عدي بن عدي بن عميرة بن عدي
ابن عفير، ويقال: عفير بن زرارة بن الأرقم بن النعمان ابن عمرو بن وهب بن ربيعة بن معاوية بن ثور بن مرتع بن معاوية بن كندة وهو ثور بن عفير بن عدي بن الحارث بن مرة بن أدد الكندي كان يصحب خلفاء بني أمية، واستعمله عمر بن عبد العزيز على الموصل والجزيرة، ثم عزله وولاه أرمينية، فلم يزل عليها حتى توفي عمر.
حدث عدي بن عدي عن أبيه عن العرس قال: قال رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: مروا النساء في أنفسهن، فإن الثيب تعرب عن نفسها، والبكر رضاها صمتها.
وكان عدي يكنى أبا فروة، وكان ثقة ناسكاً فقيهاً محدثاً، وكان على قضاء الجزيرة في خلافة عمر بن عبد العزيز.
قال مسلمة بن عبد الملك: إن في كندة لثلاثة، إن الله تبارك وتعالى لينزل بهم الغيث وينصر بهم على الأعداء: رجاء بن حيوة، وعبادة بن نسي، وعدي بن عدي.
سئل مكحول عن شيء وهو مع رجاء بن حيوة وعدي بن عدي الكندي؟ فقال سل شيخي هذين. فقالا له: أفت الرجل. فقال مكحول: نعم. فأجابه.
قال خليفة: سنة تسع وتسعين فيها أغارت الخزر، على أرمينية وأذربيجان وعليهما عبد العزيز بن حاتم بن النعمان الباهلي، فقتل الله عامة الخزرن وكتب عبد العزيز بذلك إلى عمر بن عبد العزيز عند ولايته، فولى عمر بن عبد العزيز أرمينية عدي بن عدي، فاحتفر عدي نهراً يقال له: نهر عدي إلى اليوم.
توفي عدي بن عدي الكندي سنة عشرين ومئة.
ابن عفير، ويقال: عفير بن زرارة بن الأرقم بن النعمان ابن عمرو بن وهب بن ربيعة بن معاوية بن ثور بن مرتع بن معاوية بن كندة وهو ثور بن عفير بن عدي بن الحارث بن مرة بن أدد الكندي كان يصحب خلفاء بني أمية، واستعمله عمر بن عبد العزيز على الموصل والجزيرة، ثم عزله وولاه أرمينية، فلم يزل عليها حتى توفي عمر.
حدث عدي بن عدي عن أبيه عن العرس قال: قال رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: مروا النساء في أنفسهن، فإن الثيب تعرب عن نفسها، والبكر رضاها صمتها.
وكان عدي يكنى أبا فروة، وكان ثقة ناسكاً فقيهاً محدثاً، وكان على قضاء الجزيرة في خلافة عمر بن عبد العزيز.
قال مسلمة بن عبد الملك: إن في كندة لثلاثة، إن الله تبارك وتعالى لينزل بهم الغيث وينصر بهم على الأعداء: رجاء بن حيوة، وعبادة بن نسي، وعدي بن عدي.
سئل مكحول عن شيء وهو مع رجاء بن حيوة وعدي بن عدي الكندي؟ فقال سل شيخي هذين. فقالا له: أفت الرجل. فقال مكحول: نعم. فأجابه.
قال خليفة: سنة تسع وتسعين فيها أغارت الخزر، على أرمينية وأذربيجان وعليهما عبد العزيز بن حاتم بن النعمان الباهلي، فقتل الله عامة الخزرن وكتب عبد العزيز بذلك إلى عمر بن عبد العزيز عند ولايته، فولى عمر بن عبد العزيز أرمينية عدي بن عدي، فاحتفر عدي نهراً يقال له: نهر عدي إلى اليوم.
توفي عدي بن عدي الكندي سنة عشرين ومئة.