سفيان بن أبي زهير الشنوي
: واسم أبي زهير: القرد، وقيل: سفيان بن نمير بن مرارة بن عبد الله بن مالك بن نصر بن الأزد بن عوف، ابن بنت مالك بن يزيد بن كهلان، من أزدشنؤه، وقيل: النميري.
روى عنه: عبد الله بن الزبير، والسائب بن يزيد.
أخبرنا محمد بن أبي حامد البخاري، قال: حدثنا إسماعيل بن إسحاق، قال: سمعت علي بن المديني يقول: سفيان بن أبي زهير، اسم أبي زهير القرد، من أزدشنؤة.
أخبرنا الحسن بن يوسف الطرائفي بمصر، قال: حدثنا محمد بن عبد الله بن عبد الحكم، قال: حدثنا أبو ضمرة أنس بن عياض.
ح وأخبرنا أحمد بن محمد بن زياد، قال: حدثنا أحمد بن عبد الجبار، قال: حدثنا أبو معاوية.
ح وأخبرنا عبد الرحمن بن يحيى، قال: حدثنا أبو مسعود، قال: حدثنا أبو أسامة، كلهم عن هشام بن عروة، عن أبيه، عن عبد الله بن الزبير، عن سفيان بن أبي زهير، قال: سمعت النبي صلى الله عليه وسلم يقول: " تفتح اليمن، فيأتي منها قوم يبسون فيتحملون بأهاليهم ومن أطاعهم، والمدينة خير لهم
لو كانوا يعلمون، وتفتح العراق فيأتي منها قوم يبسون فيتحملون بأهاليهم ومن أطاعهم، والمدينة خير لهم لو كانوا يعلمون، وتفتح الشام فيأتي منها قوم يبسون فيتحملون بأهاليهم ومن أطاعهم، والمدينة خير لهم لو كانوا يعلمون.
رواه مالك، ووهيب، وابن جريج، وابن أبي حازم، وشعيب بن إسحاق وجماعة.
: واسم أبي زهير: القرد، وقيل: سفيان بن نمير بن مرارة بن عبد الله بن مالك بن نصر بن الأزد بن عوف، ابن بنت مالك بن يزيد بن كهلان، من أزدشنؤه، وقيل: النميري.
روى عنه: عبد الله بن الزبير، والسائب بن يزيد.
أخبرنا محمد بن أبي حامد البخاري، قال: حدثنا إسماعيل بن إسحاق، قال: سمعت علي بن المديني يقول: سفيان بن أبي زهير، اسم أبي زهير القرد، من أزدشنؤة.
أخبرنا الحسن بن يوسف الطرائفي بمصر، قال: حدثنا محمد بن عبد الله بن عبد الحكم، قال: حدثنا أبو ضمرة أنس بن عياض.
ح وأخبرنا أحمد بن محمد بن زياد، قال: حدثنا أحمد بن عبد الجبار، قال: حدثنا أبو معاوية.
ح وأخبرنا عبد الرحمن بن يحيى، قال: حدثنا أبو مسعود، قال: حدثنا أبو أسامة، كلهم عن هشام بن عروة، عن أبيه، عن عبد الله بن الزبير، عن سفيان بن أبي زهير، قال: سمعت النبي صلى الله عليه وسلم يقول: " تفتح اليمن، فيأتي منها قوم يبسون فيتحملون بأهاليهم ومن أطاعهم، والمدينة خير لهم
لو كانوا يعلمون، وتفتح العراق فيأتي منها قوم يبسون فيتحملون بأهاليهم ومن أطاعهم، والمدينة خير لهم لو كانوا يعلمون، وتفتح الشام فيأتي منها قوم يبسون فيتحملون بأهاليهم ومن أطاعهم، والمدينة خير لهم لو كانوا يعلمون.
رواه مالك، ووهيب، وابن جريج، وابن أبي حازم، وشعيب بن إسحاق وجماعة.