أَبُو جُمُعَة اسْمه حبيب بن سِبَاع من عباد التَّابِعين رأى جمَاعَة من الصَّحَابَة روى عَنهُ أهل فلسطين
أَبُو جمعة.
يقال: الأَنْصَارِيّ. ويقال: الكناني. اختلف في اسمه،
فقيل: حبيب بْن سباع. وقيل: جنيد بْن سباع. وقيل: حبيب بن وهب.
وقيل: حبيب بْن فديك. وقيل: القاري من القارة. وقيل: الكناني. يعد فِي الشاميين. من حديثه عَنِ النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: قلنا: يَا رَسُولَ اللَّهِ، هل أحد خير منا؟ قَالَ: نعم، قوم يجيئون بعدكم يجدون كتابًا بين لوحين يؤمنون ويصدقون.
يقال: الأَنْصَارِيّ. ويقال: الكناني. اختلف في اسمه،
فقيل: حبيب بْن سباع. وقيل: جنيد بْن سباع. وقيل: حبيب بن وهب.
وقيل: حبيب بْن فديك. وقيل: القاري من القارة. وقيل: الكناني. يعد فِي الشاميين. من حديثه عَنِ النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: قلنا: يَا رَسُولَ اللَّهِ، هل أحد خير منا؟ قَالَ: نعم، قوم يجيئون بعدكم يجدون كتابًا بين لوحين يؤمنون ويصدقون.
أبو جمعة
ب ع س: أبو جمعة الأنصاري وقيل: السباعي، فرق بينهما بعضهم، وهما واحد، قاله أبو موسى.
وقال أبو عمر: هُوَ أنصاري، وقيل: كناني، اختلف فِي اسمه، فقيل: حبيب بن سباع، وقيل: جنيد بن سباع، وقيل: حبيب بن وهب.
يعد فِي الشاميين، أدرك النَّبِيّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عام الأحزاب، ومن حديثه ما:
(1786) أخبرنا بِهِ أبو الفضل المنصور بن أبي الْحَسَن الفقيه، بإسناده، عن أبي يعلى، حدثنا عبد الغفار بن عبد الله، أخبرنا عبد الله بن عطارد الْبَصْرِيّ، عن الأوزاعي، أخبرنا أسيد بن عبد الرحمن، عن صالح بن مُحَمَّد، عن أبي جمعة، قَالَ: تغديت مع رسول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ومعه أبو عبيدة بن الجراح، فقال لَهُ أبو عبيدة: يا رسول الله، هَلْ أحد خير منا، أسلمنا معك، وجاهدنا معك؟ قَالَ: " نعم، قوم يجيئون من بعدي، يؤمنون بي ولم يروني "
(1787) قَالَ: وَحدثنا أبو يعلى، أخبرنا مُحَمَّد بن عياد، أخبرنا أبو سعيد مولى بني هاشم، عن أبي خلف، عن عبد الله بن عوف، قَالَ: سمعت أبا جمعة جنبذ بن سبع، يقول: قاتلت رسول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أول النهار كافرا، وقاتلت معه آخر النهار مسلما، وكنا ثلاثة رجال، وسبع نسوة، وفينا أنزلت: {وَلَوْلا رِجَالٌ مُؤْمِنُونَ وَنِسَاءٌ مُؤْمِنَاتٌ} الآية.
أخرجه أبو نعيم، وَأَبُو عمر، وَأَبُو موسى
ب ع س: أبو جمعة الأنصاري وقيل: السباعي، فرق بينهما بعضهم، وهما واحد، قاله أبو موسى.
وقال أبو عمر: هُوَ أنصاري، وقيل: كناني، اختلف فِي اسمه، فقيل: حبيب بن سباع، وقيل: جنيد بن سباع، وقيل: حبيب بن وهب.
يعد فِي الشاميين، أدرك النَّبِيّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عام الأحزاب، ومن حديثه ما:
(1786) أخبرنا بِهِ أبو الفضل المنصور بن أبي الْحَسَن الفقيه، بإسناده، عن أبي يعلى، حدثنا عبد الغفار بن عبد الله، أخبرنا عبد الله بن عطارد الْبَصْرِيّ، عن الأوزاعي، أخبرنا أسيد بن عبد الرحمن، عن صالح بن مُحَمَّد، عن أبي جمعة، قَالَ: تغديت مع رسول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ومعه أبو عبيدة بن الجراح، فقال لَهُ أبو عبيدة: يا رسول الله، هَلْ أحد خير منا، أسلمنا معك، وجاهدنا معك؟ قَالَ: " نعم، قوم يجيئون من بعدي، يؤمنون بي ولم يروني "
(1787) قَالَ: وَحدثنا أبو يعلى، أخبرنا مُحَمَّد بن عياد، أخبرنا أبو سعيد مولى بني هاشم، عن أبي خلف، عن عبد الله بن عوف، قَالَ: سمعت أبا جمعة جنبذ بن سبع، يقول: قاتلت رسول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أول النهار كافرا، وقاتلت معه آخر النهار مسلما، وكنا ثلاثة رجال، وسبع نسوة، وفينا أنزلت: {وَلَوْلا رِجَالٌ مُؤْمِنُونَ وَنِسَاءٌ مُؤْمِنَاتٌ} الآية.
أخرجه أبو نعيم، وَأَبُو عمر، وَأَبُو موسى