَّزَّاق.
منكر الحديث.
حَدَّثَنَا مُحَمد بْنُ الْحُسَيْنِ بْنِ قُتَيْبَةَ، حَدَّثَنا إِبْرَاهِيمُ بْنُ عَبد اللَّهِ بْنِ هَمَّامِ ابْنُ أَخِي عَبد الرَّزَّاق، حَدَّثَنا عَبد الرَّزَّاق، قَال: حَدَّثَنا سُفيان، عَن حَجَّاجِ بْنِ أَرْطَاةَ عَنْ مَكْحُولٍ، عَن أَبِي هُرَيْرَةَ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيه وسَلَّم قَال: مَنْ خَافَ عَلَى نفسه النَّارِ فَلْيُرَابِطْ عَلَى السَّاحِلْ أَرْبَعِينَ يَوْمًا.
حَدَّثَنَا مُحَمد بْنُ خَلَفِ بْنِ الْمِرْزِبَانِ، حَدَّثَنا إِبْرَاهِيمُ بْنُ عَبد اللَّهِ،.
قَالَ الشَّيخ: أُظُنُّه الْكَجِّيُّ، قَال: حَدَّثني إِبْرَاهِيمُ بْنُ عَبد الله ابن أَخِي عَبد الرَّزَّاق، أَظُنُّهُ عَنْ عَبد الرَّزَّاق، عَنْ سُفيان، عَن عُبَيد اللَّهِ عَنْ نَافِعٍ، عنِ ابْنِ عُمَر، قَال: قَال رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: الضِّيَافَةُ عَلَى أَهْلِ الْوَبَرِ وَلَيْسَتْ على أهل المدر.
قَالَ الشَّيْخُ: وَهَذَانِ الْحَدِيثَانِ مِنْ حديث الثَّوْريّ منكران يحدث بِهِمَا ابْنُ أَخِي عَبد الرَّزَّاق هَذَا.
حَدَّثَنَا مُحَمد بْنُ الْحَسَنِ بْنِ قُتَيْبَةَ، حَدَّثَنا إِبْرَاهِيمُ بْنُ عَبد اللَّهِ بْنِ هَمَّامٍ، أَخْبَرنا عَبد الْوَاحِدِ بْنُ وَاصِلٍ أَبُو عُبَيْدَةَ الْحَدَّادُ عَنْ حُمَيْدٍ الطَّوِيلِ، عَن أَنَس بْنِ مَالِكِ، قَال: قَال رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: صَلاةٌ عَلَى كُورِ الْعِمَامَةِ يَعْدِلُ ثَوَابُهَا غَدْوَةً فِي سَبِيلِ اللَّهِ.
قَالَ إِبْرَاهِيمُ: قَال لِي عَبد الرَّزَّاق: غَلَطٌ، هِيَ غَزْوَةً فِي سَبِيلِ اللَّهِ.
قَالَ الشَّيْخُ: وَهَذِهِ الأَحَادِيثُ مَنَاكِيرُ مَعَ سَائِرِ مَا يَرْوِي ابْنُ أَخِي عَبد الرَّزَّاق هَذَا.
منكر الحديث.
حَدَّثَنَا مُحَمد بْنُ الْحُسَيْنِ بْنِ قُتَيْبَةَ، حَدَّثَنا إِبْرَاهِيمُ بْنُ عَبد اللَّهِ بْنِ هَمَّامِ ابْنُ أَخِي عَبد الرَّزَّاق، حَدَّثَنا عَبد الرَّزَّاق، قَال: حَدَّثَنا سُفيان، عَن حَجَّاجِ بْنِ أَرْطَاةَ عَنْ مَكْحُولٍ، عَن أَبِي هُرَيْرَةَ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيه وسَلَّم قَال: مَنْ خَافَ عَلَى نفسه النَّارِ فَلْيُرَابِطْ عَلَى السَّاحِلْ أَرْبَعِينَ يَوْمًا.
حَدَّثَنَا مُحَمد بْنُ خَلَفِ بْنِ الْمِرْزِبَانِ، حَدَّثَنا إِبْرَاهِيمُ بْنُ عَبد اللَّهِ،.
قَالَ الشَّيخ: أُظُنُّه الْكَجِّيُّ، قَال: حَدَّثني إِبْرَاهِيمُ بْنُ عَبد الله ابن أَخِي عَبد الرَّزَّاق، أَظُنُّهُ عَنْ عَبد الرَّزَّاق، عَنْ سُفيان، عَن عُبَيد اللَّهِ عَنْ نَافِعٍ، عنِ ابْنِ عُمَر، قَال: قَال رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: الضِّيَافَةُ عَلَى أَهْلِ الْوَبَرِ وَلَيْسَتْ على أهل المدر.
قَالَ الشَّيْخُ: وَهَذَانِ الْحَدِيثَانِ مِنْ حديث الثَّوْريّ منكران يحدث بِهِمَا ابْنُ أَخِي عَبد الرَّزَّاق هَذَا.
حَدَّثَنَا مُحَمد بْنُ الْحَسَنِ بْنِ قُتَيْبَةَ، حَدَّثَنا إِبْرَاهِيمُ بْنُ عَبد اللَّهِ بْنِ هَمَّامٍ، أَخْبَرنا عَبد الْوَاحِدِ بْنُ وَاصِلٍ أَبُو عُبَيْدَةَ الْحَدَّادُ عَنْ حُمَيْدٍ الطَّوِيلِ، عَن أَنَس بْنِ مَالِكِ، قَال: قَال رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: صَلاةٌ عَلَى كُورِ الْعِمَامَةِ يَعْدِلُ ثَوَابُهَا غَدْوَةً فِي سَبِيلِ اللَّهِ.
