أسيد بْن ظهير بْن رَافع بْن عدي بْن زيد بْن جشم من بني حَارِثَة بْن الْحَارِث بْن الْخَزْرَج الْأنْصَارِيّ عَم رَافع بْن خديج كنيته أَبُو ثَابت
أُسَيْدُ بْنُ ظُهَيْرِ بْنِ رَافِعِ بْنِ عَدِيِّ بْنِ جُشَمِ بْنِ حَارِثَةَ بْنِ الْخَزْرَجِ بْنِ عَمْرِو بْنِ مَالِكِ بْنِ أَوْسٍ وَهُوَ ابْنُ عَمُّ رَافِعِ بْنِ خَدِيجٍ
حَدَّثَنَا مُعَاذُ بْنُ الْمُثَنَّى، نا مُحَمَّدُ بْنُ كَثِيرٍ، نا سُفْيَانُ، عَنْ مَنْصُورٍ، عَنْ مُجَاهِدٍ، عَنْ أُسَيْدِ بْنِ ظُهَيْرٍ قَالَ: كَانَ أَحَدُنَا إِذَا اسْتَغْنَى عَنْ أَرْضِهِ، أَعْطَاهَا بِالثُّلُثِ وَالرُّبُعِ وَالنِّصْفِ ثَلَاثَ جَدَاوِلَ وَمَا سَقَى الرُّبْعَ وَكُنَّا نَعْمَلُ بِالْحَدِيدِ وَمَا شَاءَ اللَّهُ وَنُصِيبُ مِنْهَا خَيْرًا، فَأَتَى رَافِعُ بْنُ خَدِيجٍ فَقَالَ: إِنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَنْهَاكُمْ عَنِ الْحَقْلِ وَقَالَ: «مَنِ اسْتَغْنَى عَنْ أَرْضِهِ فَلْيَمْنَحْهَا أَخَاهُ»
حَدَّثَنَا الْحُسَيْنُ بْنُ إِسْحَاقَ التُّسْتَرِيُّ، نا حَسَنُ بْنُ قَزَعَةَ، نا سُفْيَانُ، قَالَ ابْنُ قَانِعٍ وَأَحْسِبُهُ ابْنَ حَبِيبٍ عَنِ ابْنِ جُرَيْجٍ، عَنْ عِكْرِمَةَ بْنِ خَالِدٍ، عَنْ أُسَيْدِ بْنِ ظُهَيْرٍ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «مَنْ وَجَدَ سَرِقَتَهُ عِنْدَ رَجُلٍ غَيْرِ مُتَّهَمٍ فَإِنْ شَاءَ أَخَذَهُ بِالتُّهْمَةِ وَإِنْ شَاءَ أَتْبَعَهُ»
حَدَّثَنَا مُعَاذُ بْنُ الْمُثَنَّى، نا مُحَمَّدُ بْنُ كَثِيرٍ، نا سُفْيَانُ، عَنْ مَنْصُورٍ، عَنْ مُجَاهِدٍ، عَنْ أُسَيْدِ بْنِ ظُهَيْرٍ قَالَ: كَانَ أَحَدُنَا إِذَا اسْتَغْنَى عَنْ أَرْضِهِ، أَعْطَاهَا بِالثُّلُثِ وَالرُّبُعِ وَالنِّصْفِ ثَلَاثَ جَدَاوِلَ وَمَا سَقَى الرُّبْعَ وَكُنَّا نَعْمَلُ بِالْحَدِيدِ وَمَا شَاءَ اللَّهُ وَنُصِيبُ مِنْهَا خَيْرًا، فَأَتَى رَافِعُ بْنُ خَدِيجٍ فَقَالَ: إِنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَنْهَاكُمْ عَنِ الْحَقْلِ وَقَالَ: «مَنِ اسْتَغْنَى عَنْ أَرْضِهِ فَلْيَمْنَحْهَا أَخَاهُ»
حَدَّثَنَا الْحُسَيْنُ بْنُ إِسْحَاقَ التُّسْتَرِيُّ، نا حَسَنُ بْنُ قَزَعَةَ، نا سُفْيَانُ، قَالَ ابْنُ قَانِعٍ وَأَحْسِبُهُ ابْنَ حَبِيبٍ عَنِ ابْنِ جُرَيْجٍ، عَنْ عِكْرِمَةَ بْنِ خَالِدٍ، عَنْ أُسَيْدِ بْنِ ظُهَيْرٍ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «مَنْ وَجَدَ سَرِقَتَهُ عِنْدَ رَجُلٍ غَيْرِ مُتَّهَمٍ فَإِنْ شَاءَ أَخَذَهُ بِالتُّهْمَةِ وَإِنْ شَاءَ أَتْبَعَهُ»