أبو الخطاب
ب د ع: أبو الخطاب لَهُ صحبة، لا يوقف لَهُ عَلَى اسم، روى عَنْهُ ثوير بن أبي فاختة، ويعد فِي الكوفيين.
2910 روى أبو أحمد الزبيري، عن إسرائيل، عن ثوير، عن رجل من أصحاب رسول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يقال لَهُ: أبو الخطاب: أَنَّهُ سأل النَّبِيّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عن الوتر، فقال: " أحب أن أوتر نصف الليل، إن الله يهبط إلى سماء الدُّنْيَا، فيقول: " هَلْ من تائب؟ هَلْ من مستغفر؟ هَلْ من داع؟ حَتَّى إذا طلع الفجر ارتفع ".
أخرجه الثلاثة.
ب د ع: أبو الخطاب لَهُ صحبة، لا يوقف لَهُ عَلَى اسم، روى عَنْهُ ثوير بن أبي فاختة، ويعد فِي الكوفيين.
2910 روى أبو أحمد الزبيري، عن إسرائيل، عن ثوير، عن رجل من أصحاب رسول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يقال لَهُ: أبو الخطاب: أَنَّهُ سأل النَّبِيّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عن الوتر، فقال: " أحب أن أوتر نصف الليل، إن الله يهبط إلى سماء الدُّنْيَا، فيقول: " هَلْ من تائب؟ هَلْ من مستغفر؟ هَلْ من داع؟ حَتَّى إذا طلع الفجر ارتفع ".
أخرجه الثلاثة.