أبو سعد إسماعيل بن أحمد بن إبراهيم بن إسماعيل بن العباس الإسماعيلي: مات سنة ست وتسعين وثلاثمائة وجمع بين رياسة الدين والدنيا بجرجان، وكان فقيهاً أديباً جواداً، أخذ العلم عن أبيه أبي بكر الإسماعيلي.
وفيه وفي أخيه أبي نصر وأبيهما أبي بكر يقول الصاحب بن عباد في رسالته: وأما الفقيه أبو نصر فإذا جاء حدثنا وأخبرنا فصادع وصادق، وناقد وناطق، وأما أنت أيها الفقيه أبا سعد فمن يراك كيف تدرس وتفتي، وتحاضر وتروي، وتكتب وتملي، علم أنك الحبر ابن الحبر، والبحر ابن البحر، والضياء ابن الفجر، وأبو سعد ابن أبي بكر، فرحم الله شيخكم الأكبر فإن الثناء عليه غنم، والنساء بمثله عقم، فليفخر به أهل جرجان ما سال واديها وأذن مناديها.
ومنهم
أبو عبد الله الختن
: ختن أبي بكر الإسماعيلي، وكان فقيهاً فاضلاً شرح التلخيص لابن القاص.
وفيه وفي أخيه أبي نصر وأبيهما أبي بكر يقول الصاحب بن عباد في رسالته: وأما الفقيه أبو نصر فإذا جاء حدثنا وأخبرنا فصادع وصادق، وناقد وناطق، وأما أنت أيها الفقيه أبا سعد فمن يراك كيف تدرس وتفتي، وتحاضر وتروي، وتكتب وتملي، علم أنك الحبر ابن الحبر، والبحر ابن البحر، والضياء ابن الفجر، وأبو سعد ابن أبي بكر، فرحم الله شيخكم الأكبر فإن الثناء عليه غنم، والنساء بمثله عقم، فليفخر به أهل جرجان ما سال واديها وأذن مناديها.
ومنهم
أبو عبد الله الختن
: ختن أبي بكر الإسماعيلي، وكان فقيهاً فاضلاً شرح التلخيص لابن القاص.