ثابت بْن مشرف بْن أَبِي سعد البناء أَبُو سعد بْن شستان:
حدث ببغداد وحلب ودمشق وكان قَدْ سَمِعَ بإفادة عمه أَبِي الْحَسَن الخباز وبنفسه من ابْنُ ناصر وأبي بَكْر بْن الزاغوني وأحمد بْن هبة اللَّه بْن الواثق وأبي الفتح الكروخي وأبي الوقت وأبي الْعَبَّاس بْن ناقة. توفي فِي ذي الحجة سنة تسع عشرة وستمائة.
(قلت: روى عَنْهُ أَبُو عَبْد اللَّه البرزالي وأبو عَبْد اللَّه بْن عَبْد الواحد وجماعة، وآخر من روى عَنْهُ أَبُو الْعَبَّاس النصيبي، وأجاز لَهُ عَبْد اللَّه بْن الفراوي ووجيه بن طاهر في
سنة أربعين وخمسمائة. وقَالَ ابْنُ نقطة فيما قرأت بخط السيف أَحْمَد بْن عِيسَى: كَانَ صعب الأخلاق ظاهره العامية، سَمِعت عامة الطلبة يذمونه) .
حدث ببغداد وحلب ودمشق وكان قَدْ سَمِعَ بإفادة عمه أَبِي الْحَسَن الخباز وبنفسه من ابْنُ ناصر وأبي بَكْر بْن الزاغوني وأحمد بْن هبة اللَّه بْن الواثق وأبي الفتح الكروخي وأبي الوقت وأبي الْعَبَّاس بْن ناقة. توفي فِي ذي الحجة سنة تسع عشرة وستمائة.
(قلت: روى عَنْهُ أَبُو عَبْد اللَّه البرزالي وأبو عَبْد اللَّه بْن عَبْد الواحد وجماعة، وآخر من روى عَنْهُ أَبُو الْعَبَّاس النصيبي، وأجاز لَهُ عَبْد اللَّه بْن الفراوي ووجيه بن طاهر في
سنة أربعين وخمسمائة. وقَالَ ابْنُ نقطة فيما قرأت بخط السيف أَحْمَد بْن عِيسَى: كَانَ صعب الأخلاق ظاهره العامية، سَمِعت عامة الطلبة يذمونه) .