سَمُرَةُ بْنُ جُنَادَةَ بْنِ جُنْدُبِ بْنِ حُجَيْرِ بْنِ رِئَابِ بْنِ حَبِيبِ بْنِ سَوَادَةَ بْنِ عَامِرٍ رَوَى عَنْهُ ابْنُهُ جَابِرٌ
- حَدَّثَنَا عَبْدُ اللهِ بْنُ جَعْفَرٍ، ثنا يُونُسُ بْنُ حَبِيبٍ، ثنا أَبُو دَاوُدَ، ثنا شُعْبَةُ، عَنْ سِمَاكِ بْنِ حَرْبٍ، سَمِعْتُ جَابِرَ بْنَ سَمُرَةَ، يَقُولُ: سَمِعْتُ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ، وَهُوَ يَخْطُبُ: «إِنَّ بَيْنَ يَدَيِ السَّاعَةِ كَذَّابِينَ» فَقَالَ كَلِمَةً لَمْ أَفْهَمْهَا، فَقُلْتُ لِأَبِي: مَا قَالَ؟ فَقَالَ: قَالَ: «فَاحْذَرُوهُمْ»
- حَدَّثَنَا عَبْدُ اللهِ بنُ جَعْفَرٍ، ثنا يُونُسُ، ثنا أَبُو دَاوُدَ، ثنا حَمَّادُ بْنُ سَلَمَةَ، عَنْ سِمَاكِ بْنِ حَرْبٍ، سَمِعْتُ جَابِرَ بْنَ سَمُرَةَ، يَقُولُ: سَمِعْتُ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ وَهُوَ يَخْطُبُ: «إِنَّ الْإِسْلَامَ لَا يَزَالُ عَزِيزًا إِلَى اثْنَيْ عَشَرَ خَلِيفَةً» ، ثُمَّ قَالَ كَلِمَةً لَمْ أَفْهَمْهَا، فَقُلْتُ لِأَبِي: مَا قَالَ؟ قَالَ: فَقَالَ: «كُلُّهُمْ مِنْ قُرَيْشٍ» رَوَاهُ زُهَيْرٌ، وَزَكَرِيَّا بْنُ أَبِي زَائِدَةَ، وَالنَّاسُ كُلُّهُمْ عَنْ سِمَاكٍ وَرَوَاهُ عَبْدُ الْمَلِكِ بْنُ عُمَيْرٍ، وَالشَّعْبِيُّ، وَزِيَادُ بْنُ عِلَاقَةَ، وَحُصَيْنٌ، وَأَبُو بَكْرٍ وَمُوسَى كُلُّهُمْ، عَنْ جَابِرٍ نَحْوَهُ وَقَالَ بَعْضُهُمْ: سَأَلْتُ أَبِي، وَقَالَ بَعْضُهُمْ: سَأَلْتُ الْقَوْمَ، وَقَالَ بَعْضُهُمْ: فَسَأَلْتُ غَيْرِي
- حَدَّثَنَا سُلَيْمَانُ بْنُ أَحْمَدَ، ثنا إِبْرَاهِيمُ بْنُ نَائِلَةَ، ثنا سُلَيْمَانُ بْنُ دَاوُدَ الشَّاذَكُونِيُّ، ثنا إِسْمَاعِيلُ بْنُ عُبَيْدِ اللهِ، ثنا عُبَيْدُ اللهِ بْنُ مَوْهَبٍ، عَنْ عُثْمَانَ بْنِ عَبْدِ اللهِ بْنِ مَوْهَبٍ، عَنْ جَابِرِ بْنِ سَمُرَةَ، عَنْ أَبِيهِ سَمُرَةَ السُّوَائِيِّ قَالَ: سَأَلْتُ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقُلْتُ: إِنَّا أَهْلُ بَادِيَةٍ وَمَاشِيَةٍ، فَهَلْ نَتَوَضَّأُ مِنْ لُحُومِ الْإِبِلِ وَأَلْبَانِهَا؟ قَالَ: «نَعَمْ» فَقُلْتُ: فَهَلْ نَتَوَضَّأُ مِنْ لُحُومِ الْغَنَمِ وَأَلْبَانِهَا؟ قَالَ: «لَا»
