إِبْرَاهِيم بْن زياد المؤدب، يعرف بابن النجار:
مروزي سكن بَغْدَاد وَحدث بِهَا عَنِ النَّضْر بْن شميل. روى عَنْهُ محمّد بن أحمد ابن أسد الهروي، وَالْقَاضِي المحاملي ومُحَمَّد بْن مَخْلَد الدوري.
أَخْبَرَنَا أَبُو عُمَرَ بن مهديّ، أخبرنا محمّد بن مخلد العطّار، حدّثنا إبراهيم بن زياد المؤّدّب، حدّثنا النّضر بن شميل، حَدَّثَنَا صَالِحٌ- يَعْنِي ابْنَ أَبِي الأَخْضَرِ- عَنِ ابْنِ شِهَابٍ، عَنْ عُرْوَةَ، عَنْ عَائِشَةَ قَالَتْ: كَانَ يَوْمُ عَاشُورَاءَ يَوْمًا أَمَرَنَا رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِصِيَامِهِ، فَلَمَّا فُرِضَ رَمَضَانُ كَانَ مَنْ شَاءَ صَامَهُ، وَمَنْ شَاءَ أَفْطَرَهُ.
أَخْبَرَنَا أَحْمَدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ الْحُسَيْنِ الْمَحَامِلِيُّ قَالَ: وَجَدتُ فِي كِتَابِ جَدِّي الْحُسَيْنِ بْنِ إِسْمَاعِيلَ بِخَطِّ يَدِهِ، حَدَّثَنَا إبراهيم المؤدّب المخرمي، حدّثنا النّضر بن شميل، حدّثنا حمّاد بن سلمة، عن الأزرق، عن قَيْسٍ، عَنْ يَحْيَى بْنِ يَعْمر، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: «أَوَّلُ مَا يُحَاسَبُ بِهِ الْعَبْدُ صَلاتُهُ، فَإِنْ كَانَ أَكْمَلَهَا وَإِلا قَالَ تَعَالَى: انْظُرُوا هَلْ تَجِدُونَ لِعَبْدِي مِنْ تَطَوُّعٍ؟ فَإِنْ وُجِدَ لَهُ تَطَوُّعٌ قَالَ: أَكْمِلُوا لَهُ الْمَكْتُوبَةَ، ثُمَّ تُؤْخَذُ الأَعْمَالُ عَلَى ذَلِكَ»
مروزي سكن بَغْدَاد وَحدث بِهَا عَنِ النَّضْر بْن شميل. روى عَنْهُ محمّد بن أحمد ابن أسد الهروي، وَالْقَاضِي المحاملي ومُحَمَّد بْن مَخْلَد الدوري.
أَخْبَرَنَا أَبُو عُمَرَ بن مهديّ، أخبرنا محمّد بن مخلد العطّار، حدّثنا إبراهيم بن زياد المؤّدّب، حدّثنا النّضر بن شميل، حَدَّثَنَا صَالِحٌ- يَعْنِي ابْنَ أَبِي الأَخْضَرِ- عَنِ ابْنِ شِهَابٍ، عَنْ عُرْوَةَ، عَنْ عَائِشَةَ قَالَتْ: كَانَ يَوْمُ عَاشُورَاءَ يَوْمًا أَمَرَنَا رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِصِيَامِهِ، فَلَمَّا فُرِضَ رَمَضَانُ كَانَ مَنْ شَاءَ صَامَهُ، وَمَنْ شَاءَ أَفْطَرَهُ.
أَخْبَرَنَا أَحْمَدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ الْحُسَيْنِ الْمَحَامِلِيُّ قَالَ: وَجَدتُ فِي كِتَابِ جَدِّي الْحُسَيْنِ بْنِ إِسْمَاعِيلَ بِخَطِّ يَدِهِ، حَدَّثَنَا إبراهيم المؤدّب المخرمي، حدّثنا النّضر بن شميل، حدّثنا حمّاد بن سلمة، عن الأزرق، عن قَيْسٍ، عَنْ يَحْيَى بْنِ يَعْمر، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: «أَوَّلُ مَا يُحَاسَبُ بِهِ الْعَبْدُ صَلاتُهُ، فَإِنْ كَانَ أَكْمَلَهَا وَإِلا قَالَ تَعَالَى: انْظُرُوا هَلْ تَجِدُونَ لِعَبْدِي مِنْ تَطَوُّعٍ؟ فَإِنْ وُجِدَ لَهُ تَطَوُّعٌ قَالَ: أَكْمِلُوا لَهُ الْمَكْتُوبَةَ، ثُمَّ تُؤْخَذُ الأَعْمَالُ عَلَى ذَلِكَ»