عمر بن أبى سلمة بن عبد الاسد المخزومي ربيب رسول الله صلى الله عليه وسلم كان مولده بأرض الحبشة في السنة الاولى من الهجرة وتوفى في إمارة عبد الملك بن مروان
عمر بْن أبي سَلمَة بْن عَبْد الْأسد بْن هِلَال بْن عَبْد اللَّه بْن عمر بْن مَخْزُوم المَخْزُومِي ربيب رَسُول اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ولد بِأَرْض الْحَبَشَة توفّي رَسُول اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَهُوَ بن تسع سِنِين وَهُوَ الَّذِي قَالَ لَهُ النَّبِي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ادن يَا بني كل بيمينك وكل مِمَّا يليك توفّي بِالْمَدِينَةِ فِي إِمَارَة عَبْد الْملك بْن مَرْوَان وكنيته أَبُو حَفْص وَأمه أم سَلمَة بنت أبي أُميَّة زَاد الرَّاكِب
عمر بن أبي سَلمَة بن عبد الأسد وَاسم أبي سَلمَة عبد الله بن عبد الله الْأسد بن هِلَال بن عبد الله بن عمر بن مَخْزُوم بن يقظة بن مرّة بن كَعْب بن لؤَي الْقرشِي المَخْزُومِي وَأمه أم سَلمَة زوج النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم وَاسْمهَا هِنْد بنت أُميَّة وَاسم أبي أُميَّة حُذَيْفَة بن الْمُغيرَة بن عبد الله بن عمر بن مَخْزُوم
لَهُ سَماع من النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم وَسَأَلَ النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم عَن الْقبْلَة للصَّائِم فَقَالَ لَهُ رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم سل عَنهُ أم سَلمَة فَأَخْبَرته أَن رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم يصنع ذَلِك فِي الصَّوْم مَاتَ النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم وَهُوَ ابْن تسع سِنِين وَقد حفظ عَنهُ مَاتَ فِي ولَايَة عبد الملك بن مَرْوَان بِالْمَدِينَةِ وكنيته عمر أَبُو حَفْص
روى عَنهُ عُرْوَة بن الزبير فِي الصَّلَاة وَأَبُو أُمَامَة بن سهل بن حنيف وعبد الله بن كَعْب الْحِمْيَرِي فِي الصَّوْم ووهب بن كيسَان فِي الْأَطْعِمَة
لَهُ سَماع من النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم وَسَأَلَ النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم عَن الْقبْلَة للصَّائِم فَقَالَ لَهُ رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم سل عَنهُ أم سَلمَة فَأَخْبَرته أَن رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم يصنع ذَلِك فِي الصَّوْم مَاتَ النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم وَهُوَ ابْن تسع سِنِين وَقد حفظ عَنهُ مَاتَ فِي ولَايَة عبد الملك بن مَرْوَان بِالْمَدِينَةِ وكنيته عمر أَبُو حَفْص
روى عَنهُ عُرْوَة بن الزبير فِي الصَّلَاة وَأَبُو أُمَامَة بن سهل بن حنيف وعبد الله بن كَعْب الْحِمْيَرِي فِي الصَّوْم ووهب بن كيسَان فِي الْأَطْعِمَة