مُحَمَّد بْن معمر بْن عَبْد الواحد بْن رجاء بْن الفاخر الْقُرَشِيّ أَبُو عَبْد اللَّه بْن أَبِي أَحْمَد الأصبهاني :
من أولاد المحدثين المذكورين، سَمِعَ بإفادة أَبِيهِ وبنفسه الكثير من جَعْفَر بْن عَبْد الواحد الثقفي وأبي نصر أَحْمَد بْن عُمَر الغازي وإسماعيل بن أبي صالح المؤذن ومحمد ابن أَبِي نصر اللفتواني وأبي سعد البغدادي وخلق كثير وقدم بغداد مرارا آخرها سنة
إحدى وتسعين فأملى بها مجالس عدة، كتبها عَنْهُ النَّاس باستملاء أخيه وكان مكثرًا.
ولد فِي جمادى الآخرة سنة عشرين وخمسمائة وخرج قبل موته إلى شيراز فتوفي بها سنة ثلاث وستمائة.
(قلت: فِي ربيع الأول، روى عَنْهُ أَبُو مُوسَى عَبْد اللَّه بْن الحافظ عَبْد الغني وأبو الحجاج يُوْسٌف بْن خليل والحافظ أَبُو عَبْد اللَّه بْن عَبْد الواحد وآخر من روى عَنْهُ بالإجازة الفخر عليّ بْن الْبُخَارِيّ) .
(قلت: سَمِعَ مُحَمَّد بْن معمر، معجم الطبراني الكبير عَلَى فاطمة الجوزدانية وكان جيد المعرفة بمذهب الشَّافعيّ وله معرفة حسنة بالحديث ويد باسطة فِي الأدب وتفنن فِي المعارف والعلوم وَقَدْ حج مَعَ أَبِيهِ فسمع بالكوفة من عُمَر بن إبراهيم الزيدي وبهمذان وبغداد وقدم بغداد غير مرة وحدث بها، وكان ذا مكانة رفيعة عند الدولة وجلالة فِي النفوس وله شعر رائق وسماعه للمعجم حضورًا) .
من أولاد المحدثين المذكورين، سَمِعَ بإفادة أَبِيهِ وبنفسه الكثير من جَعْفَر بْن عَبْد الواحد الثقفي وأبي نصر أَحْمَد بْن عُمَر الغازي وإسماعيل بن أبي صالح المؤذن ومحمد ابن أَبِي نصر اللفتواني وأبي سعد البغدادي وخلق كثير وقدم بغداد مرارا آخرها سنة
إحدى وتسعين فأملى بها مجالس عدة، كتبها عَنْهُ النَّاس باستملاء أخيه وكان مكثرًا.
ولد فِي جمادى الآخرة سنة عشرين وخمسمائة وخرج قبل موته إلى شيراز فتوفي بها سنة ثلاث وستمائة.
(قلت: فِي ربيع الأول، روى عَنْهُ أَبُو مُوسَى عَبْد اللَّه بْن الحافظ عَبْد الغني وأبو الحجاج يُوْسٌف بْن خليل والحافظ أَبُو عَبْد اللَّه بْن عَبْد الواحد وآخر من روى عَنْهُ بالإجازة الفخر عليّ بْن الْبُخَارِيّ) .
(قلت: سَمِعَ مُحَمَّد بْن معمر، معجم الطبراني الكبير عَلَى فاطمة الجوزدانية وكان جيد المعرفة بمذهب الشَّافعيّ وله معرفة حسنة بالحديث ويد باسطة فِي الأدب وتفنن فِي المعارف والعلوم وَقَدْ حج مَعَ أَبِيهِ فسمع بالكوفة من عُمَر بن إبراهيم الزيدي وبهمذان وبغداد وقدم بغداد غير مرة وحدث بها، وكان ذا مكانة رفيعة عند الدولة وجلالة فِي النفوس وله شعر رائق وسماعه للمعجم حضورًا) .