أَبُو عَبْد الرَّحْمَن الْجُهَنِيّ لَهُ صُحْبَة
أَبُو عبد الرَّحْمَن الْجُهَنِيّ اسْمه زيد وَيُقَال أَبُو عبد الله الْجُهَنِيّ
أبو عبد الرحمن الجهنى، له صحبة، حديثة عند أهل مصر. له حديثان حسنان أحدهما "في التسليم على أهل الكتاب" . والثانى "طوبى لمن رآنى" الحديث.
أبو عبد الرحمن الجهنى قال سمعت النبي صلى الله عليه وسلم يقول: انى راكب غدا إلى اليهود فلا تبدؤهم بالسلام.
روى عنه مرثد ابن عبد الله اليزنى.
روى عنه مرثد ابن عبد الله اليزنى.
أَبُو عَبْد الرَّحْمَنِ الجهني
له صحبة، عداده في أهل مصر. روى عنه أبو الخير الْيَزَنِيّ حديثين: أحدهما- أن رَسُول اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: أنا راكب غدًا إن شاء الله إلى اليهود فلا تبدءوهم بالسلام، وإذا سلموا عليكم فقولوا: وعليكم. والآخر أنّ برسول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: طوبى لمن رآني وآمن بي، ثم طوبى لمن آمن بي واتبعني ولم يرني. كلاهما عند مُحَمَّد بْن إِسْحَاقَ، عَنْ يَزِيد بْن أبي حبيب، عَنْ أبي الخير مرثد بْن عَبْد اللَّهِ الْيَزَنِيّ، عَنْ أبي عَبْد الرَّحْمَنِ الجهني.
له صحبة، عداده في أهل مصر. روى عنه أبو الخير الْيَزَنِيّ حديثين: أحدهما- أن رَسُول اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: أنا راكب غدًا إن شاء الله إلى اليهود فلا تبدءوهم بالسلام، وإذا سلموا عليكم فقولوا: وعليكم. والآخر أنّ برسول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: طوبى لمن رآني وآمن بي، ثم طوبى لمن آمن بي واتبعني ولم يرني. كلاهما عند مُحَمَّد بْن إِسْحَاقَ، عَنْ يَزِيد بْن أبي حبيب، عَنْ أبي الخير مرثد بْن عَبْد اللَّهِ الْيَزَنِيّ، عَنْ أبي عَبْد الرَّحْمَنِ الجهني.
أبو عبد الرحمن الجهني
ب د ع: أبو عبد الرحمن الجهني له صحبة، وهو يعد في أهل مصر.
روى عنه مرثد بن عبد الله اليزني حديثين.
قال ابن منده: سمعت أبا سعيد بن يونس، يقول: أبو عبد الرحمن الجهني، يقال له: القيني، صحابي من أهل مصر.
(1899) أخبرنا يحيي بن أبي الرجاء، إجازة، بإسناده عن ابن أبي عاصم: حدثنا أبو بكر، أنبأنا محمد بن عبيد، أنبأنا محمد بن إسحاق، عن يزيد بن أبي حبيب، عن أبي الخير مرثد بن عبد الله اليزني، عن أبي عبد الرحمن الجهني، قال: بينا نحن عند رسول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إذ طلع راكبان، فلما رآهما، قال: " كنديان مذحجيان ".
فلما رآهما فإذا رجلان من مذحج، فقال أحدهما حين أخذ بيده ليبايعه: يا رسول الله، أرأيت من رآك وآمن بك وصدقك، ماذا له؟ فقال رسول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: " طوبي له، ثم طوبي له " فماسحه ثم انصرف.
فأقبل الآخر فقال: يا رسول الله، أرأيت من لم يرك وصدقك وشهد أن ما جئت به هو الحق؟ فقال رسول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: " طوبي له، ثم طوبي له " فماسحه ثم انصرف والحديث الثاني:
(1900) أخبرنا به أبو الفضل بن أبي الحسن المخزومي الفقيه، بإسناده عن أبي يعلى أحمد بن علي، أنبأنا أبو خيثمة، أنبأنا ابن نمير، عن محمد بن إسحاق، عن يزيد بن أبي حبيب، عن مرثد بن عبد الله اليزني، عن أبي عبد الرحمن الجهني، قال: سمعت رسول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يقول: " إني راكب غداً إلى يهود، فلا تبدأوهم بسلام، وإذا سلموا عليكم فقولوا: وعليكم ".
أخرجه الثلاثة
ب د ع: أبو عبد الرحمن الجهني له صحبة، وهو يعد في أهل مصر.
روى عنه مرثد بن عبد الله اليزني حديثين.
قال ابن منده: سمعت أبا سعيد بن يونس، يقول: أبو عبد الرحمن الجهني، يقال له: القيني، صحابي من أهل مصر.
(1899) أخبرنا يحيي بن أبي الرجاء، إجازة، بإسناده عن ابن أبي عاصم: حدثنا أبو بكر، أنبأنا محمد بن عبيد، أنبأنا محمد بن إسحاق، عن يزيد بن أبي حبيب، عن أبي الخير مرثد بن عبد الله اليزني، عن أبي عبد الرحمن الجهني، قال: بينا نحن عند رسول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إذ طلع راكبان، فلما رآهما، قال: " كنديان مذحجيان ".
فلما رآهما فإذا رجلان من مذحج، فقال أحدهما حين أخذ بيده ليبايعه: يا رسول الله، أرأيت من رآك وآمن بك وصدقك، ماذا له؟ فقال رسول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: " طوبي له، ثم طوبي له " فماسحه ثم انصرف.
فأقبل الآخر فقال: يا رسول الله، أرأيت من لم يرك وصدقك وشهد أن ما جئت به هو الحق؟ فقال رسول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: " طوبي له، ثم طوبي له " فماسحه ثم انصرف والحديث الثاني:
(1900) أخبرنا به أبو الفضل بن أبي الحسن المخزومي الفقيه، بإسناده عن أبي يعلى أحمد بن علي، أنبأنا أبو خيثمة، أنبأنا ابن نمير، عن محمد بن إسحاق، عن يزيد بن أبي حبيب، عن مرثد بن عبد الله اليزني، عن أبي عبد الرحمن الجهني، قال: سمعت رسول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يقول: " إني راكب غداً إلى يهود، فلا تبدأوهم بسلام، وإذا سلموا عليكم فقولوا: وعليكم ".
أخرجه الثلاثة
أبو عبد الرحمن الجهنىّ: له صحبة، وهو يعدّ فى أهل مصر. يقال له:
القينىّ .
القينىّ .