الفلتان بْن عَاصِم الجرمي.
ويقال المنقري. والصواب الجرمي.
قال خليفة: وممن روى عن النبي صلى الله عليه وَسَلَّمَ من جرم بْن رياب بْن ثعلبة بن حلوان بن عمران بن الحاف بن قضاعة الفلتان بْن عَاصِم الجرمي.
قال أَبُو عُمَر: هُوَ خال كليب بْن شهاب الجرمي، والد عَاصِم بْن كليب وحديثه عنده. يعد الكوفيين.
ويقال المنقري. والصواب الجرمي.
قال خليفة: وممن روى عن النبي صلى الله عليه وَسَلَّمَ من جرم بْن رياب بْن ثعلبة بن حلوان بن عمران بن الحاف بن قضاعة الفلتان بْن عَاصِم الجرمي.
قال أَبُو عُمَر: هُوَ خال كليب بْن شهاب الجرمي، والد عَاصِم بْن كليب وحديثه عنده. يعد الكوفيين.
الفلتان بن عاصم الجرمي
ب د ع: الفلتان بْن عاصم الجرمي وَيُقَال: المنقري، والأول أصح.
قَالَ خليفة: وممن روى عَنِ النَّبِيّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ من جرم بْن ربان بْن ثعلبة بْن حلوان بْن عِمْرَانَ بْن الحاف بْن قضاعة: الفلتان بْن عاصم الجرمي، وهو خال كليب بْن شهاب الجرمي، والد عاصم بْن كليب، يعد فِي الكوفيين.
2202 روى عاصم بْن كليب، عَنْ أَبِيهِ، عَنِ الفلتان بْن عاصم، قَالَ: كُنَّا قعودًا عند النَّبِيّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فرأى رجلًا يمشي فِي المسجد، فَقَالَ: " فلان "؟ قَالَ: لبيك يا رَسُول اللَّه، فَقَالَ لَهُ النَّبِيّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: " أتشهد أني رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ "؟ قَالَ: لا! قَالَ: " تقرأ التوارة "؟ قَالَ: نعم، قَالَ: " والإنجيل "؟ قَالَ: نعم، قَالَ: " ثُمَّ ناشده، هَلْ تجدني فِي التوارة والإنجيل "؟ قَالَ: سأحدثك، نجد مثل نعتك، يخرج من مخرجك، كُنَّا نرجو أن يكون فينا، فلما خرجت نظرنا، فإذا أنت لست بِهِ، قَالَ: " من أَيْنَ "؟ قَالَ: نجد من أمته سبعين ألفًا يدخلون الجنة بغير حساب، وأنت قليلون، فأهل رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وكبر، وقَالَ: " والذي نفسي بيده لأنا هُوَ إن من أمتي أكثر من سبعين ألفًا، وسبعين ألفًا، وسبعين ألفًا ".
أَخْرَجَهُ الثلاثة.
ب د ع: الفلتان بْن عاصم الجرمي وَيُقَال: المنقري، والأول أصح.
قَالَ خليفة: وممن روى عَنِ النَّبِيّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ من جرم بْن ربان بْن ثعلبة بْن حلوان بْن عِمْرَانَ بْن الحاف بْن قضاعة: الفلتان بْن عاصم الجرمي، وهو خال كليب بْن شهاب الجرمي، والد عاصم بْن كليب، يعد فِي الكوفيين.
2202 روى عاصم بْن كليب، عَنْ أَبِيهِ، عَنِ الفلتان بْن عاصم، قَالَ: كُنَّا قعودًا عند النَّبِيّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فرأى رجلًا يمشي فِي المسجد، فَقَالَ: " فلان "؟ قَالَ: لبيك يا رَسُول اللَّه، فَقَالَ لَهُ النَّبِيّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: " أتشهد أني رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ "؟ قَالَ: لا! قَالَ: " تقرأ التوارة "؟ قَالَ: نعم، قَالَ: " والإنجيل "؟ قَالَ: نعم، قَالَ: " ثُمَّ ناشده، هَلْ تجدني فِي التوارة والإنجيل "؟ قَالَ: سأحدثك، نجد مثل نعتك، يخرج من مخرجك، كُنَّا نرجو أن يكون فينا، فلما خرجت نظرنا، فإذا أنت لست بِهِ، قَالَ: " من أَيْنَ "؟ قَالَ: نجد من أمته سبعين ألفًا يدخلون الجنة بغير حساب، وأنت قليلون، فأهل رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وكبر، وقَالَ: " والذي نفسي بيده لأنا هُوَ إن من أمتي أكثر من سبعين ألفًا، وسبعين ألفًا، وسبعين ألفًا ".
أَخْرَجَهُ الثلاثة.