قَالَ إِبْرَاهِيمُ: قَال لِي عَبد الرَّزَّاق: غَلَطٌ، هِيَ غَزْوَةً فِي سَبِيلِ اللَّهِ.
قَالَ الشَّيْخُ: وَهَذِهِ الأَحَادِيثُ مَنَاكِيرُ مَعَ سَائِرِ مَا يَرْوِي ابْنُ أَخِي عَبد الرَّزَّاق هَذَا.
إِبْرَاهِيم بن عبد الله بن همام بن أخي عبد الرزق حدث بالموضوعات عَن عَمه روى عَنهُ الشاميون حدثونا عَن بن قُتَيْبَة عَنهُ
إِبْرَاهِيمُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ همام بن أَخِي عَبْد الرَّزَّاق يروي عَن عَبْد الرَّزَّاق المقلوبات الْكَثِيرَة الَّتِي لَا يَجُوز الِاحْتِجَاج لمن يَرْوِيهَا لكثرتها رَوَى عَنْ عَمِّهِ عَبْدِ الرَّزَّاقِ عَنِ الثَّوْرِيِّ عَنِ الْحَجَّاجِ بْنِ فَرَافِصَةَ عَنْ مَكْحُولٍ عَنْ أبي هُرَيْرَة عَن أَنَبِي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ مَنْ خَافَ عَلَى نَفْسِهِ النَّارَ فَلْيُرَابِطْ عَلَى السَّاحِلِ أَرْبَعِينَ يَوْمًا أخبرناه بن قُتَيْبَةَ ثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ عَبْدِ الله بن بْنِ هَمَّامٍ وَهَذَا عِنْدَ الثَّوْرِي بِهَذَا الإِسْنَادِ مَنْ طَلَبَ الدُّنْيَا حَلالا مُكَاثِرًا مُفَاخِرًا مِرَائِيًا قَتَلَتْهُ وَرَوَى عَنْ عَبْدِ الرَّزَّاقِ عَنْ عَبْدِ الْوَهَّابِ عَنْ مُجَاهِدٍ عَنْ أَبِيه عَن بن عَبَّاسٍ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مَنْ صَلَّى صَلاةً نَافِلَةً وَقَدْ أَضَاعَ فَرِيضَةً جَعَلَ اللَّهُ نَافِلَتَهُ فَرِيضَةً نَوَى ذَلِكَ أَوْ لَمْ يَنْوِهِ وَمَنْ صَامَ صِيَامَ نَافِلَةٍ وَقَدْ أَضَاعَ صِيَامَ فَرِيضَةٍ جَعَلَ اللَّهُ صِيَامَهُ ذَلِكَ لَهُ فَرِيضَةً نَوَى ذَلِكَ أَوْ لَمْ يَنْوِهِ وَمَنْ تَصَدَّقَ بِصَدَقَةٍ نَافِلَةٍ وَقَدْ أَضَاعَ زَكَاةً فَرِيضَةً جَعَلَ اللَّهُ نَافِلَتَهُ زَكَاةً نَوَى ذَلِكَ أَوْ لَمْ يَنْوِهِ أَخْبَرَنَاهُ مُحَمَّدُ بْنُ الْحَسَنِ اللَّخْمِيُّ ثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ هَمَّامٍ ثَنَا عَبْدُ الرَّزَّاقِ وَرَوَى عَنْ عَبْدِ الرَّزَّاقِ عَنْ مَعْمَرٍ عَنْ إِسْمَاعِيلَ بْنِ أَبِي خَالِدٍ عَنْ قَيْسِ بْنِ أَبِي حَازِمٍ عَنْ جَرِيرِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَسْتَجِيبُ لِلْمُتَظَلِّمِينَ مَا لَمْ يَكُونُوا أَكثر من الظَّالِمين
فَإِذَا كَانُوا أَكْثَرَ مِنْهُمْ فَيَدْعُونَ فَلا يَسْتَجِيبَ لَهُمْ وَبِهَذَا الإِسْنَادِ عَنْ جَرِيرِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ قَالَ لَمَّا قَدِمَ جَعْفَرٌ مِنْ أَرْضِ الْحَبَشَةِ تَلَقَّاهُ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَقَبَّلَهُ بَيْنَ عَيْنَيْهِ أَخْبَرَنَا بِالْحَدِيثَيْنِ جَمِيعًا مُحَمَّدُ بْنُ أَيُّوبَ بْنِ مُشْكَانَ بِطَبَرِيَّةَ ثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ هَمَّامٍ ثَنَا عَبْدُ الرَّزَّاقِ
فَإِذَا كَانُوا أَكْثَرَ مِنْهُمْ فَيَدْعُونَ فَلا يَسْتَجِيبَ لَهُمْ وَبِهَذَا الإِسْنَادِ عَنْ جَرِيرِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ قَالَ لَمَّا قَدِمَ جَعْفَرٌ مِنْ أَرْضِ الْحَبَشَةِ تَلَقَّاهُ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَقَبَّلَهُ بَيْنَ عَيْنَيْهِ أَخْبَرَنَا بِالْحَدِيثَيْنِ جَمِيعًا مُحَمَّدُ بْنُ أَيُّوبَ بْنِ مُشْكَانَ بِطَبَرِيَّةَ ثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ هَمَّامٍ ثَنَا عَبْدُ الرَّزَّاقِ