حَمْزَةُ بْنُ عَمْرٍو الْأَسْلَمِيِّ بْنِ عُوَيْمِرِ بْنِ الْأَعْرَجِ بْنِ سَعْدِ بْنِ رَزَاحِ بْنِ عَدِيِّ بْنِ سَهْمِ بْنِ مَازِنِ بْنِ الْحَارِثِ بْنِ سَلَامَانَ بْنِ أَسْلَمَ
حَدَّثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ الْهَيْثَمِ الْبَلَدِيُّ، نا أَبُو شَيْخٍ، نا مُوسَى بْنُ أَعْيَنَ، عَنْ عَمْرِو بْنِ الْحَارِثِ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ، عَنْ عُرْوَةَ، عَنْ أَبِي مُرَاوِحٍ، عَنْ حَمْزَةَ الْأَسْلَمِيِّ أَنَّهُ قَالَ: يَا رَسُولَ اللَّهِ إِنِّي أَقْوَى عَلَى الصِّيَامِ فِي السَّفَرِ فَهَلْ عَلَيَّ جُنَاحٌ؟ فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «هِيَ رُخْصَةٌ مِنَ اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ فَمَنْ أَخَذَ بِهَا فَحَسَنٌ وَمَنْ أَحَبَّ أَنْ يَصُومَ فَلَا جُنَاحَ عَلَيْهِ»
حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ أَحْمَدَ السَّوَّاقُ بِالْكُوفَةِ نا عَلِيُّ بْنُ الْحَسَنِ اللَّانِيُّ، نا عَبْدُ الرَّحِيمِ، عَنْ أَشْعَثَ بْنِ سَوَّارٍ، عَنْ أَبِي الْأَسْعَدِ الْعَطَّارِ، عَنْ حَمْزَةَ بْنِ عَمْرٍو وَكَانَ مِنْ أَصْحَابِ الشَّجَرَةِ قَالَ: سَأَلْتُهُ عَنِ الصِّيَامِ فِي السَّفَرِ فَقَالَ: «كُنَّا نَصُومُ وَنُفْطِرُ فَلَا يَعِيبُ بَعْضُنَا عَلَى بَعْضٍ»
حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ بِشْرِ بْنِ مَطَرٍ أَخُو خَطَّابٍ نا سَعِيدُ بْنُ عَبْدِ الْجَبَّارِ ، نا الْمُغِيرَةُ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ، عَنْ أَبِي الزَّيَّادِ، أَنَّ مُحَمَّدَ بْنَ حَمْزَةَ حَدَّثَهُ، عَنْ أَبِيهِ حَمْزَةَ الْأَسْلَمِيِّ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بَعَثَهُ فِي سَرِيَّةٍ وَأَمَّرَهُ عَلَيْهِمْ وَقَالَ: «إِنْ وَجَدْتُمْ فُلَانًا فَأَحْرِقُوهُ بِالنَّارِ» ، فَلَمَّا وَلَّيْتُ دَعَوْنِي مِنْ وَرَائِي فَقَالَ: «إِنْ وَجَدْتُمْ فُلَانًا فَاقْتُلُوهُ فَإِنَّمَا يُعَذِّبُ بِالنَّارِ رَبُّ النَّارِ»
حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ الصُّفْرِ بْنِ هِلَالٍ، نا إِبْرَاهِيمُ بْنُ الْمُنْذِرِ الْحِزَامِيُّ، نا سُفْيَانُ بْنُ حَمْزَةَ، عَنْ كَثِيرِ بْنِ زَيْدٍ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ حَمْزَةَ الْأَسْلَمِيِّ، عَنْ حَمْزَةَ الْأَسْلَمِيِّ قَالَ: «كُنَّا مَعَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي سَفَرٍ فِي لَيْلَةٍ ظَلْمَاءَ دِحْمِسٍ فَأَضَاءَتْ أَصَابِعِي حَتَّى جَمَعُوا عَلَيْهَا ظَهْرَهُمْ وَمَا هَلَكَ مِنْهُمْ وَإِنَّ أَصَابِعِي لَتُنِيرُ»
حَدَّثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ الْهَيْثَمِ الْبَلَدِيُّ، نا أَبُو شَيْخٍ، نا مُوسَى بْنُ أَعْيَنَ، عَنْ عَمْرِو بْنِ الْحَارِثِ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ، عَنْ عُرْوَةَ، عَنْ أَبِي مُرَاوِحٍ، عَنْ حَمْزَةَ الْأَسْلَمِيِّ أَنَّهُ قَالَ: يَا رَسُولَ اللَّهِ إِنِّي أَقْوَى عَلَى الصِّيَامِ فِي السَّفَرِ فَهَلْ عَلَيَّ جُنَاحٌ؟ فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «هِيَ رُخْصَةٌ مِنَ اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ فَمَنْ أَخَذَ بِهَا فَحَسَنٌ وَمَنْ أَحَبَّ أَنْ يَصُومَ فَلَا جُنَاحَ عَلَيْهِ»
حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ أَحْمَدَ السَّوَّاقُ بِالْكُوفَةِ نا عَلِيُّ بْنُ الْحَسَنِ اللَّانِيُّ، نا عَبْدُ الرَّحِيمِ، عَنْ أَشْعَثَ بْنِ سَوَّارٍ، عَنْ أَبِي الْأَسْعَدِ الْعَطَّارِ، عَنْ حَمْزَةَ بْنِ عَمْرٍو وَكَانَ مِنْ أَصْحَابِ الشَّجَرَةِ قَالَ: سَأَلْتُهُ عَنِ الصِّيَامِ فِي السَّفَرِ فَقَالَ: «كُنَّا نَصُومُ وَنُفْطِرُ فَلَا يَعِيبُ بَعْضُنَا عَلَى بَعْضٍ»
حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ بِشْرِ بْنِ مَطَرٍ أَخُو خَطَّابٍ نا سَعِيدُ بْنُ عَبْدِ الْجَبَّارِ ، نا الْمُغِيرَةُ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ، عَنْ أَبِي الزَّيَّادِ، أَنَّ مُحَمَّدَ بْنَ حَمْزَةَ حَدَّثَهُ، عَنْ أَبِيهِ حَمْزَةَ الْأَسْلَمِيِّ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بَعَثَهُ فِي سَرِيَّةٍ وَأَمَّرَهُ عَلَيْهِمْ وَقَالَ: «إِنْ وَجَدْتُمْ فُلَانًا فَأَحْرِقُوهُ بِالنَّارِ» ، فَلَمَّا وَلَّيْتُ دَعَوْنِي مِنْ وَرَائِي فَقَالَ: «إِنْ وَجَدْتُمْ فُلَانًا فَاقْتُلُوهُ فَإِنَّمَا يُعَذِّبُ بِالنَّارِ رَبُّ النَّارِ»
حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ الصُّفْرِ بْنِ هِلَالٍ، نا إِبْرَاهِيمُ بْنُ الْمُنْذِرِ الْحِزَامِيُّ، نا سُفْيَانُ بْنُ حَمْزَةَ، عَنْ كَثِيرِ بْنِ زَيْدٍ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ حَمْزَةَ الْأَسْلَمِيِّ، عَنْ حَمْزَةَ الْأَسْلَمِيِّ قَالَ: «كُنَّا مَعَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي سَفَرٍ فِي لَيْلَةٍ ظَلْمَاءَ دِحْمِسٍ فَأَضَاءَتْ أَصَابِعِي حَتَّى جَمَعُوا عَلَيْهَا ظَهْرَهُمْ وَمَا هَلَكَ مِنْهُمْ وَإِنَّ أَصَابِعِي لَتُنِيرُ»