أبو قدامة السّرخسي، عبيد الله بن سعيد، قال الذّهبي: الحافظ، توفي سنة (241).
أَبُو قُدَامَةَ السَّرَخْسِيُّ عُبَيْدُ اللهِ بنُ سَعِيْدٍ
الإِمَامُ، المُجَوِّدُ، الحَافِظُ، المُصَنِّفُ، أَبُو قُدَامَةَ عُبَيْدُ اللهِ بنُ سَعِيْدِ بنِ يَحْيَى بنِ بُرْدٍ اليَشْكُرِيُّ مَوْلاَهُمُ، السَّرَخْسِيُّ، نَزِيْلُ نَيْسَابُوْرَ.
سَمِعَ: حَفْصَ بنَ غِيَاثٍ، وَسُفْيَانَ بنَ عُيَيْنَةَ، وَيَحْيَى القَطَّانَ، وَمُعَاذَ بنَ
هِشَامٍ، وَإِسْحَاقَ الأَزْرَقَ، وَوَهْبَ بنَ جَرِيْرٍ، وَعَبْدَ الرَّحْمَنِ بنَ مَهْدِيٍّ، وَطَبَقَتَهُم.وَعَنْهُ: البُخَارِيُّ، وَمُسْلِمٌ، وَالنَّسَائِيُّ، وَأَبُو زُرْعَةَ، وَإِبْرَاهِيْمُ بنُ أَبِي طَالِبٍ، وَجَعْفَرٌ الفِرْيَابِيُّ، وَالحُسَيْنُ القَبَّانِيُّ، وَابْنُ خُزَيْمَةَ، وَأَبُو العَبَّاسِ السَّرَّاجُ، وَخَلْقٌ كَثِيْرٌ.
وَقَدْ رَوَى البُخَارِيُّ فِي كِتَابِ (أَفْعَالِ العِبَادِ) : عَنْ عُبَيْدِ اللهِ بنِ سَعِيْدٍ، عَنْ حَمَّادِ بنِ زَيْدٍ، وَهَذَا بَعِيْدٌ، مَا أُرَاهُ لَقِيَهُ.
قَالَ النَّسَائِيُّ: ثِقَةٌ، مَأْمُوْنٌ، قَلَّ مَنْ كَتَبْنَا عَنْهُ مِثْلَهُ.
وَقَالَ إِبْرَاهِيْمُ بنُ أَبِي طَالِبٍ: مَا قَدِمَ عَلَيْنَا نَيْسَابُوْرَ أَحَدٌ أَثْبَتُ مِنْ أَبِي قُدَامَةَ، وَلاَ أَتْقَنُ مِنْهُ.
وَقَالَ ابْنُ حِبَّانَ البُسْتِيُّ: هُوَ الَّذِي أَظْهَرَ السُّنَّةَ بِسَرَخْسِ، وَدَعَا النَّاسَ إِلَيْهَا.
وَقَالَ يَحْيَى بنُ مُحَمَّدٍ الذُّهْلِيُّ: كَانَ إِمَاماً، فَاضِلاً، خَيِّراً.
وَقَالَ البُخَارِيُّ : مَاتَ سَنَةَ إِحْدَى وَأَرْبَعِيْنَ وَمائَتَيْنِ.
وَقَالَ غَيْرُهُ: مَاتَ بِفِرَبْرَ -رَحِمَهُ اللهُ-.
وَقَعَ لِي مِنْ عَالِي حَدِيْثِهِ فِي صِفَةِ المُنَافِقِ، وَقَدْ رَوْيتُ ذَلِكَ فِي (تَذْكِرَةِ الحُفَّاظِ) .
الإِمَامُ، المُجَوِّدُ، الحَافِظُ، المُصَنِّفُ، أَبُو قُدَامَةَ عُبَيْدُ اللهِ بنُ سَعِيْدِ بنِ يَحْيَى بنِ بُرْدٍ اليَشْكُرِيُّ مَوْلاَهُمُ، السَّرَخْسِيُّ، نَزِيْلُ نَيْسَابُوْرَ.
سَمِعَ: حَفْصَ بنَ غِيَاثٍ، وَسُفْيَانَ بنَ عُيَيْنَةَ، وَيَحْيَى القَطَّانَ، وَمُعَاذَ بنَ
هِشَامٍ، وَإِسْحَاقَ الأَزْرَقَ، وَوَهْبَ بنَ جَرِيْرٍ، وَعَبْدَ الرَّحْمَنِ بنَ مَهْدِيٍّ، وَطَبَقَتَهُم.وَعَنْهُ: البُخَارِيُّ، وَمُسْلِمٌ، وَالنَّسَائِيُّ، وَأَبُو زُرْعَةَ، وَإِبْرَاهِيْمُ بنُ أَبِي طَالِبٍ، وَجَعْفَرٌ الفِرْيَابِيُّ، وَالحُسَيْنُ القَبَّانِيُّ، وَابْنُ خُزَيْمَةَ، وَأَبُو العَبَّاسِ السَّرَّاجُ، وَخَلْقٌ كَثِيْرٌ.
