محمد بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب أبو الحسين العلوي، المعروف بأخي محسن ويعرف بالشريف العابد كان زاهداً، وكان يقول: القرآن هو ما أجمع عليه المسلمون وهو ما بين الدفتين غير مغيرٍ ولا مبدل.
وقال: أحق ما أخذ بإسناد القرآن عن الشيوخ إلى أن ينتهي إلى رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ.
توفي الشريف محمد أخو محسن سنة ثمانٍ وتسعين وثلاث مئة.
محمد بن علي بن الحسين بن علي
أبو عبد الله الأسدي الكوفي، المعروف بابن الخائط قدم دمشق سنة ستين وأربع مئة.
وحدث بها عن الشريف أبي عبد الله محمد بن علي بن عبد الرحمن الحسيني، بسنده إلى أبي خالد، قال: حدثني زيد بن علي وهو آخذٌ
بشعره، قال: حدثني علي بن الحسين وهو آخذ بشعره، قال: حدثني الحسين بن علي، وهو آخذ بشعره، قال: حدثني علي بن أبي طالب وهو آخذ بشعره، قال: حدثني رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وهو آخذ بشعره قال: " من آذى شعرةً مني فقد آذاني ومن آذاني فقد آذى الله تبارك وتعالى ".
وقال: أحق ما أخذ بإسناد القرآن عن الشيوخ إلى أن ينتهي إلى رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ.
توفي الشريف محمد أخو محسن سنة ثمانٍ وتسعين وثلاث مئة.
محمد بن علي بن الحسين بن علي
أبو عبد الله الأسدي الكوفي، المعروف بابن الخائط قدم دمشق سنة ستين وأربع مئة.
وحدث بها عن الشريف أبي عبد الله محمد بن علي بن عبد الرحمن الحسيني، بسنده إلى أبي خالد، قال: حدثني زيد بن علي وهو آخذٌ
بشعره، قال: حدثني علي بن الحسين وهو آخذ بشعره، قال: حدثني الحسين بن علي، وهو آخذ بشعره، قال: حدثني علي بن أبي طالب وهو آخذ بشعره، قال: حدثني رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وهو آخذ بشعره قال: " من آذى شعرةً مني فقد آذاني ومن آذاني فقد آذى الله تبارك وتعالى ".