طغدي بْن ختلخ الأميري:
منسوب إلى ولاء بعض السادة أولاد الخلفاء، كَانَ طغدي ربيبًا لأبي الحسن علي ابن عساكر البطائحي، رباه وعلمه القرآن وأقرأه بالقراءات وسمعه الكثير وسماه عَبْد المحسن. سَمِعَ ابْنُ ناصر وسعيد بْن البناء وأبا بَكْر بْن الزاغوني وأبا الوقت. حدث ببغداد وحدث بحران فِي طريقه إلى دمشق وسكن دمشق وحدث بها. قَالَ لي: ولدت سنة أربع وثلاثين وخمسمائة. وتوفي في محرم سنة تسع وثمانين وخمسمائة.
(قلت: روى عَنْهُ الضياء المقدسي وابن خليل وغيرهما، وكان عالمًا بالفرائض وسمع من أَبِي الفضل الأرموي أيضًا) .
منسوب إلى ولاء بعض السادة أولاد الخلفاء، كَانَ طغدي ربيبًا لأبي الحسن علي ابن عساكر البطائحي، رباه وعلمه القرآن وأقرأه بالقراءات وسمعه الكثير وسماه عَبْد المحسن. سَمِعَ ابْنُ ناصر وسعيد بْن البناء وأبا بَكْر بْن الزاغوني وأبا الوقت. حدث ببغداد وحدث بحران فِي طريقه إلى دمشق وسكن دمشق وحدث بها. قَالَ لي: ولدت سنة أربع وثلاثين وخمسمائة. وتوفي في محرم سنة تسع وثمانين وخمسمائة.
(قلت: روى عَنْهُ الضياء المقدسي وابن خليل وغيرهما، وكان عالمًا بالفرائض وسمع من أَبِي الفضل الأرموي أيضًا) .