عَبْدُ اللهِ بْنُ رَبِيعَةَ السُّلَمِيُّ رَوَى عَنْهُ ابْنُ أَبِي لَيْلَى، كَانَ مِنْ أَعْمَامِ مَنْصُورِ بْنِ الْمُعْتَمِرِ، قِيلَ: إِنَّهُ خَالُ عَمْرِو بْنِ عُتْبَةَ بْنِ فَرْقَدٍ
- حَدَّثَنَا حَبِيبُ بْنُ الْحَسَنِ، نا يُوسُفُ الْقَاضِي، نا عَمْرُو بْنُ مَرْزُوقٍ، أنبا شُعْبَةُ عَنِ الْحَكَمِ، عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ أَبِي لَيْلَى، قَالَ: سَمِعْتُ عَبْدَ اللهِ بْنَ رَبِيعَةَ، قَالَ: كَانَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي سَفَرِ أَوْ مَسِيرٍ، فَسَمِعَ رَجُلًا يَقُولُ: اللهُ أَكْبَرُ اللهُ أَكْبَرُ أَشْهَدُ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ أَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّدًا رَسُولُ اللهِ فَقَالَ مِثْلَ مَا قَالَ فَقَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «إِنَّهُ لَرَاعِي غَنَمٍ، أَوْ عَازِبٌ عَنْ أَهْلِهِ» ، فَلَمَّا هَبَطُوا الْوَادِيَ، إِذَا هُوَ رَاعِي غَنَمٍ وَإِذَا شَاةٌ مَيِّتَةٌ، فَقَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «أَتَرَوْنَ هَذِهِ هَيِّنَةً عَلَى أَهْلِهَا» قَالُوا: إِي وَاللهِ يَا رَسُولَ اللهِ قَالَ: «فَوَاللهِ لَلدُّنْيَا أَهْوَنُ عَلَى اللهِ مِنْ هَذِهِ الشَّاةِ عَلَى أَهْلِهَا»
- حَدَّثَنَا حَبِيبُ بْنُ الْحَسَنِ، نا يُوسُفُ الْقَاضِي، نا عَمْرُو بْنُ مَرْزُوقٍ، أنبا شُعْبَةُ عَنِ الْحَكَمِ، عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ أَبِي لَيْلَى، قَالَ: سَمِعْتُ عَبْدَ اللهِ بْنَ رَبِيعَةَ، قَالَ: كَانَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي سَفَرِ أَوْ مَسِيرٍ، فَسَمِعَ رَجُلًا يَقُولُ: اللهُ أَكْبَرُ اللهُ أَكْبَرُ أَشْهَدُ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ أَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّدًا رَسُولُ اللهِ فَقَالَ مِثْلَ مَا قَالَ فَقَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «إِنَّهُ لَرَاعِي غَنَمٍ، أَوْ عَازِبٌ عَنْ أَهْلِهِ» ، فَلَمَّا هَبَطُوا الْوَادِيَ، إِذَا هُوَ رَاعِي غَنَمٍ وَإِذَا شَاةٌ مَيِّتَةٌ، فَقَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «أَتَرَوْنَ هَذِهِ هَيِّنَةً عَلَى أَهْلِهَا» قَالُوا: إِي وَاللهِ يَا رَسُولَ اللهِ قَالَ: «فَوَاللهِ لَلدُّنْيَا أَهْوَنُ عَلَى اللهِ مِنْ هَذِهِ الشَّاةِ عَلَى أَهْلِهَا»