عبد الملك بن أبي سليمان العرزمي: "كوفي"، ثقة، ثبت في الحديث، ويقال: إن سفيان الثوري كان يسميه: الميزان، وكان راويه عن عطاء بن أبي رباح المكي، وكان عطاء يذهب إلى الإرجاء وسمع عبد الملك
من سعيد بن جبير.
من سعيد بن جبير.
عَبْد الملك بْن أَبِي سُلَيْمَان العرزمي الفزاري الكوفي،
سمع سَعِيد بْن جُبَيْر وعطاء (1) ، روى عَنْهُ الثوري وشُعْبَة (2) ، قَالَ عباد بْن أَحْمَد: كنيته أَبُو عَبْد اللَّه، واسم أَبِي سليمان ميسرة، محمد بن عبيد الله ابن أَبِي سُلَيْمَان مولى فزارة وأما عرزم إنسان أسود مولى النخع ويذكرون أَنَّهُ اختصم إلى عُمَر بْن عَبْد العزيز سواد وبنو عبس في جناية عرزم فقَالَ عُمَر في جناية عرزم (3) ، قَالَه العرزمي، وقَالَ بعض أصحابي عَنِ العرزمي: مات سنة خمس وأربعين ومائة.
سمع سَعِيد بْن جُبَيْر وعطاء (1) ، روى عَنْهُ الثوري وشُعْبَة (2) ، قَالَ عباد بْن أَحْمَد: كنيته أَبُو عَبْد اللَّه، واسم أَبِي سليمان ميسرة، محمد بن عبيد الله ابن أَبِي سُلَيْمَان مولى فزارة وأما عرزم إنسان أسود مولى النخع ويذكرون أَنَّهُ اختصم إلى عُمَر بْن عَبْد العزيز سواد وبنو عبس في جناية عرزم فقَالَ عُمَر في جناية عرزم (3) ، قَالَه العرزمي، وقَالَ بعض أصحابي عَنِ العرزمي: مات سنة خمس وأربعين ومائة.