بزيع أبو حازم كوفي.
حَدَّثَنَا ابن حماد، حَدَّثَنا العباس، قَالَ: سَمِعْتُ يَحْيى بْنَ مَعِين يَقُولُ قد رأيت بزيع صاحب الضحاك بالكوفة فلم أكتب عَنْهُ، وَهو ضعيف.
سمعتُ ابْن حَمَّاد يَقُولُ: قَالَ البُخارِيّ بزيع كنيته أَبُو حازم كوفي سمع الضحاك روى عَنْهُ أَبُو معاوية كَانَ أَبُو نعيم يتكلم فيه.
وقال النسائي بزيع روى عَن الضحاك ضعيف.
قَالَ الشَّيْخُ: وقال النَّسائِيُّ، فيما أخبرني مُحَمد بن العباس، عَنْهُ: قَالَ بزيع يروي عَن الضحاك ضعيف.
حَدَّثَنَا مُحَمد بْنُ الْحُسَيْنِ بْنِ حفص الأشناني الكوفي، قَال: حَدَّثَنا فضالة بن الفضل، حَدَّثَنا بَزِيعٌ مَوْلَى يَحْيى بْنُ عَبد الرَّحْمَنِ السَّعِيدِيُّ، حَدَّثني الضَّحَّاكُ بْنُ مُزَاحِمٍ قَالَ أَتَاهُ رَجُلٌ، فَقَالَ، يَا أَبَا الْقَاسِمِ مَا تَقُولُ في بن نُوحٍ قَالَ فَزَبَرَهُ ثُمّ قَالَ أَلا تَعْجَبُونَ لِهَذَا الأَحْمَقِ يَسْأَلُنِي، عنِ ابْنِ نُوحٍ فِي قَوْلِ الله عَزَّ وَجَلَّ قال نوح لابنه.
حَدَّثَنَا مُحَمد بن الحسين، حَدَّثَنا فضالة، حَدَّثَنا بَزِيعٌ عَنِ الضَّحَّاكِ فِي قَوْلِهِ فخانتاهما قَالَ إِنَّمَا كَانَتْ خِيَانَةُ امْرَأَةِ نُوحٍ وَامْرَأَةُ لُوطٍ النَّمِيمَةَ.
أنا مُحَمد، حَدَّثَنا فضالة، حَدَّثَنا بَزِيعٌ عَنِ الضَّحَّاكِ فِي قَوْلِهِ من كل ما سألتموه قال وما لم تسألوه.
حَدَّثَنَا مُحَمد، حَدَّثَنا فضالة، حَدَّثَنا بَزِيعٌ عَنِ الضَّحَّاكِ فِي قَوْلِهِ هل أنبئكم بالآخسرين أعمالا إِلَى آخِرِ الآيَةِ قَالَ هُمُ القسيسون والرهبان.
حَدَّثَنَا مُحَمد، حَدَّثَنا فضالة، حَدَّثَنا بَزِيعٌ عَنِ الضَّحَّاكِ فِي قَوْلِهِ لَوْلا أَخَّرْتَنِي إِلَى أَجَلٍ قَرِيبٍ فأصدق وأكون من الصالحين قَالَ أَتَصَدَّقُ بِزَكَاةِ مَالِي وَأَكُنْ من الصالحين وأحج البيت
قَالَ الشَّيْخُ: وبزيع هَذَا لا يعرف فِي الرواة إلا فِي روايته عَن الضحاك بْن مزاحم حروف فِي القرآن، ولاَ أعرف لَهُ شيئا من المسند، وإِنَّما أنكروا عَلَيْهِ ما يحكي عَن الضحاك في التفسير أنه يعرف عَن الضحاك تفسير لا يأتي به غيره، ولاَ أعرف لَهُ مسندا.
حَدَّثَنَا ابن حماد، حَدَّثَنا العباس، قَالَ: سَمِعْتُ يَحْيى بْنَ مَعِين يَقُولُ قد رأيت بزيع صاحب الضحاك بالكوفة فلم أكتب عَنْهُ، وَهو ضعيف.
سمعتُ ابْن حَمَّاد يَقُولُ: قَالَ البُخارِيّ بزيع كنيته أَبُو حازم كوفي سمع الضحاك روى عَنْهُ أَبُو معاوية كَانَ أَبُو نعيم يتكلم فيه.
وقال النسائي بزيع روى عَن الضحاك ضعيف.
قَالَ الشَّيْخُ: وقال النَّسائِيُّ، فيما أخبرني مُحَمد بن العباس، عَنْهُ: قَالَ بزيع يروي عَن الضحاك ضعيف.
حَدَّثَنَا مُحَمد بْنُ الْحُسَيْنِ بْنِ حفص الأشناني الكوفي، قَال: حَدَّثَنا فضالة بن الفضل، حَدَّثَنا بَزِيعٌ مَوْلَى يَحْيى بْنُ عَبد الرَّحْمَنِ السَّعِيدِيُّ، حَدَّثني الضَّحَّاكُ بْنُ مُزَاحِمٍ قَالَ أَتَاهُ رَجُلٌ، فَقَالَ، يَا أَبَا الْقَاسِمِ مَا تَقُولُ في بن نُوحٍ قَالَ فَزَبَرَهُ ثُمّ قَالَ أَلا تَعْجَبُونَ لِهَذَا الأَحْمَقِ يَسْأَلُنِي، عنِ ابْنِ نُوحٍ فِي قَوْلِ الله عَزَّ وَجَلَّ قال نوح لابنه.
حَدَّثَنَا مُحَمد بن الحسين، حَدَّثَنا فضالة، حَدَّثَنا بَزِيعٌ عَنِ الضَّحَّاكِ فِي قَوْلِهِ فخانتاهما قَالَ إِنَّمَا كَانَتْ خِيَانَةُ امْرَأَةِ نُوحٍ وَامْرَأَةُ لُوطٍ النَّمِيمَةَ.
أنا مُحَمد، حَدَّثَنا فضالة، حَدَّثَنا بَزِيعٌ عَنِ الضَّحَّاكِ فِي قَوْلِهِ من كل ما سألتموه قال وما لم تسألوه.
حَدَّثَنَا مُحَمد، حَدَّثَنا فضالة، حَدَّثَنا بَزِيعٌ عَنِ الضَّحَّاكِ فِي قَوْلِهِ هل أنبئكم بالآخسرين أعمالا إِلَى آخِرِ الآيَةِ قَالَ هُمُ القسيسون والرهبان.
حَدَّثَنَا مُحَمد، حَدَّثَنا فضالة، حَدَّثَنا بَزِيعٌ عَنِ الضَّحَّاكِ فِي قَوْلِهِ لَوْلا أَخَّرْتَنِي إِلَى أَجَلٍ قَرِيبٍ فأصدق وأكون من الصالحين قَالَ أَتَصَدَّقُ بِزَكَاةِ مَالِي وَأَكُنْ من الصالحين وأحج البيت
قَالَ الشَّيْخُ: وبزيع هَذَا لا يعرف فِي الرواة إلا فِي روايته عَن الضحاك بْن مزاحم حروف فِي القرآن، ولاَ أعرف لَهُ شيئا من المسند، وإِنَّما أنكروا عَلَيْهِ ما يحكي عَن الضحاك في التفسير أنه يعرف عَن الضحاك تفسير لا يأتي به غيره، ولاَ أعرف لَهُ مسندا.