- أَبُو ذَر جُنْدُب بن جُنَادَة تقدم ذكره
أبو ذر جندب بن جنادة
ويقال: برير بن جنادة الغفاري.
حدثنا أحمد بن إبراهيم الدورقي نا أبو نعيم قال: اسم أبي ذر: جندب بن جنادة.
حدثني عمي عن أبي عبيد: اسم أبي ذر: جندب بن جنادة
وحدثني صالح بن أحمد قال: ثني أبي قال: سمعت أبا عبيدة الحداد يقول: اسم أبي ذر جندب بن سكن قال: أبو صالح وقال أبي: هو جندب في جنادة.
حدثني ابن زنجويه ثني أبو مسهر ثني سعيد بن عبد العزيز قال: اسم أبي ذر: بريد.
حدثني ابن زنجويه قال: سمعت بكر بن بكار يقول: جندب بن جنادة:. . . . .
حدثني ابن الأموي قال: حدثني أبي // // قال: سمعت محمد بن [إسحاق] عن [] قال: [] برير بن جنادة.
وقال محمد بن عمر: سمعت أبا معشر يقول: [اسم أبي ذر: برير بن جنادة].
وسمعت من يقول: اسمه جندب بن جنادة.
- حدثنا أبو نصر التمار نا حماد بن سلمة عن علي بن زيد عن بلال بن أبي الدرداء عن أبيه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " ما أظلت الخضراء ولا أقلت الغبراء من ذي لهجة أصدق من أبي ذر.
- حدثني إبراهيم بن هانىء نا علي بن عبد الحميد ح
وحدثني عباس بن محمد مولى بني هاشم نا شاذان قالا: نا سليمان بن المغيرة عن حميد بن هلال عن عبد الله بن الصامت عن أبي ذر قال: أتيت النبي صلى الله عليه وسلم حين فرغ من طوافه فكنت أول من حياه بتحية الإسلام، قال: " وعليك.
واللفظ لابن هانىء.
- حدثني منصور بن أبي مزاحم نا عبد الحميد بن بهرام عن شهر قال: حدثتني أسماء بنت يزيد أن أبا ذر كان يخدم النبي صلى الله عليه وسلم فإذا فرغ من خدمته آوى إلى المسجد فاضطجع فيه وكان هو بيته. . . . .
- حدثنا محمد بن عمرو الباهلي نا مرحوم بن عبد العزيز قال حدثني أبو عمران الجوني عن عبد الله بن الصامت عن أبي ذر قال: ركب رسول الله صلى الله عليه وسلم حمارا وأردفني خلفه.
- حدثنا منصور بن أبي مزاحم نا عبد الحميد بن بهرام عن شهر
بن حوشب قال حدثتني أسماء ابنة يزيد قالت: دخل رسول الله صلى الله عليه وسلم المسجد ليلة فوجد أبا ذر نائما في المسجد فنكبه برجله حتى استوى جالسا فقال له: " ألا أراك نائما فيه "؟ قال: فأين أنام؟ هل لي من بيت غيره؟ فجلس إليه فقال: " كيف أنت إذا أخرجوك منه "؟ قال: إذا ألحق بالشام أرض الهجرة وأرض الأنبياء وأرض المحشر فأكون رجلا من أهلها فقال له: " كيف أنت إذا أخرجوك من الشام "؟ قال: إذا أرجع إليه.
- حدثنا عبيد الله بن عمر القواريري نا يحيى بن [سعيد] عن سفيان عن [] عن الأعمش عن مجاهد عن ابن أبي ليلى عن أبي ذر قال: ليتني كنت شجرة [تعقـ].
وقال محمد بن عمر: مات أبو ذر بالربذة سنة اثنتين وثلاثين. . . . .
قال أبو القاسم: بلغني أن أبا ذر كان ينزل المدينة فلما قتل عمر رضي الله عنه تحول إلى الشام ثم قدم المدينة على عهد عثمان رضي الله عنه ثم نزل الربذة ومات في أول سنة اثنتين وثلاثين بالمدينة وصلى عليه ابن مسعود.
