حاطب بن أبي بلتعة
وهو ابن عمرو بن عمير بن سلمة، رسول رسول الله إلى المقوقس ملك الإسكندرية، يكنى أبا محمد، حليف بني أسد، شهد بدرًا، ومات سنة ثلاثين، وهو ابن خمس وستين سنة.
روى عنه: جابر بن عبد الله، وابن عمر، وابنه عبد الرحمن.
أخبرنا محمد بن يعقوب، قال: حدثنا أحمد بن عبد الجبار، قال: حدثنا يونس بن بكير، عن ابن إسحاق: في تسمية من شهد بدرًا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم، من بني أسد بن عبد العزى بن قصي: حاطب بن أبي بلتعة.
أخبرنا عثمان بن أحمد بن هارون التنيسي، قال: حدثنا أبو أمية محمد بن إبراهيم، قال: حدثنا يعقوب بن محمد الزهري، قال: حدثنا إسماعيل بن معلى
بن إسماعيل، قال: سمعت شيخًا من أهل حاطب بن أبي بلتعة، وهو يحيى بن عبد الرحمن بن حاطب، عن أبيه، عن جده: عن النبي صلى الله عليه وسلم، قال: من اغتسل يوم الجمعة ولبس أحسن ثيابه، وبكر ودنا، كانت كفارة إلى الجمعة الأخرى، أو كما قال.
هذا حديث غريب، لا يعرف إلا من هذا الوجه.
أخبرنا عبد الرحمن بن أحمد بن يونس بن عبد الأعلى، قال: حدثنا عاصم بن رزاح، قال: حدثنا أحمد بن سعيد الفهري، قال: حدثنا هارون بن يحيى الحاطبي، قال: حدثنا إبراهيم بن عبد الرحمن بن أدعج، قال: حدثني عبد الرحمن بن زيد بن أسلم، عن أبيه، قال: حدثني يحيى بن عبد الرحمن بن حاطب بن أبي بلتعة، عن أبيه، عن جده، قال:
بعثني النبي صلى الله عليه وسلم إلى المقوقس ملك الإسكندرية، فجئته بكتاب رسول الله، فأنزلني في منزل، ثم ذكر الحديث، وفيه: ثم أهدى له ثلاث جوار، إحداهن مارية أم إبراهيم رضوان الله عليه وسلم.
وهو ابن عمرو بن عمير بن سلمة، رسول رسول الله إلى المقوقس ملك الإسكندرية، يكنى أبا محمد، حليف بني أسد، شهد بدرًا، ومات سنة ثلاثين، وهو ابن خمس وستين سنة.
روى عنه: جابر بن عبد الله، وابن عمر، وابنه عبد الرحمن.
أخبرنا محمد بن يعقوب، قال: حدثنا أحمد بن عبد الجبار، قال: حدثنا يونس بن بكير، عن ابن إسحاق: في تسمية من شهد بدرًا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم، من بني أسد بن عبد العزى بن قصي: حاطب بن أبي بلتعة.
أخبرنا عثمان بن أحمد بن هارون التنيسي، قال: حدثنا أبو أمية محمد بن إبراهيم، قال: حدثنا يعقوب بن محمد الزهري، قال: حدثنا إسماعيل بن معلى
بن إسماعيل، قال: سمعت شيخًا من أهل حاطب بن أبي بلتعة، وهو يحيى بن عبد الرحمن بن حاطب، عن أبيه، عن جده: عن النبي صلى الله عليه وسلم، قال: من اغتسل يوم الجمعة ولبس أحسن ثيابه، وبكر ودنا، كانت كفارة إلى الجمعة الأخرى، أو كما قال.
هذا حديث غريب، لا يعرف إلا من هذا الوجه.
أخبرنا عبد الرحمن بن أحمد بن يونس بن عبد الأعلى، قال: حدثنا عاصم بن رزاح، قال: حدثنا أحمد بن سعيد الفهري، قال: حدثنا هارون بن يحيى الحاطبي، قال: حدثنا إبراهيم بن عبد الرحمن بن أدعج، قال: حدثني عبد الرحمن بن زيد بن أسلم، عن أبيه، قال: حدثني يحيى بن عبد الرحمن بن حاطب بن أبي بلتعة، عن أبيه، عن جده، قال:
بعثني النبي صلى الله عليه وسلم إلى المقوقس ملك الإسكندرية، فجئته بكتاب رسول الله، فأنزلني في منزل، ثم ذكر الحديث، وفيه: ثم أهدى له ثلاث جوار، إحداهن مارية أم إبراهيم رضوان الله عليه وسلم.