جعدة بنت عبد بْن ثعلبة بْن غنم بْن مالك بْن النجار
أخت عفراء وأم حارثة بْن النعمان والحارث بْن الحباب بْن الأرقم. وَكَانَ النَّبِيّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يأتي إِلَى منزل جعدة، وَكَانَ يأكل عندها- قاله العدوي وابن القداح.

جعدة بِنْت عُبَيْد
- جعدة بِنْت عُبَيْد بْن ثَعْلَبَة بْن عُبَيْد بن ثعلبة بن غنم بن مالك بن النجار. وأمها الرعاة بنت عدي بْن سواد بْن مالك بْن غنم بن مالك بن النجار. تزوجها النُّعْمَانِ بْنِ نَفْعِ بْنِ زَيْدِ بْنِ عُبَيْدِ بن ثعلبة بن غنم بن مالك بن النجار فولدت له حارثة بن النعمان. شهد بدرًا. ثم خلف عليها الحباب بن الأرقم بن عوف بن وهب بْن عَمْرو بْن عَبْد بْن عوف بْن غنم بن مالك بن النجار فولدت له الحارث. أسلمت جعدة وبايعت رسول الله - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ -

جَعْدَةُ بْنُ هُبَيْرَةَ بْنِ أَبِي وَهْبِ بْنِ عَمْرِو بْنِ عَائِذِ بْنِ عِمْرَانَ بْنِ مَخْزُومٍ
حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ الْعَبَّاسِ الْمُؤَدِّبُ، نا أَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِي شَيْبَةَ، نا ابْنُ إِدْرِيسَ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ جَدِّهِ، عَنْ جَعْدَةَ بْنِ هُبَيْرَةَ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «خَيْرُ النَّاسِ قَرْنَيْ ثُمَّ الَّذِينَ يَلُونَهُمْ وَالَّذِينَ يَلُونَهُمْ وَالْأَرْذَلُونَ أَرْذَلُ»

جَعْدَةُ بْنُ هُبَيْرَةَ بْنِ أَبِي وَهْبٍ الْمَخْزُومِيُّ ابْنُ بِنْتِ أُمِّ هَانِئٍ، اخْتُلِفَ فِي صُحْبَتِهِ. رَوَى عَنْهُ مُجَاهِدٌ، وَيَزِيدُ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ الْأَوْدِيُّ، وَسَعِيدُ بْنُ عِلَاقَةَ، سَكَنَ الْكُوفَةَ
- حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ الْحَسَنِ، ثنا مُحَمَّدُ بْنُ عُثْمَانَ بْنِ أَبِي شَيْبَةَ، ثنا عَمِّي أَبُو بَكْرٍ، ثنا عَبْدُ اللهِ بْنُ إِدْرِيسَ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ جَدِّهِ، عَن جَعْدَةَ بْنِ هُبَيْرَةَ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «خَيْرُ النَّاسِ قَرْنِي ثُمَّ الَّذِينَ يَلُونَهُمْ - ثَلَاثَ مِرَارٍ - ثُمَّ الْآخِرُونَ أَرْدَأُ» رَوَاهُ أَبُو نُعَيْمٍ، عَنْ دَاوُدَ الْأَوْدِيِّ مِثْلَهُ
- حَدَّثَنَا سُلَيْمَانُ بْنُ أَحْمَدَ، ثنا مُعَاذُ بْنُ الْمُثَنَّى، ثنا مُسَدَّدٌ، ثنا يَحْيَى، عَنْ سُفْيَانَ، عَنْ مَنْصُورٍ، عَنْ مُجَاهِدٍ، عَن جَعْدَةَ بْنِ هُبَيْرَةَ، قَالَ: ذُكِرَ لِلنَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مَوْلًى لِبَنِي عَبْدِ الْمُطَّلِبِ يُصَلِّي، وَلَا يَنَامُ، وَيَصُومُ وَلَا يُفْطِرُ، فَقَالَ: «أَنَا أُصَلِّي، وَأَنَامُ، وَأَصُومُ، وَأُفْطِرُ، وَلِكُلِّ عَمَلٍ شِرَّةٌ، وَلِكُلِّ شِرَّةٍ فَتْرَةٌ فَمَنْ تَكُنْ فَتْرَتُهُ إِلَى السُّنَّةِ فَقَدِ اهْتَدَى، وَمَنْ تَكُ إِلَى غَيْرِ ذَلِكَ فَقَدْ ضَلَّ»

جعدة بن هبيرة بن أبي وهب المخزومي ابن أخت علي بن أبي طالب وهو ابن أم هانئ بنت أبي طالب روى عن علي روى عنه أبو فاختة سعيد بن علاقة وأبو الضحى سمعت أبي يقول ذلك ويقول كان قدم الري وكان له بها دار ويقال لها دار جعدة بن هبيرة بالأزدان.
قال أبو محمد روى داود بن يزيد الأودي عن أبيه عنه.
حدثنا عبد الرحمن نا العباس بن محمد الدوري قال سمعت يحيى بن معين يقول: جعد؟ بن هبيرة لم يسمع من النبي صلى الله عليه وسلم شيئا.