ويقال: صلى عليه جرير بن عبد الله.
ويقال: برير بن جنادة الغفاري.
حدثنا أحمد بن إبراهيم الدورقي نا أبو نعيم قال: اسم أبي ذر: جندب بن جنادة.
حدثني عمي عن أبي عبيد: اسم أبي ذر: جندب بن جنادة
وحدثني صالح بن أحمد قال: ثني أبي قال: سمعت أبا عبيدة الحداد يقول: اسم أبي ذر جندب بن سكن قال: أبو صالح وقال أبي: هو جندب في جنادة.
حدثني ابن زنجويه ثني أبو مسهر ثني سعيد بن عبد العزيز قال: اسم أبي ذر: بريد.
حدثني ابن زنجويه قال: سمعت بكر بن بكار يقول: جندب بن جنادة:. . . . .
حدثني ابن الأموي قال: حدثني أبي // // قال: سمعت محمد بن [إسحاق] عن [] قال: [] برير بن جنادة.
وقال محمد بن عمر: سمعت أبا معشر يقول: [اسم أبي ذر: برير بن جنادة].
وسمعت من يقول: اسمه جندب بن جنادة.
- حدثنا أبو نصر التمار نا حماد بن سلمة عن علي بن زيد عن بلال بن أبي الدرداء عن أبيه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " ما أظلت الخضراء ولا أقلت الغبراء من ذي لهجة أصدق من أبي ذر.
- حدثني إبراهيم بن هانىء نا علي بن عبد الحميد ح
وحدثني عباس بن محمد مولى بني هاشم نا شاذان قالا: نا سليمان بن المغيرة عن حميد بن هلال عن عبد الله بن الصامت عن أبي ذر قال: أتيت النبي صلى الله عليه وسلم حين فرغ من طوافه فكنت أول من حياه بتحية الإسلام، قال: " وعليك.
واللفظ لابن هانىء.
- حدثني منصور بن أبي مزاحم نا عبد الحميد بن بهرام عن شهر قال: حدثتني أسماء بنت يزيد أن أبا ذر كان يخدم النبي صلى الله عليه وسلم فإذا فرغ من خدمته آوى إلى المسجد فاضطجع فيه وكان هو بيته. . . . .
- حدثنا محمد بن عمرو الباهلي نا مرحوم بن عبد العزيز قال حدثني أبو عمران الجوني عن عبد الله بن الصامت عن أبي ذر قال: ركب رسول الله صلى الله عليه وسلم حمارا وأردفني خلفه.
- حدثنا منصور بن أبي مزاحم نا عبد الحميد بن بهرام عن شهر
بن حوشب قال حدثتني أسماء ابنة يزيد قالت: دخل رسول الله صلى الله عليه وسلم المسجد ليلة فوجد أبا ذر نائما في المسجد فنكبه برجله حتى استوى جالسا فقال له: " ألا أراك نائما فيه "؟ قال: فأين أنام؟ هل لي من بيت غيره؟ فجلس إليه فقال: " كيف أنت إذا أخرجوك منه "؟ قال: إذا ألحق بالشام أرض الهجرة وأرض الأنبياء وأرض المحشر فأكون رجلا من أهلها فقال له: " كيف أنت إذا أخرجوك من الشام "؟ قال: إذا أرجع إليه.
- حدثنا عبيد الله بن عمر القواريري نا يحيى بن [سعيد] عن سفيان عن [] عن الأعمش عن مجاهد عن ابن أبي ليلى عن أبي ذر قال: ليتني كنت شجرة [تعقـ].
وقال محمد بن عمر: مات أبو ذر بالربذة سنة اثنتين وثلاثين. . . . .
قال أبو القاسم: بلغني أن أبا ذر كان ينزل المدينة فلما قتل عمر رضي الله عنه تحول إلى الشام ثم قدم المدينة على عهد عثمان رضي الله عنه ثم نزل الربذة ومات في أول سنة اثنتين وثلاثين بالمدينة وصلى عليه ابن مسعود.
ويقال: صلى عليه جرير بن عبد الله.