- حَدَّثَنَا عَبْدُ اللهِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ جَعْفَرٍ الْمُقْرِئُ، ثنا مُحَمَّدُ بْنُ الْحَسَنِ بْنِ سَمَاعَةَ، ثنا أَبُو نُعَيْمٍ، ثنا فِطْرُ بْنُ خَلِيفَةَ، عَنْ جَابِرِ بْنِ سَمُرَةَ السُّوَائِيِّ، عَنْ أَبِيهِ، قَالَ: كُنَّا عِنْدَ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِذْ جَاءَهُ رَجُلٌ فَقَالَ: يَا رَسُولَ اللهِ، مَا أَقْرَبُ الْأَعْمَالِ إِلَى اللهِ؟ قَالَ: «صِدْقُ الْحَدِيثِ، وَأَدَاءُ الْأَمَانَةِ» ، قُلْتُ: يَا رَسُولَ اللهِ، زِدْنَا قَالَ: «صَلَاةُ اللَّيْلِ، وَصَوْمُ الْهَوَاجِرِ» قُلْتُ: يَا رَسُولَ اللهِ، زِدْنَا قَالَ: «كَثْرَةُ الذِّكْرِ لِي وَالصَّلَاةُ عَلَيَّ تَنْفِي الْفَقْرَ» قُلْتُ: يَا رَسُولَ اللهِ، زِدْنَا قَالَ: «مَنْ أَمَّ قَوْمًا فَلْيُخَفِّفْ، فَإِنَّ فِيهِمُ الْكَبِيرَ، وَالْعَلِيلَ، وَالضَّعِيفَ، وَذَا الْحَاجَةِ»
- حَدَّثَنَا عَبْدُ اللهِ بْنُ جَعْفَرٍ، ثنا يُونُسُ بْنُ حَبِيبٍ، ثنا أَبُو دَاوُدَ، ثنا شُعْبَةُ، عَنْ سِمَاكِ بْنِ حَرْبٍ، سَمِعْتُ جَابِرَ بْنَ سَمُرَةَ، يَقُولُ: سَمِعْتُ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ، وَهُوَ يَخْطُبُ: «إِنَّ بَيْنَ يَدَيِ السَّاعَةِ كَذَّابِينَ» فَقَالَ كَلِمَةً لَمْ أَفْهَمْهَا، فَقُلْتُ لِأَبِي: مَا قَالَ؟ فَقَالَ: قَالَ: «فَاحْذَرُوهُمْ»
- حَدَّثَنَا عَبْدُ اللهِ بنُ جَعْفَرٍ، ثنا يُونُسُ، ثنا أَبُو دَاوُدَ، ثنا حَمَّادُ بْنُ سَلَمَةَ، عَنْ سِمَاكِ بْنِ حَرْبٍ، سَمِعْتُ جَابِرَ بْنَ سَمُرَةَ، يَقُولُ: سَمِعْتُ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ وَهُوَ يَخْطُبُ: «إِنَّ الْإِسْلَامَ لَا يَزَالُ عَزِيزًا إِلَى اثْنَيْ عَشَرَ خَلِيفَةً» ، ثُمَّ قَالَ كَلِمَةً لَمْ أَفْهَمْهَا، فَقُلْتُ لِأَبِي: مَا قَالَ؟ قَالَ: فَقَالَ: «كُلُّهُمْ مِنْ قُرَيْشٍ» رَوَاهُ زُهَيْرٌ، وَزَكَرِيَّا بْنُ أَبِي زَائِدَةَ، وَالنَّاسُ كُلُّهُمْ عَنْ سِمَاكٍ وَرَوَاهُ عَبْدُ الْمَلِكِ بْنُ عُمَيْرٍ، وَالشَّعْبِيُّ، وَزِيَادُ بْنُ عِلَاقَةَ، وَحُصَيْنٌ، وَأَبُو بَكْرٍ وَمُوسَى كُلُّهُمْ، عَنْ جَابِرٍ نَحْوَهُ وَقَالَ بَعْضُهُمْ: سَأَلْتُ أَبِي، وَقَالَ بَعْضُهُمْ: سَأَلْتُ الْقَوْمَ، وَقَالَ بَعْضُهُمْ: فَسَأَلْتُ غَيْرِي
