أبو الحجاج الثمالي
: عداده في أهل حمص.
روى عنه: عبد الرحمن بن عائذ.
أخبرنا إسماعيل بن محمد بن إسماعيل، حدثنا عبد الكريم بن الهيثم، حدثنا حيوة بن شريح، حدثنا بقية، عن أبي بكر بن أبي مريم، عن الهيثم بن مالك، عن عبد الرحمن بن عائذ الأزدي، عن أبي الحجاج الثمالي، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " يقول القبر للميت حين يوضع فيه: ويحك، ما غرك بي، الم تعلم أني بيت الغربة، وبيت الظلمة، وبيت الوحدة، وبيت الدود، ما غرك بي، إن كنت تمر بي فدادا، فإن كان مسلمًا أجاب عنه القبر، فيقول: أرأيت إن كان يأمر بالمعروف، وينهى عن المنكر، فيقول: إني إذن أعود عليه خضرًا، وتعود الظلمة نورًا، ويصعد بروحه إلى رب العالمين.
قال ابن عائذ: يا أبا الحجاج: ما الفداد؟ قال: الذي يقدم الرجل، ويؤخر الأخرى.
هذا حديث غريب، لا يعرف إلا بهذا الإسناد.
: عداده في أهل حمص.
روى عنه: عبد الرحمن بن عائذ.
أخبرنا إسماعيل بن محمد بن إسماعيل، حدثنا عبد الكريم بن الهيثم، حدثنا حيوة بن شريح، حدثنا بقية، عن أبي بكر بن أبي مريم، عن الهيثم بن مالك، عن عبد الرحمن بن عائذ الأزدي، عن أبي الحجاج الثمالي، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " يقول القبر للميت حين يوضع فيه: ويحك، ما غرك بي، الم تعلم أني بيت الغربة، وبيت الظلمة، وبيت الوحدة، وبيت الدود، ما غرك بي، إن كنت تمر بي فدادا، فإن كان مسلمًا أجاب عنه القبر، فيقول: أرأيت إن كان يأمر بالمعروف، وينهى عن المنكر، فيقول: إني إذن أعود عليه خضرًا، وتعود الظلمة نورًا، ويصعد بروحه إلى رب العالمين.
قال ابن عائذ: يا أبا الحجاج: ما الفداد؟ قال: الذي يقدم الرجل، ويؤخر الأخرى.
هذا حديث غريب، لا يعرف إلا بهذا الإسناد.