وَقَدْ رَوَى البُخَارِيُّ فِي كِتَابِ (أَفْعَالِ العِبَادِ) : عَنْ عُبَيْدِ اللهِ بنِ سَعِيْدٍ، عَنْ حَمَّادِ بنِ زَيْدٍ، وَهَذَا بَعِيْدٌ، مَا أُرَاهُ لَقِيَهُ.
قَالَ النَّسَائِيُّ: ثِقَةٌ، مَأْمُوْنٌ، قَلَّ مَنْ كَتَبْنَا عَنْهُ مِثْلَهُ.
وَقَالَ إِبْرَاهِيْمُ بنُ أَبِي طَالِبٍ: مَا قَدِمَ عَلَيْنَا نَيْسَابُوْرَ أَحَدٌ أَثْبَتُ مِنْ أَبِي قُدَامَةَ، وَلاَ أَتْقَنُ مِنْهُ.
وَقَالَ ابْنُ حِبَّانَ البُسْتِيُّ: هُوَ الَّذِي أَظْهَرَ السُّنَّةَ بِسَرَخْسِ، وَدَعَا النَّاسَ إِلَيْهَا.
وَقَالَ يَحْيَى بنُ مُحَمَّدٍ الذُّهْلِيُّ: كَانَ إِمَاماً، فَاضِلاً، خَيِّراً.
وَقَالَ البُخَارِيُّ : مَاتَ سَنَةَ إِحْدَى وَأَرْبَعِيْنَ وَمائَتَيْنِ.
وَقَالَ غَيْرُهُ: مَاتَ بِفِرَبْرَ -رَحِمَهُ اللهُ-.
وَقَعَ لِي مِنْ عَالِي حَدِيْثِهِ فِي صِفَةِ المُنَافِقِ، وَقَدْ رَوْيتُ ذَلِكَ فِي (تَذْكِرَةِ الحُفَّاظِ) .
أَبُو قُدَامَةَ السَّرَخْسِيُّ عُبَيْدُ اللهِ بنُ سَعِيْدٍ
الإِمَامُ، العَالِمُ، الحَافِظُ، شَيْخُ الإِسْلاَمِ، أَبُو قُدَامَةَ عُبَيْدُ اللهِ بنُ سَعِيْدِ بنِ يَحْيَى بنِ بُرْدٍ اليَشْكُرِيُّ مَوْلاَهُمُ، السَّرَخْسِيُّ، نَزِيْلُ نَيْسَابُوْرَ.
سَمِعَ: سُفْيَانَ بنَ عُيَيْنَةَ، وَحَفْصَ بنَ غِيَاثٍ، وَيَحْيَى بنَ سَعِيْدٍ، وَمُعَاذَ بنَ هِشَامٍ، وَإِسْحَاقَ الأَزْرَقَ، وَعَبْدَ الرَّحْمَنِ بنَ مَهْدِيٍّ، وَوَهْبَ بنَ جَرِيْرٍ، وَطَبَقَتَهُم.
وَكَانَ وَاسِعَ الرِّحْلَةِ، مِنْ أَوْعيَةِ العِلْمِ، وَمِنْ دُعَاةِ السُّنَّةِ.
وَفِي النُّسْخَةِ بِكِتَابِ (أَفْعَالِ العِبَادِ) لِلْبُخَارِيِّ: أَخْبَرَنَا أَبُو قُدَامَةَ، عَنْ حَمَّادِ بنِ زَيْدٍ هَكَذَا، وَمَا أَعْتَقِدُ أَنَّهُ لَحِقَ حَمَّاداً.
حَدَّثَ عَنْهُ: البُخَارِيُّ، وَمُسْلِمٌ، وَالنَّسَائِيُّ، وَأَبُو زُرْعَةَ، وَإِبْرَاهِيْمُ بنُ أَبِي طَالِبٍ، وَالحُسَيْنُ بنُ مُحَمَّدٍ القَبَّانِيُّ، وَجَعْفَرٌ الفِرْيَابِيُّ، وَابْنُ خُزَيْمَةَ، وَأَبُو العَبَّاسِ السَّرَّاجُ، وَخَلْقٌ كَثِيْرٌ.قَالَ النَّسَائِيُّ: ثِقَةٌ، مَأْمُوْنٌ، قَلَّ مَنْ كَتَبْنَا عَنْهُ مِثْلَهُ.
