محمد بن رمح بن مهاجر بن المحرز بن سالم أبو عبد الله التجيي مولاهم المصري.
توفي سنة اثنتين و (...) ومائتين.
روى عن: أبي الحارث الليث بن سعد الفهمي المصري.
تفرد به مسلم، روى عنه في كتاب: الإيمان، والطهارة، والصلاة، والصيام، والحج، والنكاح، والرضاع، والبيوع، والحدود والأشربة وغير ذلك.
وروى أيضًا عن: ابن لهيعة، والمفضل بن فضالة المصري وغيرهم.
وروى عنه: أبو داود السجستاني، وأبو الحسن علي بن الحسين بن الجنيد الرازي، وأبو العباس الحسن بن سفيان الشيباني، وأبو بكر أحمد بن عبد الوارث ابن جرير المصري العسال، وابو علي الحسين بن إدريس الأنصاري، وأبو عبد الرحمن بقي بن مخلد القرطبي، وأبو بكر محمد بن زبان بن حبيب الحضرمي
المصري، وحسنون ـ بضم الحاء ـ بن أحمد بن سليمان المصري أخو غيلان بن الصقل، وحازم بن يحيى الحلواني وغيرهم.
قال مسلمة بن قاسم: محمد بن رمح بن المهاجر ثقة.
وقال الأمير أبو نصر: كان ثقة مأمونًا.
وقال ابن أبي حاتم الرازي: سمعت علي بن الحسين يقول: كان محمد بن رمح رجلاً صالحًا وكان أوثق من زغبة.
وقال ابن وضاح: كان موسعًا عليه وهو ثقة.
وقال الصدفي: سمعت محمد بن زبان يقول: محمد بن رمح ثقة.
قلت له: ما كان سنك يوم سمعت منه.
قال: كان يغيب إمامهم فيقدمونه لصلاة الفرض.
قلت له: ومتى سمعت منه؟
فقال: سنة أربعين ومائتين وسنة إحدى وأربعين.
توفي سنة اثنتين و (...) ومائتين.
روى عن: أبي الحارث الليث بن سعد الفهمي المصري.
تفرد به مسلم، روى عنه في كتاب: الإيمان، والطهارة، والصلاة، والصيام، والحج، والنكاح، والرضاع، والبيوع، والحدود والأشربة وغير ذلك.
وروى أيضًا عن: ابن لهيعة، والمفضل بن فضالة المصري وغيرهم.
وروى عنه: أبو داود السجستاني، وأبو الحسن علي بن الحسين بن الجنيد الرازي، وأبو العباس الحسن بن سفيان الشيباني، وأبو بكر أحمد بن عبد الوارث ابن جرير المصري العسال، وابو علي الحسين بن إدريس الأنصاري، وأبو عبد الرحمن بقي بن مخلد القرطبي، وأبو بكر محمد بن زبان بن حبيب الحضرمي
المصري، وحسنون ـ بضم الحاء ـ بن أحمد بن سليمان المصري أخو غيلان بن الصقل، وحازم بن يحيى الحلواني وغيرهم.
قال مسلمة بن قاسم: محمد بن رمح بن المهاجر ثقة.
وقال الأمير أبو نصر: كان ثقة مأمونًا.
وقال ابن أبي حاتم الرازي: سمعت علي بن الحسين يقول: كان محمد بن رمح رجلاً صالحًا وكان أوثق من زغبة.
وقال ابن وضاح: كان موسعًا عليه وهو ثقة.
وقال الصدفي: سمعت محمد بن زبان يقول: محمد بن رمح ثقة.
قلت له: ما كان سنك يوم سمعت منه.
قال: كان يغيب إمامهم فيقدمونه لصلاة الفرض.
قلت له: ومتى سمعت منه؟
فقال: سنة أربعين ومائتين وسنة إحدى وأربعين.