عمرو بْن مسعدة بْن سعيد بْن صول بْن صول، أَبُو الفضل :
وهو ابْن عم إبراهيم بْن العباس بْن مُحَمَّد بْن صول بْن صول، وكان أحد كتاب المأمون، أسند الحديث عَنْ أمير المؤمنين المأمون.
أَخْبَرَنَا عُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ عَبْدِ الْعَزِيزِ بْنِ جَعْفَرٍ الْبَرْذَعِيُّ وَعَلِيُّ بْنُ أَبِي عَلِيٍّ الْبَصْرِيُّ وَالْحَسَنُ بْنُ عَلِيٍّ الْجَوْهَرِيُّ قَالُوا: أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عُبَيْدِ اللَّهِ بْنِ الشِّخِّيرِ، حدّثنا أحمد ابن إسحاق الملحمي، حدثني عمارة بن وثيمة- أبو رفاعة- حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ شَبِيبٍ عَنْ عَمْرِو بْنِ مَسْعَدَةَ قَالَ: سَمِعْتُ الْمَأْمُونَ أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ يَقُولُ: حَدَّثَنِي أَبِي عَنْ أَبِيهِ عَنْ عَمِّهِ عَبْد الصَّمَدِ بْن عَلِيّ بْن عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَبَّاسٍ عَنْ أَبِيهِ عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ قَالَ:
قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «عَلِّقُوا السَّوْطَ حَيْثُ يَرَاهُ أَهْلُ الْبَيْتِ فَإِنَّهُ أدب لهم» .
أخبرني الأزهري، حدّثنا أحمد بن إبراهيم، حدثنا إبراهيم بن محمد بن عرفة قال: ومات عمرو بْن مسعدة في هذه السنة بأذنة- يعني سنة سبع عشرة ومائتين- قَالَ: وكان لعمرو بْن مسعدة منزلان بمدينة السلام، أحدهما بحضرة طاق الحراني، والحراني هو إبراهيم بْن ذكوان. ومنزل آخر فوق الجسر، وهو المعروف بساباط عمرو بْن مسعدة.
وهو ابْن عم إبراهيم بْن العباس بْن مُحَمَّد بْن صول بْن صول، وكان أحد كتاب المأمون، أسند الحديث عَنْ أمير المؤمنين المأمون.
أَخْبَرَنَا عُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ عَبْدِ الْعَزِيزِ بْنِ جَعْفَرٍ الْبَرْذَعِيُّ وَعَلِيُّ بْنُ أَبِي عَلِيٍّ الْبَصْرِيُّ وَالْحَسَنُ بْنُ عَلِيٍّ الْجَوْهَرِيُّ قَالُوا: أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عُبَيْدِ اللَّهِ بْنِ الشِّخِّيرِ، حدّثنا أحمد ابن إسحاق الملحمي، حدثني عمارة بن وثيمة- أبو رفاعة- حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ شَبِيبٍ عَنْ عَمْرِو بْنِ مَسْعَدَةَ قَالَ: سَمِعْتُ الْمَأْمُونَ أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ يَقُولُ: حَدَّثَنِي أَبِي عَنْ أَبِيهِ عَنْ عَمِّهِ عَبْد الصَّمَدِ بْن عَلِيّ بْن عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَبَّاسٍ عَنْ أَبِيهِ عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ قَالَ:
قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «عَلِّقُوا السَّوْطَ حَيْثُ يَرَاهُ أَهْلُ الْبَيْتِ فَإِنَّهُ أدب لهم» .
أخبرني الأزهري، حدّثنا أحمد بن إبراهيم، حدثنا إبراهيم بن محمد بن عرفة قال: ومات عمرو بْن مسعدة في هذه السنة بأذنة- يعني سنة سبع عشرة ومائتين- قَالَ: وكان لعمرو بْن مسعدة منزلان بمدينة السلام، أحدهما بحضرة طاق الحراني، والحراني هو إبراهيم بْن ذكوان. ومنزل آخر فوق الجسر، وهو المعروف بساباط عمرو بْن مسعدة.