يزيد بن زيد روى عن مسروق روى عنه أبو إسحاق الهمداني سمعت أبي يقول ذلك.
يزيد بْن زيد عَنْ مسروق أو غيره روى عَنْهُ أَبُو إِسْحَاق الهمداني.
يزِيد بن زيد يَرْوِي عَن أبي أسيد السَّاعِدِيّ روى عَنهُ مُحَمَّد بن صَالح
يزيد بن زيد عن خولة بنت الصامت.
في الظهار في صحته نظر.
سمعتُ ابنَ حماد يذكره عن البخاري
في الظهار في صحته نظر.
سمعتُ ابنَ حماد يذكره عن البخاري
يزيد بْن زيد،
أن لم يكن هذا يزيد بْن زيد الجوني (فلا أدري من هو - 4) روى عَنْهُ أَبُو إِسْحَاق السبيعي (قال لما
نزلت تبت يدا أَبِي لَهُب - 1) .
أن لم يكن هذا يزيد بْن زيد الجوني (فلا أدري من هو - 4) روى عَنْهُ أَبُو إِسْحَاق السبيعي (قال لما
نزلت تبت يدا أَبِي لَهُب - 1) .
يزِيد بن زيد شيخ يروي عَن خَوْلَة بنت الصَّامِت روى عَنهُ أَبُو إِسْحَاق السبيعِي لست أعرفهُ بعدالة وَلَا جرح إِلَّا أَنه روى أَشْيَاء مَنَاكِير لم يُتَابع عَلَيْهَا على قلَّة رِوَايَته فَهُوَ عِنْدِي يتنكب عَن الِاحْتِجَاج بِمَا انْفَرد من الرِّوَايَات لِأَن الله جلّ وَعلا لم يُكَلف عباده أَخذ دينه عَمَّن لَيْسَ يعرف بعدالة
يَزِيدُ بْنِ زَيْدٍ،
قَالَ (لَنَا - 2) عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مَسْلَمَةَ نَا مُحَمَّدُ بْنُ صَالِحٍ عَنْ يَزِيدَ بْنِ زَيْدٍ عَنْ أَبِي أُسَيْدٍ قَالَ كُنَّا عِنْدَ دَفْنِ حَمْزَةَ فَكَانَتْ بُرَدَةً أَوْ نَمِرَةً فَإِذَا غَطَّيْنَا وَجْهَهُ انْكَشَفَتْ رِجْلاهُ وَإِذَا غَطَّيْنَا رِجْلَيْهِ انْكَشَفَ رَأْسُهُ فَجَعَلْنَا فِي رَأْسِهِ وَعَلَى رِجْلَيْهِ شَيْئًا فَبَكُوا فَقَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مَا يُبْكِيكُمْ؟ قَالُوا لا يَجِدُ عَمُّكَ مَا يُكَفَّنُ فِي ثَوْبٍ، قَالَ يَأْتِي عَلَى النَّاسِ زَمَنٌ يَخْرُجُونَ إِلَى الآفَاقِ (3) فَيُصِيبُونَ فِيهَا مَطْعَمًا وَمَكْسَبًا (4) وَمَرْكَبًا فَيَكْتُبُونَ إِلَى أَهْلِيهِمْ وَالْمَدِينَةُ خَيْرٌ لَهُمْ
لَوْ كَانُوا يَعْلَمُونَ وَلا يَصْبِرُ عَلى لأْوَائِهَا وَشِدَّتِهَا أَحَدٌ إِلا كُنْتُ لَهُ شَهِيدًا أَوْ شَفِيعًا يَوْمَ الْقِيَامَةِ.
باب السين
قَالَ (لَنَا - 2) عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مَسْلَمَةَ نَا مُحَمَّدُ بْنُ صَالِحٍ عَنْ يَزِيدَ بْنِ زَيْدٍ عَنْ أَبِي أُسَيْدٍ قَالَ كُنَّا عِنْدَ دَفْنِ حَمْزَةَ فَكَانَتْ بُرَدَةً أَوْ نَمِرَةً فَإِذَا غَطَّيْنَا وَجْهَهُ انْكَشَفَتْ رِجْلاهُ وَإِذَا غَطَّيْنَا رِجْلَيْهِ انْكَشَفَ رَأْسُهُ فَجَعَلْنَا فِي رَأْسِهِ وَعَلَى رِجْلَيْهِ شَيْئًا فَبَكُوا فَقَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مَا يُبْكِيكُمْ؟ قَالُوا لا يَجِدُ عَمُّكَ مَا يُكَفَّنُ فِي ثَوْبٍ، قَالَ يَأْتِي عَلَى النَّاسِ زَمَنٌ يَخْرُجُونَ إِلَى الآفَاقِ (3) فَيُصِيبُونَ فِيهَا مَطْعَمًا وَمَكْسَبًا (4) وَمَرْكَبًا فَيَكْتُبُونَ إِلَى أَهْلِيهِمْ وَالْمَدِينَةُ خَيْرٌ لَهُمْ
لَوْ كَانُوا يَعْلَمُونَ وَلا يَصْبِرُ عَلى لأْوَائِهَا وَشِدَّتِهَا أَحَدٌ إِلا كُنْتُ لَهُ شَهِيدًا أَوْ شَفِيعًا يَوْمَ الْقِيَامَةِ.
باب السين