عُبَيْد بْن الْحُسَيْن بْن الْحَسَن بْن عَبْد الصمد الجعفي، أَبُو مُحَمَّد الكوفي:
أخو أَبِي الطيب أَحْمَد بْن الْحُسَيْن المتنبي الشاعر، كان ضريرا، قدم بغداد وروى بها شيئا.
أَنْبَأَنَا أَبُو الْقَاسِمِ الأزجي عن أبي الرجا أحمد بن محمد الكسائي قال: كتب إليّ أبو
نصر عَبْد الكريم بْن مُحَمَّد بْن أَحْمَد بْن هارون الشيرازي قَالَ: أنشدنا أَبُو عَبْدِ اللَّهِ الْحَسَنُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ الحَسَن الطيب الشافعي قَالَ: أنشدني أَبُو مُحَمَّد عُبَيْد بْن الْحُسَيْن الكوفي أخو أَبِي الطيب المتنبي ببغداد، وَكَانَ مكفوف البصر من ظهر قلبه للقائل:
هل حبيب يزيل عنا هموما ... وإليه فِي كل أمر نميل
فدعاوي الهوى تخف علينا ... وخلاف الهوى علينا ثقيل
أخو أَبِي الطيب أَحْمَد بْن الْحُسَيْن المتنبي الشاعر، كان ضريرا، قدم بغداد وروى بها شيئا.
أَنْبَأَنَا أَبُو الْقَاسِمِ الأزجي عن أبي الرجا أحمد بن محمد الكسائي قال: كتب إليّ أبو
نصر عَبْد الكريم بْن مُحَمَّد بْن أَحْمَد بْن هارون الشيرازي قَالَ: أنشدنا أَبُو عَبْدِ اللَّهِ الْحَسَنُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ الحَسَن الطيب الشافعي قَالَ: أنشدني أَبُو مُحَمَّد عُبَيْد بْن الْحُسَيْن الكوفي أخو أَبِي الطيب المتنبي ببغداد، وَكَانَ مكفوف البصر من ظهر قلبه للقائل:
هل حبيب يزيل عنا هموما ... وإليه فِي كل أمر نميل
فدعاوي الهوى تخف علينا ... وخلاف الهوى علينا ثقيل