أَبُو قراد السلمي.
له صحبة. روى عنه عَبْد الرَّحْمَنِ بْن الحارث حديثه عند أبي جعفر الْخَطْمِيّ، واسم أبي جعفر [الْخَطْمِيّ] عمير بْن يزيد.

أبو قراد السلمي: روى عنه عبد الرحمن بن الحارث:
كنا جلوساً عند رسول الله صلى الله عليه وسلم فدعا بطهور فغمس يده فيه فتوضأ.. .. .. وذكر الحديث.

لا شيء.

أَبُو قُرَادٍ السُّلَمِيُّ حَدَّثَ عَنْهُ: عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ الْحَارِثِ
- حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَلِيِّ بْنِ مُسْلِمٍ الْعُقَيْلِيُّ، ثنا إِسْحَاقُ بْنُ دَاوُدَ الصَّوَّافُ، ثنا مُحَمَّدُ بْنُ خَالِدِ بْنِ خِدَاشٍ، ثنا عُبَيْدُ بْنُ وَاقِدٍ، عَنْ يَحْيَى بْنِ عَطَاءٍ، حَدَّثَنِي عُمَيْرُ بْنُ يَزِيدَ، عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ الْحَارِثِ، عَنْ أَبِي قُرَادٍ السُّلَمِيِّ، قَالَ: كُنَّا عِنْدَ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ جُلُوسًا، فَدَعَى بِطَهُورٍ، فَغَمَسَ يَدَهُ فِيهِ، فَتَوَضَّأَ، فَتَبِعْنَاهُ فَحَسَوْنَاهُ، فَقَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «مَا حَمَلَكُمْ عَلَى مَا صَنَعْتُمْ؟» قُلْنَا: حُبُّ اللهِ وَرَسُولِهِ، قَالَ: «فَإِنْ أَحْبَبْتُمْ أَنْ يُحِبَّكُمُ اللهُ وَرَسُولُهُ، فَأَدُّوا إِذَا ائْتُمِنْتُمْ، وَاصْدُقُوا إِذَا حُدِّثْتُمْ، وَأَحْسِنُوا جِوَارَ مَنْ جَاوَرَكُمْ»

أَبُو بكر بن أبي النَّضر يُقَال اسْمه كنيته

أبو بكر بن أبي النضر واسم أبي النضر هاشم بن القاسم روى عن ابيه هاشم بن القاسم وابى نوح قراد والاسود بن عامر وخلف بن تميم روى عنه أبي.
نا عبد الرحمن قال سألت أبي عنه فقال: صدوق.

أبو حَمزة، مولى نصر بن مالك اسمه: رزيق- أو زريق- وقع إليَّ اسمه غير مقيد فصيرته بالشك:
قرأتُ عَلَى البرقاني عن محمد بن العباس الخزاز قَالَ: حَدَّثَنَا أَحْمَد بْن مُحَمَّد بْن مسعدة الفزاري، حدثنا أحمد بن جعفر بن درستويه، حَدَّثَنَا أحمد بن محمد بن القاسم بن محرز قَالَ سمعتُ يَحْيَى بْن معين- وَسئل عَن أبي حمزة رزيق مولى نصر بْن مالك يُحدث عَن أبي معشر الْمَدَنِيّ- قَالَ: لا بأس بِهِ. كَانَ إمام مسجد قُراد.