- حَدَّثَنَا سُلَيْمَانُ بْنُ أَحْمَدَ، ثنا إِبْرَاهِيمُ بْنُ نَائِلَةَ، ثنا سُلَيْمَانُ بْنُ دَاوُدَ الشَّاذَكُونِيُّ، ثنا إِسْمَاعِيلُ بْنُ عُبَيْدِ اللهِ، ثنا عُبَيْدُ اللهِ بْنُ مَوْهَبٍ، عَنْ عُثْمَانَ بْنِ عَبْدِ اللهِ بْنِ مَوْهَبٍ، عَنْ جَابِرِ بْنِ سَمُرَةَ، عَنْ أَبِيهِ سَمُرَةَ السُّوَائِيِّ قَالَ: سَأَلْتُ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقُلْتُ: إِنَّا أَهْلُ بَادِيَةٍ وَمَاشِيَةٍ، فَهَلْ نَتَوَضَّأُ مِنْ لُحُومِ الْإِبِلِ وَأَلْبَانِهَا؟ قَالَ: «نَعَمْ» فَقُلْتُ: فَهَلْ نَتَوَضَّأُ مِنْ لُحُومِ الْغَنَمِ وَأَلْبَانِهَا؟ قَالَ: «لَا»
- حَدَّثَنَا عَبْدُ اللهِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ جَعْفَرٍ الْمُقْرِئُ، ثنا مُحَمَّدُ بْنُ الْحَسَنِ بْنِ سَمَاعَةَ، ثنا أَبُو نُعَيْمٍ، ثنا فِطْرُ بْنُ خَلِيفَةَ، عَنْ جَابِرِ بْنِ سَمُرَةَ السُّوَائِيِّ، عَنْ أَبِيهِ، قَالَ: كُنَّا عِنْدَ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِذْ جَاءَهُ رَجُلٌ فَقَالَ: يَا رَسُولَ اللهِ، مَا أَقْرَبُ الْأَعْمَالِ إِلَى اللهِ؟ قَالَ: «صِدْقُ الْحَدِيثِ، وَأَدَاءُ الْأَمَانَةِ» ، قُلْتُ: يَا رَسُولَ اللهِ، زِدْنَا قَالَ: «صَلَاةُ اللَّيْلِ، وَصَوْمُ الْهَوَاجِرِ» قُلْتُ: يَا رَسُولَ اللهِ، زِدْنَا قَالَ: «كَثْرَةُ الذِّكْرِ لِي وَالصَّلَاةُ عَلَيَّ تَنْفِي الْفَقْرَ» قُلْتُ: يَا رَسُولَ اللهِ، زِدْنَا قَالَ: «مَنْ أَمَّ قَوْمًا فَلْيُخَفِّفْ، فَإِنَّ فِيهِمُ الْكَبِيرَ، وَالْعَلِيلَ، وَالضَّعِيفَ، وَذَا الْحَاجَةِ»
سَمُرَة بْن جُنَادَة بْن جُنْدُب بْن حُجَيْر السوَائِي حَلِيف بني زهرَة وَالِد جَابر بْن سَمُرَة لَهُ صُحْبَة وَمَات بِالْكُوفَةِ فِي ولَايَة عَبْد الْملك بْن مَرْوَان وَهُوَ سَمُرَة بْن جُنَادَة بْن جُنْدُب بْن حُجَيْر بْن رياب بْن حبيب بْن سواءة بْن عَامر بْن صعصعة