أَوْس بْن الصَّامِت بْن قيس بْن أَصْرَم بْن فهر بْن ثَعْلَبَة بْن غنم بْن عَوْف بْن عَمْرو بْن عَوْف بْن الْخَزْرَج أَخُو عبَادَة بن الصَّامِت مِمَّن
شهد بَدْرًا مَاتَ فِي خلَافَة عُثْمَان بْن عَفَّان وَله خمس وَثَمَانُونَ سنة وَهُوَ زوج خُوَيْلَة بنت ثَعْلَبَة المجادلة الَّتِي أنزل اللَّه فِيهَا وَفِي زَوجهَا مَا أنزل
شهد بَدْرًا مَاتَ فِي خلَافَة عُثْمَان بْن عَفَّان وَله خمس وَثَمَانُونَ سنة وَهُوَ زوج خُوَيْلَة بنت ثَعْلَبَة المجادلة الَّتِي أنزل اللَّه فِيهَا وَفِي زَوجهَا مَا أنزل
أوس بن الصامت بن قيس بن أصرم بن فهر بن ثعلبة بن غنم ابن سالم بن عوف بن الخزرج الأنصاري
شهد بدرًا وأحدًا وسائر المشاهد مع رسول الله صلى الله عليه وَسَلَّمَ، وبقي إلى زمن عثمان بن عفان رضى الله عنهم. وهو الذي ظاهر من امرأته فوطئها قبل أن يكفر، فأمره رسول اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أن يكفر بخمسة عشر صاعا من سعير على ستين مسكينا.
روى عنه حسان بن عطية، وأوس بن الصامت هذا هو أخو عبادة بن الصامت، وكان شاعرا محسنا وهو القائل:
أنا ابن مزيقياء عمرو وجدي ... أبوه عامر ماء السماء
شهد بدرًا وأحدًا وسائر المشاهد مع رسول الله صلى الله عليه وَسَلَّمَ، وبقي إلى زمن عثمان بن عفان رضى الله عنهم. وهو الذي ظاهر من امرأته فوطئها قبل أن يكفر، فأمره رسول اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أن يكفر بخمسة عشر صاعا من سعير على ستين مسكينا.
روى عنه حسان بن عطية، وأوس بن الصامت هذا هو أخو عبادة بن الصامت، وكان شاعرا محسنا وهو القائل:
أنا ابن مزيقياء عمرو وجدي ... أبوه عامر ماء السماء
أَوْسُ بْنُ الصَّامِتِ بْنِ قَيْسِ بْنِ أَصْرَمَ بْنِ فِهْرِ بْنِ ثَعْلَبَةَ بْنِ غَنْمِ بْنِ سَالِمِ بْنِ عَمْرِو بْنِ عَوْفِ بْنِ الْخَزْرَجِ بْنِ حَارِثَةَ
حَدَّثَنَا بِشْرُ بْنُ مُوسَى، نا سَعِيدُ بْنُ مَنْصُورٍ، نا عَبْدُ الْعَزِيزِ بْنُ أَبِي حَازِمٍ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ أَبِي حَرْمَلَةَ، عَنْ عَطَاءِ بْنِ يَسَارٍ، أَنَّ أَوْسَ بْنَ صَامِتٍ ظَاهَرَ مِنَ امْرَأَتِهِ خَوْلَةَ بِنْتِ ثَعْلَبَةَ فَأَنْزَلَ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ: {قَدْ سَمِعَ اللَّهُ قَوْلَ الَّتِي تُجَادِلُكَ فِي زَوْجِهَا} [المجادلة: ] «فَأَمَرَهُ أَنْ يَعْتِقَ رَقَبَةً أَوْ صَوْمِ شَهْرَيْنِ مُتَتَابِعَيْنِ أَوْ إِطْعَامِ سِتِّينَ مِسْكِينًا»
حَدَّثَنَا بِشْرُ بْنُ مُوسَى، نا سَعِيدُ بْنُ مَنْصُورٍ، نا عَبْدُ الْعَزِيزِ بْنُ أَبِي حَازِمٍ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ أَبِي حَرْمَلَةَ، عَنْ عَطَاءِ بْنِ يَسَارٍ، أَنَّ أَوْسَ بْنَ صَامِتٍ ظَاهَرَ مِنَ امْرَأَتِهِ خَوْلَةَ بِنْتِ ثَعْلَبَةَ فَأَنْزَلَ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ: {قَدْ سَمِعَ اللَّهُ قَوْلَ الَّتِي تُجَادِلُكَ فِي زَوْجِهَا} [المجادلة: ] «فَأَمَرَهُ أَنْ يَعْتِقَ رَقَبَةً أَوْ صَوْمِ شَهْرَيْنِ مُتَتَابِعَيْنِ أَوْ إِطْعَامِ سِتِّينَ مِسْكِينًا»