السائب بن أبي السائب المخزومي العائذي
: شريك النبي صلى الله عليه وسلم.
وأبو السائب اسمه: صيفي بن عائذ بن عبد الله بن عمر بن مخزوم، يقال له: السائب بن نميلة.
له ولابنه عبد الله صحبة.
روى الزبير بن بكار، عن أبي ضمرة، عن أبي السائب عبد الله بن السائب المخزومي، قال: كان جدي في الجاهلية يكنى أبا السائب، وبه اكتنيت، وكان خليطًا للنبي صلى الله عليه وسلم في الجاهلية فكان إذا ذكره، قال: نعم الخليط كان أبو السائب، لا يشاري ولا يماري.
أخبرنا أحمد بن محمد بن إبراهيم، قال: حدثنا أحمد بن محمد البرتي، قال: حدثنا مسدد، قال: حدثنا يحيى القطان، قال: حدثنا سفيان، قال: حدثني إبراهيم بن مهاجر، عن مجاهد، عن قائد السائب، عن السائب، قال: أتيت النبي صلى الله عليه وسلم فجعلوا يثنون علي ويذكرونني، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «أنا أعلمكم به» ، قلت: صدقت بأبي وأمي , " كنت شريكك، فنعم الشريك، لا تداري ولا تماري.
وروي عن الثوري مرسل.
روى إسرائيل، عن إبراهيم بن مهاجر، عن مجاهد، عن السائب بن عبد الله، وكان شريك النبي صلى الله عليه وسلم، وكان مولى مجاهد من فوق.
رواه محمد بن مسلم، عن إبراهيم بن ميسرة، عن مجاهد، أن قيس بن السائب قال: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان شريكي، الحديث.
وقال روح: عن سفيان، عن مجاهد: كان السائب بن أبي السائب شريك النبي عليه السلام، فجاء إلى النبي عليه السلام يوم الفتح.
وقال سعيد بن سليمان: عن منصور بن أبي الأسود، عن الأعمش، عن مجاهد، قال: حدثني مولاي عبد الله بن السائب، قال:
كنت شريكًا للنبي صلى الله عليه وسلم في الجاهلية، الحديث.
وروى أبو الجواب، عن عمارة بن رزيق، عن ابن أبي ليلى، عن عبد الكريم، عن مجاهد، عن السائب بن نميلة، عن النبي صلى الله عليه وسلم.
: شريك النبي صلى الله عليه وسلم.
وأبو السائب اسمه: صيفي بن عائذ بن عبد الله بن عمر بن مخزوم، يقال له: السائب بن نميلة.
له ولابنه عبد الله صحبة.
روى الزبير بن بكار، عن أبي ضمرة، عن أبي السائب عبد الله بن السائب المخزومي، قال: كان جدي في الجاهلية يكنى أبا السائب، وبه اكتنيت، وكان خليطًا للنبي صلى الله عليه وسلم في الجاهلية فكان إذا ذكره، قال: نعم الخليط كان أبو السائب، لا يشاري ولا يماري.
أخبرنا أحمد بن محمد بن إبراهيم، قال: حدثنا أحمد بن محمد البرتي، قال: حدثنا مسدد، قال: حدثنا يحيى القطان، قال: حدثنا سفيان، قال: حدثني إبراهيم بن مهاجر، عن مجاهد، عن قائد السائب، عن السائب، قال: أتيت النبي صلى الله عليه وسلم فجعلوا يثنون علي ويذكرونني، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «أنا أعلمكم به» ، قلت: صدقت بأبي وأمي , " كنت شريكك، فنعم الشريك، لا تداري ولا تماري.
وروي عن الثوري مرسل.
روى إسرائيل، عن إبراهيم بن مهاجر، عن مجاهد، عن السائب بن عبد الله، وكان شريك النبي صلى الله عليه وسلم، وكان مولى مجاهد من فوق.
رواه محمد بن مسلم، عن إبراهيم بن ميسرة، عن مجاهد، أن قيس بن السائب قال: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان شريكي، الحديث.
وقال روح: عن سفيان، عن مجاهد: كان السائب بن أبي السائب شريك النبي عليه السلام، فجاء إلى النبي عليه السلام يوم الفتح.
وقال سعيد بن سليمان: عن منصور بن أبي الأسود، عن الأعمش، عن مجاهد، قال: حدثني مولاي عبد الله بن السائب، قال:
كنت شريكًا للنبي صلى الله عليه وسلم في الجاهلية، الحديث.
وروى أبو الجواب، عن عمارة بن رزيق، عن ابن أبي ليلى، عن عبد الكريم، عن مجاهد، عن السائب بن نميلة، عن النبي صلى الله عليه وسلم.