وَقَالَ إِبْرَاهِيْمُ بنُ أَبِي طَالِبٍ: مَا قَدِمَ عَلَيْنَا نَيْسَابُوْرَ أَثْبَتُ مِنْهُ، وَلاَ أَتْقَنُ مِنْهُ.
وَقَالَ أَبُو حَاتِمٍ بنُ حِبَّانَ: هُوَ الَّذِي أَظْهَرَ السُّنَّةَ بِسَرَخْسَ، وَدَعَا النَّاسَ إِلَيْهَا.
وَقَالَ يَحْيَى بنُ مُحَمَّدٍ الذُّهْلِيُّ: كَانَ أَبُو قُدَامَةَ إِمَاماً، فَاضِلاً، خَيِّراً.
قَالَ البُخَارِيُّ: مَاتَ أَبُو قُدَامَةَ سَنَةَ إِحْدَى وَأَرْبَعِيْنَ وَمائَتَيْنِ.
زَادَ غَيْرُهُ: بِفِرَبْرَ.
وَيَقَعُ لِي مِنْ عَالِي رِوَايَتِهِ فِي (صِفَةِ المُنَافِقِ) .
الإِمَامُ، العَالِمُ، الحَافِظُ، شَيْخُ الإِسْلاَمِ، أَبُو قُدَامَةَ عُبَيْدُ اللهِ بنُ سَعِيْدِ بنِ يَحْيَى بنِ بُرْدٍ اليَشْكُرِيُّ مَوْلاَهُمُ، السَّرَخْسِيُّ، نَزِيْلُ نَيْسَابُوْرَ.
سَمِعَ: سُفْيَانَ بنَ عُيَيْنَةَ، وَحَفْصَ بنَ غِيَاثٍ، وَيَحْيَى بنَ سَعِيْدٍ، وَمُعَاذَ بنَ هِشَامٍ، وَإِسْحَاقَ الأَزْرَقَ، وَعَبْدَ الرَّحْمَنِ بنَ مَهْدِيٍّ، وَوَهْبَ بنَ جَرِيْرٍ، وَطَبَقَتَهُم.
وَكَانَ وَاسِعَ الرِّحْلَةِ، مِنْ أَوْعيَةِ العِلْمِ، وَمِنْ دُعَاةِ السُّنَّةِ.
وَفِي النُّسْخَةِ بِكِتَابِ (أَفْعَالِ العِبَادِ) لِلْبُخَارِيِّ: أَخْبَرَنَا أَبُو قُدَامَةَ، عَنْ حَمَّادِ بنِ زَيْدٍ هَكَذَا، وَمَا أَعْتَقِدُ أَنَّهُ لَحِقَ حَمَّاداً.
حَدَّثَ عَنْهُ: البُخَارِيُّ، وَمُسْلِمٌ، وَالنَّسَائِيُّ، وَأَبُو زُرْعَةَ، وَإِبْرَاهِيْمُ بنُ أَبِي طَالِبٍ، وَالحُسَيْنُ بنُ مُحَمَّدٍ القَبَّانِيُّ، وَجَعْفَرٌ الفِرْيَابِيُّ، وَابْنُ خُزَيْمَةَ، وَأَبُو العَبَّاسِ السَّرَّاجُ، وَخَلْقٌ كَثِيْرٌ.قَالَ النَّسَائِيُّ: ثِقَةٌ، مَأْمُوْنٌ، قَلَّ مَنْ كَتَبْنَا عَنْهُ مِثْلَهُ.
وَقَالَ إِبْرَاهِيْمُ بنُ أَبِي طَالِبٍ: مَا قَدِمَ عَلَيْنَا نَيْسَابُوْرَ أَثْبَتُ مِنْهُ، وَلاَ أَتْقَنُ مِنْهُ.
وَقَالَ أَبُو حَاتِمٍ بنُ حِبَّانَ: هُوَ الَّذِي أَظْهَرَ السُّنَّةَ بِسَرَخْسَ، وَدَعَا النَّاسَ إِلَيْهَا.
وَقَالَ يَحْيَى بنُ مُحَمَّدٍ الذُّهْلِيُّ: كَانَ أَبُو قُدَامَةَ إِمَاماً، فَاضِلاً، خَيِّراً.
قَالَ البُخَارِيُّ: مَاتَ أَبُو قُدَامَةَ سَنَةَ إِحْدَى وَأَرْبَعِيْنَ وَمائَتَيْنِ.
زَادَ غَيْرُهُ: بِفِرَبْرَ.
وَيَقَعُ لِي مِنْ عَالِي رِوَايَتِهِ فِي (صِفَةِ المُنَافِقِ) .